[ad_1]
خبراء الصحة غير قادرين على معرفة الآثار المحتمل حدوثها
ذكرت صحيفة “ميرور” البريطانية، أن النساء الحوامل، في بريطانيا، لن يجري تلقيحهن ضد فيروس كورونا المستجد، ولن يستفدن من اللقاح المرتقب إلا بعد الإنجاب.
جاء ذلك بينما يثار جدل علمي منذ أشهر عدة بشأن الفئات التي ستحظى بالأولوية عند بدء التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم؛ إثر تحوله إلى جائحة.
وتُطرح تساؤلات حول ما إذا كانت النساء الحوامل من بين المستفيدات من التلقيح؛ نظرًا لضعف مناعتهن بشكل كبير خلال فترة الحمل.
وأعلنت بريطانيا، الأربعاء، أول دولة في العالم توافق على الاستخدام الطارئ للقاح الذي طورته شركتا “فايزر” و”بيونتك”.
وأعدت هيئة الصحة العامة في بريطانيا، دليلًا بشأن اللقاح ومن سيأخذونه، كما حددت عددًا من الفئات التي لن تحصل عليه خلال الوقت الراهن.
ويوضح هذا الدليل أنه لا يوجد مؤشر حتى الآن على أن هذا اللقاح يشكل خطرًا على حمل المرأة؛ لكن الخبراء لا ينصحون بإعطائه للنساء الحوامل.
ولم تشمل التجارب السريرية التي أجريت، خلال الأشهر الماضية، النساء الحوامل؛ وهذا الأمر يجعل خبراء الصحة غير قادرين على معرفة ما سيقع للحامل في حال جرى تطعيمها.
ويرى الدليل الصحي البريطاني، أن الأفضل للمرأة الحامل أن تنتظر إلى حين الإنجاب، وعندئذ يمكن لها أن تتلقى اللقاح الذي يقي من مرض “كوفيد 19”.
ولن يتم منح اللقاح لمن تقل أعمارهم عن 18 سنة؛ إلا في حال كانوا ممن يعانون اضطرابات صحية تجعلهم “عرضة” لمضاعفات فيروس كورونا.
وتكشف بيانات صحية أن الأطفال واليافعين من الأقل عرضة لأن يصابوا بفيروس كورونا أو ينقلوه إلى غيرهم، وعندما يحملون العدوى، لا تظهر عليهم الأعراض في الغالب، وقلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج.
وقالت شركة “بيونتيك”: إن طرح لقاح كورونا في بريطانيا “سيساهم في خفض عدد المرضى في المستشفيات ممن يعانون من حالات عالية الخطورة”.
ومن المتوقع أن تصل أول شحنة من اللقاحات إلى المملكة المتحدة، في غضون الأيام القليلة المقبلة، على أن يتم تسليم اللقاحات بالكامل في عام 2021.
في بريطانيا.. الحوامل لن يحصلن على اللقاح ضد “كورونا”
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-03
ذكرت صحيفة “ميرور” البريطانية، أن النساء الحوامل، في بريطانيا، لن يجري تلقيحهن ضد فيروس كورونا المستجد، ولن يستفدن من اللقاح المرتقب إلا بعد الإنجاب.
جاء ذلك بينما يثار جدل علمي منذ أشهر عدة بشأن الفئات التي ستحظى بالأولوية عند بدء التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم؛ إثر تحوله إلى جائحة.
وتُطرح تساؤلات حول ما إذا كانت النساء الحوامل من بين المستفيدات من التلقيح؛ نظرًا لضعف مناعتهن بشكل كبير خلال فترة الحمل.
وأعلنت بريطانيا، الأربعاء، أول دولة في العالم توافق على الاستخدام الطارئ للقاح الذي طورته شركتا “فايزر” و”بيونتك”.
وأعدت هيئة الصحة العامة في بريطانيا، دليلًا بشأن اللقاح ومن سيأخذونه، كما حددت عددًا من الفئات التي لن تحصل عليه خلال الوقت الراهن.
ويوضح هذا الدليل أنه لا يوجد مؤشر حتى الآن على أن هذا اللقاح يشكل خطرًا على حمل المرأة؛ لكن الخبراء لا ينصحون بإعطائه للنساء الحوامل.
