الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية يطلق شركة “رياضة المحر

الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية يطلق شركة “رياضة المحر

[ad_1]

بالتزامن مع سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 بجدة

أعلن الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله الفيصل، رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، أمس الأربعاء، إطلاق شركة المحركات السعودية، الكيان التجاري المخصص للترويج وتنظيم فعاليات رياضة المحركات في المملكة.

جاء ذلك خلال حفل أُقيم بهذه المناسبة بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدّة، بحضور الرئيس التنفيذي للشركة مارتن وايتيكر، وعددٍ من أبرز الشخصيات في مجال رياضة محركات السيارات العالمية.

ويأتي هذا الإطلاق في إطار استعدادات الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، لتنظيم سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 التي تستضيفها حلبة كورنيش جدّة في الفترة من 3 – 5 ديسمبر المقبل.

ونوّه الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل بالدعم الذي يلقاه القطاع الرياضي عامة ورياضة محركات السيارات خاصة، من حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بما يُسهم في تحقيق مخرجات رؤية المملكة الطموحة 2030 للنهوض بهذا القطاع الرياضي وتطويره، ورفع إسهامه في الناتج المحلي، إضافة إلى تهيئة البيئة المناسبة لإقامة وتنظيم الفعاليات العالمية على أرض الوطن، وتوفير البنية التحتية المناسبة لإنجاح هذه الفعاليّات.

وأشار الأمير خالد إلى أن نمو رياضة المحركات في المملكة يعد إحدى قصص النجاح العظيمة في تاريخ المملكة الحديث، مؤكدًا ضرورة تركيز الجهود لتحقيق كامل الاستفادة من هذه الفرصة الرائعة للمملكة التي يوفرها تأسيس شركة رياضة المحركات السعودية، للمساعدة في تعزيز وتوسيع نطاق رياضة المحركات في الدولة وتعظيم الفرص العديدة من استضافة هذه الأحداث الكبرى للشعب السعودي.

وتابع : “يمكننا الآن أن نعد أنفسنا موطنًا لأكبر أحداث رياضة المحركات العالمية مثل الفورمولا 1، والفورمولا إي، ورالي داكار، وإكستريم إي، وقد أثبتنا مرارًا وتكرارًا مدى قدرتنا على تقديم وتنظيم أحداث عالمية باحترافية عالية”.

يُذكر أن دمج جميع أحداث وسلاسل سباقات السيارات الحالية والمستقبلية تحت مظلة شركة رياضة المحركات السعودية سيؤدي إلى تحقيق العديد من الفوائد، مثل تحسين الكفاءات التشغيلية، وتحقيق وفورات في تكاليف الإنتاج، ما يسمح بمشاركة الموظفين عبر الأحداث، بالإضافة إلى الفوائد التجارية مثل حزم الحقوق وتحسين الإيرادات التجارية عبر روزنامة منظّمة لفعاليّات رياضة السيارات الوطنية، وبالإضافة إلى ذلك، ستُضاف الأحداث وسلاسل السباقات الجديدة التي تكمل أحداث رياضة المحركات الحالية في المملكة العربية السعودية إلى المحفظة المتنامية، بينما ستسعى شركة رياضة المحركات السعودية أيضًا إلى تطوير مواهب سعودية جديدة يمكن تنميتها محليًا وتصديرها على الصعيد الدولي.


الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية يطلق شركة “رياضة المحركات السعودية”


سبق

أعلن الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله الفيصل، رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، أمس الأربعاء، إطلاق شركة المحركات السعودية، الكيان التجاري المخصص للترويج وتنظيم فعاليات رياضة المحركات في المملكة.

جاء ذلك خلال حفل أُقيم بهذه المناسبة بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدّة، بحضور الرئيس التنفيذي للشركة مارتن وايتيكر، وعددٍ من أبرز الشخصيات في مجال رياضة محركات السيارات العالمية.

ويأتي هذا الإطلاق في إطار استعدادات الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، لتنظيم سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 التي تستضيفها حلبة كورنيش جدّة في الفترة من 3 – 5 ديسمبر المقبل.

ونوّه الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل بالدعم الذي يلقاه القطاع الرياضي عامة ورياضة محركات السيارات خاصة، من حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بما يُسهم في تحقيق مخرجات رؤية المملكة الطموحة 2030 للنهوض بهذا القطاع الرياضي وتطويره، ورفع إسهامه في الناتج المحلي، إضافة إلى تهيئة البيئة المناسبة لإقامة وتنظيم الفعاليات العالمية على أرض الوطن، وتوفير البنية التحتية المناسبة لإنجاح هذه الفعاليّات.

وأشار الأمير خالد إلى أن نمو رياضة المحركات في المملكة يعد إحدى قصص النجاح العظيمة في تاريخ المملكة الحديث، مؤكدًا ضرورة تركيز الجهود لتحقيق كامل الاستفادة من هذه الفرصة الرائعة للمملكة التي يوفرها تأسيس شركة رياضة المحركات السعودية، للمساعدة في تعزيز وتوسيع نطاق رياضة المحركات في الدولة وتعظيم الفرص العديدة من استضافة هذه الأحداث الكبرى للشعب السعودي.

وتابع : “يمكننا الآن أن نعد أنفسنا موطنًا لأكبر أحداث رياضة المحركات العالمية مثل الفورمولا 1، والفورمولا إي، ورالي داكار، وإكستريم إي، وقد أثبتنا مرارًا وتكرارًا مدى قدرتنا على تقديم وتنظيم أحداث عالمية باحترافية عالية”.

يُذكر أن دمج جميع أحداث وسلاسل سباقات السيارات الحالية والمستقبلية تحت مظلة شركة رياضة المحركات السعودية سيؤدي إلى تحقيق العديد من الفوائد، مثل تحسين الكفاءات التشغيلية، وتحقيق وفورات في تكاليف الإنتاج، ما يسمح بمشاركة الموظفين عبر الأحداث، بالإضافة إلى الفوائد التجارية مثل حزم الحقوق وتحسين الإيرادات التجارية عبر روزنامة منظّمة لفعاليّات رياضة السيارات الوطنية، وبالإضافة إلى ذلك، ستُضاف الأحداث وسلاسل السباقات الجديدة التي تكمل أحداث رياضة المحركات الحالية في المملكة العربية السعودية إلى المحفظة المتنامية، بينما ستسعى شركة رياضة المحركات السعودية أيضًا إلى تطوير مواهب سعودية جديدة يمكن تنميتها محليًا وتصديرها على الصعيد الدولي.

11 نوفمبر 2021 – 6 ربيع الآخر 1443

12:43 AM


بالتزامن مع سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 بجدة

أعلن الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله الفيصل، رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، أمس الأربعاء، إطلاق شركة المحركات السعودية، الكيان التجاري المخصص للترويج وتنظيم فعاليات رياضة المحركات في المملكة.

جاء ذلك خلال حفل أُقيم بهذه المناسبة بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدّة، بحضور الرئيس التنفيذي للشركة مارتن وايتيكر، وعددٍ من أبرز الشخصيات في مجال رياضة محركات السيارات العالمية.

ويأتي هذا الإطلاق في إطار استعدادات الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، لتنظيم سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 التي تستضيفها حلبة كورنيش جدّة في الفترة من 3 – 5 ديسمبر المقبل.

ونوّه الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل بالدعم الذي يلقاه القطاع الرياضي عامة ورياضة محركات السيارات خاصة، من حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بما يُسهم في تحقيق مخرجات رؤية المملكة الطموحة 2030 للنهوض بهذا القطاع الرياضي وتطويره، ورفع إسهامه في الناتج المحلي، إضافة إلى تهيئة البيئة المناسبة لإقامة وتنظيم الفعاليات العالمية على أرض الوطن، وتوفير البنية التحتية المناسبة لإنجاح هذه الفعاليّات.

وأشار الأمير خالد إلى أن نمو رياضة المحركات في المملكة يعد إحدى قصص النجاح العظيمة في تاريخ المملكة الحديث، مؤكدًا ضرورة تركيز الجهود لتحقيق كامل الاستفادة من هذه الفرصة الرائعة للمملكة التي يوفرها تأسيس شركة رياضة المحركات السعودية، للمساعدة في تعزيز وتوسيع نطاق رياضة المحركات في الدولة وتعظيم الفرص العديدة من استضافة هذه الأحداث الكبرى للشعب السعودي.

وتابع : “يمكننا الآن أن نعد أنفسنا موطنًا لأكبر أحداث رياضة المحركات العالمية مثل الفورمولا 1، والفورمولا إي، ورالي داكار، وإكستريم إي، وقد أثبتنا مرارًا وتكرارًا مدى قدرتنا على تقديم وتنظيم أحداث عالمية باحترافية عالية”.

يُذكر أن دمج جميع أحداث وسلاسل سباقات السيارات الحالية والمستقبلية تحت مظلة شركة رياضة المحركات السعودية سيؤدي إلى تحقيق العديد من الفوائد، مثل تحسين الكفاءات التشغيلية، وتحقيق وفورات في تكاليف الإنتاج، ما يسمح بمشاركة الموظفين عبر الأحداث، بالإضافة إلى الفوائد التجارية مثل حزم الحقوق وتحسين الإيرادات التجارية عبر روزنامة منظّمة لفعاليّات رياضة السيارات الوطنية، وبالإضافة إلى ذلك، ستُضاف الأحداث وسلاسل السباقات الجديدة التي تكمل أحداث رياضة المحركات الحالية في المملكة العربية السعودية إلى المحفظة المتنامية، بينما ستسعى شركة رياضة المحركات السعودية أيضًا إلى تطوير مواهب سعودية جديدة يمكن تنميتها محليًا وتصديرها على الصعيد الدولي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply