[ad_1]
قال: الشراكة السعودية الإماراتية تُمثل نموذجًا رائدًا على المستويين العربي والإقليمي
نوّه رئيس مجلس الأعمال السعودي الإماراتي في اتحاد الغرف السعودية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، بأهمية زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- إلى دولة الإمارات الشقيقة؛ لدورها في دعم أواصر التعاون وبناء الشراكات الاستراتيجية بين البلدين في شتى المجالات.
وأوضح “الخالدي” أن ما تشهده البلدان من إنجازات في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية، يدعم استراتيجيات التعاون والاستثمار، ويحقق الريادة المشتركة، ويعزز القيم الحضارية والتعايش السلمي العالمي؛ حيث تعد تلك الرؤى منهجًا مشتركًا بين الشقيقين العربيين الخليجيين.
وأكد أن الشراكة السعودية الإماراتية تُمثل نموذجًا رائدًا على المستويين العربي والإقليمي في التعاون والتطوير المستمر للعلاقات؛ خاصة في الجوانب الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يخدم مسيرة الازدهار والتنمية المستدامة التي يشهدها البَلَدان الشقيقان؛ مشيدًا بأواصر التعاون والثوابت الحضارية والأخوة الراسخة التي تجمع الدولتين.
وقال “الخالدي”: إن مجلس الأعمال السعودي الإماراتي يعمل على تطوير الشراكة الاستراتيجية وفق رؤية واضحة تعمل على إطلاق خطط تنموية ومبادرات ومشاريع نوعية لها دور جوهري في توليد ثروة من الفرص التجارية والاستثمارية والتنموية أمام قطاع الأعمال في البلدين، وعلى مستوى منطقة الخليج والوطن العربي؛ مشيرًا إلى أن المملكة تُعد الشريك التجاري الأول لدولة الإمارات على مستوى الدول العربية، والثالث على المستوى العالمي؛ مبينًا أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الجانبين في النصف الأول من عام 2021، بلغ نحو (16.8 مليار دولار) بنسبة نمو 32.5% مقارنة بالنصف الأول من عام 2020، كما تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري عربي للمملكة، والثالث عالميًّا مع السعودية بعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020.
وأشاد “الخالدي” بما تشهده الشراكة الاقتصادية السعودية الإماراتية من تطورات استثنائية في مختلف المجالات بدعم من القيادتين في كل من دولة الإمارات والمملكة؛ حيث يشمل التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين اليوم قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: الابتكار، والتكنولوجيا، والصناعة، والخدمات اللوجستية، والأمن الغذائي، والسياحة، والتعدين والنفط والغاز الطبيعي، والقطاع العقاري والبناء والتشييد، وتجارة الجملة والتجزئة، والقطاع المالي والتأمين؛ كاشفًا أن حجم الاستثمارات السعودية المباشرة في دولة الإمارات حتى مطلع العام الماضي 202 تبلغ نحو 5 مليارات دولار، بنمو بلغ 4% مقارنة بعام 2019.
“الخالدي”: زيارة ولي العهد للإمارات تدعم أواصر التعاون وبناء الشراكات الاستراتيجية
عيسى الحربي
سبق
2021-12-08
نوّه رئيس مجلس الأعمال السعودي الإماراتي في اتحاد الغرف السعودية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، بأهمية زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- إلى دولة الإمارات الشقيقة؛ لدورها في دعم أواصر التعاون وبناء الشراكات الاستراتيجية بين البلدين في شتى المجالات.
وأوضح “الخالدي” أن ما تشهده البلدان من إنجازات في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية، يدعم استراتيجيات التعاون والاستثمار، ويحقق الريادة المشتركة، ويعزز القيم الحضارية والتعايش السلمي العالمي؛ حيث تعد تلك الرؤى منهجًا مشتركًا بين الشقيقين العربيين الخليجيين.
وأكد أن الشراكة السعودية الإماراتية تُمثل نموذجًا رائدًا على المستويين العربي والإقليمي في التعاون والتطوير المستمر للعلاقات؛ خاصة في الجوانب الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يخدم مسيرة الازدهار والتنمية المستدامة التي يشهدها البَلَدان الشقيقان؛ مشيدًا بأواصر التعاون والثوابت الحضارية والأخوة الراسخة التي تجمع الدولتين.
وقال “الخالدي”: إن مجلس الأعمال السعودي الإماراتي يعمل على تطوير الشراكة الاستراتيجية وفق رؤية واضحة تعمل على إطلاق خطط تنموية ومبادرات ومشاريع نوعية لها دور جوهري في توليد ثروة من الفرص التجارية والاستثمارية والتنموية أمام قطاع الأعمال في البلدين، وعلى مستوى منطقة الخليج والوطن العربي؛ مشيرًا إلى أن المملكة تُعد الشريك التجاري الأول لدولة الإمارات على مستوى الدول العربية، والثالث على المستوى العالمي؛ مبينًا أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الجانبين في النصف الأول من عام 2021، بلغ نحو (16.8 مليار دولار) بنسبة نمو 32.5% مقارنة بالنصف الأول من عام 2020، كما تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري عربي للمملكة، والثالث عالميًّا مع السعودية بعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020.
وأشاد “الخالدي” بما تشهده الشراكة الاقتصادية السعودية الإماراتية من تطورات استثنائية في مختلف المجالات بدعم من القيادتين في كل من دولة الإمارات والمملكة؛ حيث يشمل التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين اليوم قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: الابتكار، والتكنولوجيا، والصناعة، والخدمات اللوجستية، والأمن الغذائي، والسياحة، والتعدين والنفط والغاز الطبيعي، والقطاع العقاري والبناء والتشييد، وتجارة الجملة والتجزئة، والقطاع المالي والتأمين؛ كاشفًا أن حجم الاستثمارات السعودية المباشرة في دولة الإمارات حتى مطلع العام الماضي 202 تبلغ نحو 5 مليارات دولار، بنمو بلغ 4% مقارنة بعام 2019.
08 ديسمبر 2021 – 4 جمادى الأول 1443
10:31 AM
قال: الشراكة السعودية الإماراتية تُمثل نموذجًا رائدًا على المستويين العربي والإقليمي
نوّه رئيس مجلس الأعمال السعودي الإماراتي في اتحاد الغرف السعودية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، بأهمية زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- إلى دولة الإمارات الشقيقة؛ لدورها في دعم أواصر التعاون وبناء الشراكات الاستراتيجية بين البلدين في شتى المجالات.
وأوضح “الخالدي” أن ما تشهده البلدان من إنجازات في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية، يدعم استراتيجيات التعاون والاستثمار، ويحقق الريادة المشتركة، ويعزز القيم الحضارية والتعايش السلمي العالمي؛ حيث تعد تلك الرؤى منهجًا مشتركًا بين الشقيقين العربيين الخليجيين.
وأكد أن الشراكة السعودية الإماراتية تُمثل نموذجًا رائدًا على المستويين العربي والإقليمي في التعاون والتطوير المستمر للعلاقات؛ خاصة في الجوانب الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يخدم مسيرة الازدهار والتنمية المستدامة التي يشهدها البَلَدان الشقيقان؛ مشيدًا بأواصر التعاون والثوابت الحضارية والأخوة الراسخة التي تجمع الدولتين.
وقال “الخالدي”: إن مجلس الأعمال السعودي الإماراتي يعمل على تطوير الشراكة الاستراتيجية وفق رؤية واضحة تعمل على إطلاق خطط تنموية ومبادرات ومشاريع نوعية لها دور جوهري في توليد ثروة من الفرص التجارية والاستثمارية والتنموية أمام قطاع الأعمال في البلدين، وعلى مستوى منطقة الخليج والوطن العربي؛ مشيرًا إلى أن المملكة تُعد الشريك التجاري الأول لدولة الإمارات على مستوى الدول العربية، والثالث على المستوى العالمي؛ مبينًا أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الجانبين في النصف الأول من عام 2021، بلغ نحو (16.8 مليار دولار) بنسبة نمو 32.5% مقارنة بالنصف الأول من عام 2020، كما تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري عربي للمملكة، والثالث عالميًّا مع السعودية بعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020.
وأشاد “الخالدي” بما تشهده الشراكة الاقتصادية السعودية الإماراتية من تطورات استثنائية في مختلف المجالات بدعم من القيادتين في كل من دولة الإمارات والمملكة؛ حيث يشمل التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين اليوم قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: الابتكار، والتكنولوجيا، والصناعة، والخدمات اللوجستية، والأمن الغذائي، والسياحة، والتعدين والنفط والغاز الطبيعي، والقطاع العقاري والبناء والتشييد، وتجارة الجملة والتجزئة، والقطاع المالي والتأمين؛ كاشفًا أن حجم الاستثمارات السعودية المباشرة في دولة الإمارات حتى مطلع العام الماضي 202 تبلغ نحو 5 مليارات دولار، بنمو بلغ 4% مقارنة بعام 2019.
[ad_2]
Source link
