[ad_1]
سلّط الضوء على الدعم السخي المقدم من الرياض كمساعدات إغاثية وإيوائية
قدّم رئيس مجلس علماء باكستان، الممثل الخاص لرئيس الوزراء للوئام وشؤون الشرق الأوسط، الشيخ طاهر محمود أشرفي إشادته وشكره وتقديره وامتنانه للمملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة انطلاق القافلة البرية للمساعدات الإغاثية السعودية العاجلة التي أعلنت عنها المملكة بقيمة مليار ريال سعودي، وينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنطلق من العاصمة الباكستانية إسلام آباد؛ لمساعدة ودعم الشعب الأفغاني الشقيق.
وأثنى “الأشرفي” على المساعدات السعودية السخية التي بدأت بـ 200 شاحنة تحمل 30 ألف سلة غذائية، وعشرة آلاف حقيبة شتوية، يتجاوز وزنها 1.920 طنًا من المساعدات الغذائية والإيوائية لمناطق أفغانية عدة؛ وذلك تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، اللذين يحرصان بصفة مستمرة على دعم ومساندة جميع الدول العربية والإسلامية في جميع الأوقات والظروف، مشيرًا إلى أن المملكة تقف مع الشعب الأفغاني منذ عقود عدة وحتى اليوم.
وقال رئيس مجلس علماء باكستان: هذا الجسر البري وما سبقه من جسر جوي عملاق بدأ منذ أيام عدة؛ يمثل جزءاً من المساعدات العاجلة للأشقاء في أفغانستان، وما زالت المساعدات مستمرة حتى اليوم، وستظل متواصلة حتى نهاية الأزمة واستقرار الأوضاع في هذا البلد الشقيق.
وأكد “الأشرفي” حرص المملكة وقيادتها الرشيدة واهتمامها بإغاثة الشعب الأفغاني الشقيق في جميع الأوقات خاصة خلال هذه الفترة بالغة الخطورة مع دخول فصل الشتاء وما يصاحبه من الطقس المتقلب شديد البرودة، وسط صعوبة الأوضاع المعيشية والنقص الحاد الكبير في المواد الغذائية والدوائية.
واختتم بالتأكيد على أهمية الجهود السعودية السابقة والحالية والمستقبلية لمساعدة الشعب الأفغاني، حيث تأتي المملكة في مقدمة الدول المساندة لأفغاستان وشعبها، خاصةً أن المملكة سبقت الجميع بتوجيه الدعوة لعقد الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي الذي استضافته باكستان في عاصمتها إسلام آباد قبل أيام عدة وبالتحديد خلال يوم 19 ديسمبر الجاري، برئاسة وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان ومشاركة 57 وزير خارجية من كافة الدول الإسلامية والمخصص لمناقشة الوضع الإنساني لشعب أفغانستان الشقيق.
وأشاد “الأشرفي” بجهود المملكة وقيادتها الرشيدة وخدماتها العظيمة للإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين والحجاج والمعتمرين والزائرين، والدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية.
“الأشرفي” يشيد بقيادة المملكة: السعودية سبقت الجميع في نجدة الشعب الأفغاني
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-12-23
قدّم رئيس مجلس علماء باكستان، الممثل الخاص لرئيس الوزراء للوئام وشؤون الشرق الأوسط، الشيخ طاهر محمود أشرفي إشادته وشكره وتقديره وامتنانه للمملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة انطلاق القافلة البرية للمساعدات الإغاثية السعودية العاجلة التي أعلنت عنها المملكة بقيمة مليار ريال سعودي، وينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنطلق من العاصمة الباكستانية إسلام آباد؛ لمساعدة ودعم الشعب الأفغاني الشقيق.
وأثنى “الأشرفي” على المساعدات السعودية السخية التي بدأت بـ 200 شاحنة تحمل 30 ألف سلة غذائية، وعشرة آلاف حقيبة شتوية، يتجاوز وزنها 1.920 طنًا من المساعدات الغذائية والإيوائية لمناطق أفغانية عدة؛ وذلك تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، اللذين يحرصان بصفة مستمرة على دعم ومساندة جميع الدول العربية والإسلامية في جميع الأوقات والظروف، مشيرًا إلى أن المملكة تقف مع الشعب الأفغاني منذ عقود عدة وحتى اليوم.
وقال رئيس مجلس علماء باكستان: هذا الجسر البري وما سبقه من جسر جوي عملاق بدأ منذ أيام عدة؛ يمثل جزءاً من المساعدات العاجلة للأشقاء في أفغانستان، وما زالت المساعدات مستمرة حتى اليوم، وستظل متواصلة حتى نهاية الأزمة واستقرار الأوضاع في هذا البلد الشقيق.
وأكد “الأشرفي” حرص المملكة وقيادتها الرشيدة واهتمامها بإغاثة الشعب الأفغاني الشقيق في جميع الأوقات خاصة خلال هذه الفترة بالغة الخطورة مع دخول فصل الشتاء وما يصاحبه من الطقس المتقلب شديد البرودة، وسط صعوبة الأوضاع المعيشية والنقص الحاد الكبير في المواد الغذائية والدوائية.
واختتم بالتأكيد على أهمية الجهود السعودية السابقة والحالية والمستقبلية لمساعدة الشعب الأفغاني، حيث تأتي المملكة في مقدمة الدول المساندة لأفغاستان وشعبها، خاصةً أن المملكة سبقت الجميع بتوجيه الدعوة لعقد الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي الذي استضافته باكستان في عاصمتها إسلام آباد قبل أيام عدة وبالتحديد خلال يوم 19 ديسمبر الجاري، برئاسة وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان ومشاركة 57 وزير خارجية من كافة الدول الإسلامية والمخصص لمناقشة الوضع الإنساني لشعب أفغانستان الشقيق.
وأشاد “الأشرفي” بجهود المملكة وقيادتها الرشيدة وخدماتها العظيمة للإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين والحجاج والمعتمرين والزائرين، والدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية.
23 ديسمبر 2021 – 19 جمادى الأول 1443
04:35 PM
سلّط الضوء على الدعم السخي المقدم من الرياض كمساعدات إغاثية وإيوائية
قدّم رئيس مجلس علماء باكستان، الممثل الخاص لرئيس الوزراء للوئام وشؤون الشرق الأوسط، الشيخ طاهر محمود أشرفي إشادته وشكره وتقديره وامتنانه للمملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة انطلاق القافلة البرية للمساعدات الإغاثية السعودية العاجلة التي أعلنت عنها المملكة بقيمة مليار ريال سعودي، وينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنطلق من العاصمة الباكستانية إسلام آباد؛ لمساعدة ودعم الشعب الأفغاني الشقيق.
وأثنى “الأشرفي” على المساعدات السعودية السخية التي بدأت بـ 200 شاحنة تحمل 30 ألف سلة غذائية، وعشرة آلاف حقيبة شتوية، يتجاوز وزنها 1.920 طنًا من المساعدات الغذائية والإيوائية لمناطق أفغانية عدة؛ وذلك تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، اللذين يحرصان بصفة مستمرة على دعم ومساندة جميع الدول العربية والإسلامية في جميع الأوقات والظروف، مشيرًا إلى أن المملكة تقف مع الشعب الأفغاني منذ عقود عدة وحتى اليوم.
وقال رئيس مجلس علماء باكستان: هذا الجسر البري وما سبقه من جسر جوي عملاق بدأ منذ أيام عدة؛ يمثل جزءاً من المساعدات العاجلة للأشقاء في أفغانستان، وما زالت المساعدات مستمرة حتى اليوم، وستظل متواصلة حتى نهاية الأزمة واستقرار الأوضاع في هذا البلد الشقيق.
وأكد “الأشرفي” حرص المملكة وقيادتها الرشيدة واهتمامها بإغاثة الشعب الأفغاني الشقيق في جميع الأوقات خاصة خلال هذه الفترة بالغة الخطورة مع دخول فصل الشتاء وما يصاحبه من الطقس المتقلب شديد البرودة، وسط صعوبة الأوضاع المعيشية والنقص الحاد الكبير في المواد الغذائية والدوائية.
واختتم بالتأكيد على أهمية الجهود السعودية السابقة والحالية والمستقبلية لمساعدة الشعب الأفغاني، حيث تأتي المملكة في مقدمة الدول المساندة لأفغاستان وشعبها، خاصةً أن المملكة سبقت الجميع بتوجيه الدعوة لعقد الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي الذي استضافته باكستان في عاصمتها إسلام آباد قبل أيام عدة وبالتحديد خلال يوم 19 ديسمبر الجاري، برئاسة وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان ومشاركة 57 وزير خارجية من كافة الدول الإسلامية والمخصص لمناقشة الوضع الإنساني لشعب أفغانستان الشقيق.
وأشاد “الأشرفي” بجهود المملكة وقيادتها الرشيدة وخدماتها العظيمة للإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين والحجاج والمعتمرين والزائرين، والدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link