ولم تشمل التجارب السريرية التي أجريت، خلال الأشهر الماضية، النساء الحوامل؛ وهذا الأمر يجعل خبراء الصحة غير قادرين على معرفة ما سيقع للحامل في حال جرى تطعيمها.
ويرى الدليل الصحي البريطاني، أن الأفضل للمرأة الحامل أن تنتظر إلى حين الإنجاب، وعندئذ يمكن لها أن تتلقى اللقاح الذي يقي من مرض “كوفيد 19”.
ولن يتم منح اللقاح لمن تقل أعمارهم عن 18 سنة؛ إلا في حال كانوا ممن يعانون اضطرابات صحية تجعلهم “عرضة” لمضاعفات فيروس كورونا.
وتكشف بيانات صحية أن الأطفال واليافعين من الأقل عرضة لأن يصابوا بفيروس كورونا أو ينقلوه إلى غيرهم، وعندما يحملون العدوى، لا تظهر عليهم الأعراض في الغالب، وقلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج.
وقالت شركة “بيونتيك”: إن طرح لقاح كورونا في بريطانيا “سيساهم في خفض عدد المرضى في المستشفيات ممن يعانون من حالات عالية الخطورة”.
ومن المتوقع أن تصل أول شحنة من اللقاحات إلى المملكة المتحدة، في غضون الأيام القليلة المقبلة، على أن يتم تسليم اللقاحات بالكامل في عام 2021.
03 ديسمبر 2020 – 18 ربيع الآخر 1442
12:56 PM
خبراء الصحة غير قادرين على معرفة الآثار المحتمل حدوثها
ذكرت صحيفة “ميرور” البريطانية، أن النساء الحوامل، في بريطانيا، لن يجري تلقيحهن ضد فيروس كورونا المستجد، ولن يستفدن من اللقاح المرتقب إلا بعد الإنجاب.
جاء ذلك بينما يثار جدل علمي منذ أشهر عدة بشأن الفئات التي ستحظى بالأولوية عند بدء التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم؛ إثر تحوله إلى جائحة.
وتُطرح تساؤلات حول ما إذا كانت النساء الحوامل من بين المستفيدات من التلقيح؛ نظرًا لضعف مناعتهن بشكل كبير خلال فترة الحمل.
وأعلنت بريطانيا، الأربعاء، أول دولة في العالم توافق على الاستخدام الطارئ للقاح الذي طورته شركتا “فايزر” و”بيونتك”.
وأعدت هيئة الصحة العامة في بريطانيا، دليلًا بشأن اللقاح ومن سيأخذونه، كما حددت عددًا من الفئات التي لن تحصل عليه خلال الوقت الراهن.
ويوضح هذا الدليل أنه لا يوجد مؤشر حتى الآن على أن هذا اللقاح يشكل خطرًا على حمل المرأة؛ لكن الخبراء لا ينصحون بإعطائه للنساء الحوامل.
ولم تشمل التجارب السريرية التي أجريت، خلال الأشهر الماضية، النساء الحوامل؛ وهذا الأمر يجعل خبراء الصحة غير قادرين على معرفة ما سيقع للحامل في حال جرى تطعيمها.
ويرى الدليل الصحي البريطاني، أن الأفضل للمرأة الحامل أن تنتظر إلى حين الإنجاب، وعندئذ يمكن لها أن تتلقى اللقاح الذي يقي من مرض “كوفيد 19”.
ولن يتم منح اللقاح لمن تقل أعمارهم عن 18 سنة؛ إلا في حال كانوا ممن يعانون اضطرابات صحية تجعلهم “عرضة” لمضاعفات فيروس كورونا.
وتكشف بيانات صحية أن الأطفال واليافعين من الأقل عرضة لأن يصابوا بفيروس كورونا أو ينقلوه إلى غيرهم، وعندما يحملون العدوى، لا تظهر عليهم الأعراض في الغالب، وقلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج.
وقالت شركة “بيونتيك”: إن طرح لقاح كورونا في بريطانيا “سيساهم في خفض عدد المرضى في المستشفيات ممن يعانون من حالات عالية الخطورة”.
ومن المتوقع أن تصل أول شحنة من اللقاحات إلى المملكة المتحدة، في غضون الأيام القليلة المقبلة، على أن يتم تسليم اللقاحات بالكامل في عام 2021.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link