الجولة 7 والجلسة 2.. استئناف حلقة جديدة لمسلسل “برنامج إيران النو

الجولة 7 والجلسة 2.. استئناف حلقة جديدة لمسلسل “برنامج إيران النو

[ad_1]

لبحث سبل العودة لاتفاق “خمسة زائد واحد”.. وطهران: سنركّز على رفع العقوبات

بعد اختتام الجلسة الأولى من محادثات إحياء الاتفاق النووي مع إيران، وإعلان المنسق الأوروبي إلى مفاوضات فيينا، توافق المجتمعين للعمل والبناء على ما تم إنجازه خلال الجولات السابق، تستأنف اليوم الثلاثاء الجلسة الثانية من مباحثات الجولة السابعة في فيينا، حول البرنامج النووي لإيران وسبل العودة لاتفاق “خمسة زائد واحد”.

وأكد كبير المفاوضين الإيرانيين أن هذه الجولة من المحادثات ستركّز على رفع العقوبات.

في هذه الأثناء، قالت “الخارجية” الأميركية، إن استمرار إيران في تخصيب اليورانيوم، تصعيد غير بناء لا يمنحها أي أفضلية في المفاوضات بشأن ملفها النووي، وفق “سكاي نيوز عربية”.

واعتبرت “الخارجية” الأميركية أن مواصلة تخلي إيران عن التزاماتها وفق الاتفاق النووي، تتعارض مع هدف العودة للامتثال لبنود الاتفاق.

وأكدت أن العودة إلى الاتفاق هي السبيل الأمثل لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.

من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن على إيران المشاركة بشكل بناء في المحادثات التي تهدف لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين الرئيس الفرنسي، ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي.

وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، أن رغبة طهران في العودة إلى المحادثات بشأن برنامجها النووي هدفها تخفيف العقوبات مقابل “لا شيء تقريباً”، محذراً من الخضوع “لابتزاز” طهران.

وقال بينيت، في بيان نقله مكتبه الإثنين: “على الرغم من انتهاكات إيران وتقويضها عمليات التفتيش النووي إلا أنها ستصل إلى طاولة المفاوضات في فيينا”.

وأضاف: “هناك مَن يعتقد أنها تستحق رفع العقوبات عنها والدفع بمئات مليارات الدولارات لنظامها الفاسد”، لكنه تابع “إنهم مخطئون”.

وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه “لا ينبغي مكافأة مثل هذا النظام القاتل”، وحث حلفاء الدولة العبرية على “عدم الاستسلام لابتزاز إيران النووي”.

الجولة 7 والجلسة 2.. استئناف حلقة جديدة لمسلسل “برنامج إيران النووي”


سبق

بعد اختتام الجلسة الأولى من محادثات إحياء الاتفاق النووي مع إيران، وإعلان المنسق الأوروبي إلى مفاوضات فيينا، توافق المجتمعين للعمل والبناء على ما تم إنجازه خلال الجولات السابق، تستأنف اليوم الثلاثاء الجلسة الثانية من مباحثات الجولة السابعة في فيينا، حول البرنامج النووي لإيران وسبل العودة لاتفاق “خمسة زائد واحد”.

وأكد كبير المفاوضين الإيرانيين أن هذه الجولة من المحادثات ستركّز على رفع العقوبات.

في هذه الأثناء، قالت “الخارجية” الأميركية، إن استمرار إيران في تخصيب اليورانيوم، تصعيد غير بناء لا يمنحها أي أفضلية في المفاوضات بشأن ملفها النووي، وفق “سكاي نيوز عربية”.

واعتبرت “الخارجية” الأميركية أن مواصلة تخلي إيران عن التزاماتها وفق الاتفاق النووي، تتعارض مع هدف العودة للامتثال لبنود الاتفاق.

وأكدت أن العودة إلى الاتفاق هي السبيل الأمثل لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.

من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن على إيران المشاركة بشكل بناء في المحادثات التي تهدف لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين الرئيس الفرنسي، ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي.

وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، أن رغبة طهران في العودة إلى المحادثات بشأن برنامجها النووي هدفها تخفيف العقوبات مقابل “لا شيء تقريباً”، محذراً من الخضوع “لابتزاز” طهران.

وقال بينيت، في بيان نقله مكتبه الإثنين: “على الرغم من انتهاكات إيران وتقويضها عمليات التفتيش النووي إلا أنها ستصل إلى طاولة المفاوضات في فيينا”.

وأضاف: “هناك مَن يعتقد أنها تستحق رفع العقوبات عنها والدفع بمئات مليارات الدولارات لنظامها الفاسد”، لكنه تابع “إنهم مخطئون”.

وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه “لا ينبغي مكافأة مثل هذا النظام القاتل”، وحث حلفاء الدولة العبرية على “عدم الاستسلام لابتزاز إيران النووي”.

30 نوفمبر 2021 – 25 ربيع الآخر 1443

11:08 AM


لبحث سبل العودة لاتفاق “خمسة زائد واحد”.. وطهران: سنركّز على رفع العقوبات

بعد اختتام الجلسة الأولى من محادثات إحياء الاتفاق النووي مع إيران، وإعلان المنسق الأوروبي إلى مفاوضات فيينا، توافق المجتمعين للعمل والبناء على ما تم إنجازه خلال الجولات السابق، تستأنف اليوم الثلاثاء الجلسة الثانية من مباحثات الجولة السابعة في فيينا، حول البرنامج النووي لإيران وسبل العودة لاتفاق “خمسة زائد واحد”.

وأكد كبير المفاوضين الإيرانيين أن هذه الجولة من المحادثات ستركّز على رفع العقوبات.

في هذه الأثناء، قالت “الخارجية” الأميركية، إن استمرار إيران في تخصيب اليورانيوم، تصعيد غير بناء لا يمنحها أي أفضلية في المفاوضات بشأن ملفها النووي، وفق “سكاي نيوز عربية”.

واعتبرت “الخارجية” الأميركية أن مواصلة تخلي إيران عن التزاماتها وفق الاتفاق النووي، تتعارض مع هدف العودة للامتثال لبنود الاتفاق.

وأكدت أن العودة إلى الاتفاق هي السبيل الأمثل لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.

من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن على إيران المشاركة بشكل بناء في المحادثات التي تهدف لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين الرئيس الفرنسي، ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي.

وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، أن رغبة طهران في العودة إلى المحادثات بشأن برنامجها النووي هدفها تخفيف العقوبات مقابل “لا شيء تقريباً”، محذراً من الخضوع “لابتزاز” طهران.

وقال بينيت، في بيان نقله مكتبه الإثنين: “على الرغم من انتهاكات إيران وتقويضها عمليات التفتيش النووي إلا أنها ستصل إلى طاولة المفاوضات في فيينا”.

وأضاف: “هناك مَن يعتقد أنها تستحق رفع العقوبات عنها والدفع بمئات مليارات الدولارات لنظامها الفاسد”، لكنه تابع “إنهم مخطئون”.

وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه “لا ينبغي مكافأة مثل هذا النظام القاتل”، وحث حلفاء الدولة العبرية على “عدم الاستسلام لابتزاز إيران النووي”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply