“فايزر” تعلن ارتفاع فعالية لقاح فيروس كورونا إلى 95%

“فايزر” تعلن ارتفاع فعالية لقاح فيروس كورونا إلى 95%

[ad_1]

أكدت أنها قادرة على شحنه لمعظم مناطق أمريكا خلال يوم

أعلنت شركة “فايزر” اليوم عن ارتفاع نسبة فعالية لقاح فيروس كورونا الذي تنتجه الشركة إلى 95%.

وفي وقت سابق، كشف الرئيس التنفيذي لـ”فايزر” ألبرت بورلا، عن الاستراتيجيات التي ستتبناها الشركة للتغلب على العقبات التي تعترض طريق لقاحها لفيروس كورونا المستجد.

ووفق “فايزر”، فإنه ينبغي تخزين لقاحها الذي يحتوي على الحمض الريبي النووي أو جزء من الشيفرة الجينية للفيروس، في درجة حرارة تتراوح بين ناقص 70 و80 سالب درجة مئوية.

وخلال مشاركته في ندوة نظمتها صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، قال بورلا إن “فايزر” بمقدورها شحن اللقاح إلى معظم المناطق بالولايات المتحدة الأمريكية بزمن لا يتعدى يوماً.

وأضاف “بورلا”: “سيكون الطلب على لقاحنا كبيراً جداً، لكننا متأكدون من أن عمليات التطعيم ستكون سريعة للغاية بعد موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية”.

وخلال حديثه تطرق “بورلا” لعدد من الجوانب التقنية واللوجستية المرتبطة بالعقار كتطوير مهندسين في “فايزر” لصناديق حافظة للشحن، توفر درجة الحرارة المطلوبة للمحافظة على فعالية اللقاح، كما أنها تحتوي على نظام لتحديد المواقع، ومنبه يحذرنا في حال حدوث أي خلل في هذه الصناديق.

ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن “بورلا” قوله: “إن كل صندوق قادر على استيعاب ما بين ألف إلى 5 آلاف جرعة من اللقاح، وعند استعمالها لن تكون هناك حاجة لتوفر التبريد بوسائل الشحن، وهو ما يتيح نقلها في الشاحنات والطائرات والسفن”.

وفيما يتعلق برفض “فايزر” الحصول على تمويل الحكومة ضمن خطة “راب سبييد” الرامية للمساهمة في تسريع إنتاج 300 مليون جرعة لقاح لكوفيد-19 في أمريكا بحلول العام 2021، أوضح “بورلا”: “أردت تحرير علمائنا من البيروقراطية التي عادة ما تترافق مع قبول أموال من جهات حكومية”.

وكانت شركتا “فايزر” و”بيونتيك”، قد أعلنتا الاثنين، أن اللقاح ضد كوفيد-19 الذي تعملان على تطويره “فعّال بنسبة 90 في المائة”، بعد التحليل الأولي لنتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وهي الأخيرة قبل تقديم طلب ترخيصه.

وقالت الشركتان في بيان مشترك إنه جرى قياس “هذه الفعالية للقاح” عبر المقارنة بين عدد المشاركين الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد في المجموعة التي تلقت اللقاح وعدد المصابين في مجموعة أخرى تلقت لقاحا وهميا، بعد سبعة أيام من تلقي الجرعة الثانية و28 يوماً من تلقّي الجرعة الأولى، حسب ما نقلت “فرانس برس”.

ويعمل اللقاح على تخليق أحماض نووية تحفّز الخلايا في جسم الإنسان على إنتاج بروتينات مشابهة للفيروس، ومن شأن تلك البروتينات إثارة الاستجابة المناعية لجسم الإنسان ضد فيروس كورونا.

ولدى “فايزر” اتفاق لبيع 100 مليون جرعة من لقاحها لحكومة الولايات المتحدة، وتتيح لها خيار شراء 500 مليون جرعة إضافية، كما تجري الشركة محادثات مع حكومات أخرى، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، حول صفقات مماثلة.

وينصّ بروتوكول الاختبارات على إجراء تحليل للمعطيات سريع نسبياً، لكن علماء وإحصائيين في مجال البيولوجيا وخبراء في الاختبارات السريرية حذروا من مخاطر منح اعتماد متسرّع، وفضّلوا اختبار اللقاح لبضعة أشهر إضافية، للتأكد من فعاليته وآثاره الجانبية المحتملة.

فيروس كورونا الجديد

“فايزر” تعلن ارتفاع فعالية لقاح فيروس كورونا إلى 95%


سبق

أعلنت شركة “فايزر” اليوم عن ارتفاع نسبة فعالية لقاح فيروس كورونا الذي تنتجه الشركة إلى 95%.

وفي وقت سابق، كشف الرئيس التنفيذي لـ”فايزر” ألبرت بورلا، عن الاستراتيجيات التي ستتبناها الشركة للتغلب على العقبات التي تعترض طريق لقاحها لفيروس كورونا المستجد.

ووفق “فايزر”، فإنه ينبغي تخزين لقاحها الذي يحتوي على الحمض الريبي النووي أو جزء من الشيفرة الجينية للفيروس، في درجة حرارة تتراوح بين ناقص 70 و80 سالب درجة مئوية.

وخلال مشاركته في ندوة نظمتها صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، قال بورلا إن “فايزر” بمقدورها شحن اللقاح إلى معظم المناطق بالولايات المتحدة الأمريكية بزمن لا يتعدى يوماً.

وأضاف “بورلا”: “سيكون الطلب على لقاحنا كبيراً جداً، لكننا متأكدون من أن عمليات التطعيم ستكون سريعة للغاية بعد موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية”.

وخلال حديثه تطرق “بورلا” لعدد من الجوانب التقنية واللوجستية المرتبطة بالعقار كتطوير مهندسين في “فايزر” لصناديق حافظة للشحن، توفر درجة الحرارة المطلوبة للمحافظة على فعالية اللقاح، كما أنها تحتوي على نظام لتحديد المواقع، ومنبه يحذرنا في حال حدوث أي خلل في هذه الصناديق.

ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن “بورلا” قوله: “إن كل صندوق قادر على استيعاب ما بين ألف إلى 5 آلاف جرعة من اللقاح، وعند استعمالها لن تكون هناك حاجة لتوفر التبريد بوسائل الشحن، وهو ما يتيح نقلها في الشاحنات والطائرات والسفن”.

وفيما يتعلق برفض “فايزر” الحصول على تمويل الحكومة ضمن خطة “راب سبييد” الرامية للمساهمة في تسريع إنتاج 300 مليون جرعة لقاح لكوفيد-19 في أمريكا بحلول العام 2021، أوضح “بورلا”: “أردت تحرير علمائنا من البيروقراطية التي عادة ما تترافق مع قبول أموال من جهات حكومية”.

وكانت شركتا “فايزر” و”بيونتيك”، قد أعلنتا الاثنين، أن اللقاح ضد كوفيد-19 الذي تعملان على تطويره “فعّال بنسبة 90 في المائة”، بعد التحليل الأولي لنتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وهي الأخيرة قبل تقديم طلب ترخيصه.

وقالت الشركتان في بيان مشترك إنه جرى قياس “هذه الفعالية للقاح” عبر المقارنة بين عدد المشاركين الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد في المجموعة التي تلقت اللقاح وعدد المصابين في مجموعة أخرى تلقت لقاحا وهميا، بعد سبعة أيام من تلقي الجرعة الثانية و28 يوماً من تلقّي الجرعة الأولى، حسب ما نقلت “فرانس برس”.

ويعمل اللقاح على تخليق أحماض نووية تحفّز الخلايا في جسم الإنسان على إنتاج بروتينات مشابهة للفيروس، ومن شأن تلك البروتينات إثارة الاستجابة المناعية لجسم الإنسان ضد فيروس كورونا.

ولدى “فايزر” اتفاق لبيع 100 مليون جرعة من لقاحها لحكومة الولايات المتحدة، وتتيح لها خيار شراء 500 مليون جرعة إضافية، كما تجري الشركة محادثات مع حكومات أخرى، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، حول صفقات مماثلة.

وينصّ بروتوكول الاختبارات على إجراء تحليل للمعطيات سريع نسبياً، لكن علماء وإحصائيين في مجال البيولوجيا وخبراء في الاختبارات السريرية حذروا من مخاطر منح اعتماد متسرّع، وفضّلوا اختبار اللقاح لبضعة أشهر إضافية، للتأكد من فعاليته وآثاره الجانبية المحتملة.

18 نوفمبر 2020 – 3 ربيع الآخر 1442

03:28 PM


أكدت أنها قادرة على شحنه لمعظم مناطق أمريكا خلال يوم

أعلنت شركة “فايزر” اليوم عن ارتفاع نسبة فعالية لقاح فيروس كورونا الذي تنتجه الشركة إلى 95%.

وفي وقت سابق، كشف الرئيس التنفيذي لـ”فايزر” ألبرت بورلا، عن الاستراتيجيات التي ستتبناها الشركة للتغلب على العقبات التي تعترض طريق لقاحها لفيروس كورونا المستجد.

ووفق “فايزر”، فإنه ينبغي تخزين لقاحها الذي يحتوي على الحمض الريبي النووي أو جزء من الشيفرة الجينية للفيروس، في درجة حرارة تتراوح بين ناقص 70 و80 سالب درجة مئوية.

وخلال مشاركته في ندوة نظمتها صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، قال بورلا إن “فايزر” بمقدورها شحن اللقاح إلى معظم المناطق بالولايات المتحدة الأمريكية بزمن لا يتعدى يوماً.

وأضاف “بورلا”: “سيكون الطلب على لقاحنا كبيراً جداً، لكننا متأكدون من أن عمليات التطعيم ستكون سريعة للغاية بعد موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية”.

وخلال حديثه تطرق “بورلا” لعدد من الجوانب التقنية واللوجستية المرتبطة بالعقار كتطوير مهندسين في “فايزر” لصناديق حافظة للشحن، توفر درجة الحرارة المطلوبة للمحافظة على فعالية اللقاح، كما أنها تحتوي على نظام لتحديد المواقع، ومنبه يحذرنا في حال حدوث أي خلل في هذه الصناديق.

ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن “بورلا” قوله: “إن كل صندوق قادر على استيعاب ما بين ألف إلى 5 آلاف جرعة من اللقاح، وعند استعمالها لن تكون هناك حاجة لتوفر التبريد بوسائل الشحن، وهو ما يتيح نقلها في الشاحنات والطائرات والسفن”.

وفيما يتعلق برفض “فايزر” الحصول على تمويل الحكومة ضمن خطة “راب سبييد” الرامية للمساهمة في تسريع إنتاج 300 مليون جرعة لقاح لكوفيد-19 في أمريكا بحلول العام 2021، أوضح “بورلا”: “أردت تحرير علمائنا من البيروقراطية التي عادة ما تترافق مع قبول أموال من جهات حكومية”.

وكانت شركتا “فايزر” و”بيونتيك”، قد أعلنتا الاثنين، أن اللقاح ضد كوفيد-19 الذي تعملان على تطويره “فعّال بنسبة 90 في المائة”، بعد التحليل الأولي لنتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وهي الأخيرة قبل تقديم طلب ترخيصه.

وقالت الشركتان في بيان مشترك إنه جرى قياس “هذه الفعالية للقاح” عبر المقارنة بين عدد المشاركين الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد في المجموعة التي تلقت اللقاح وعدد المصابين في مجموعة أخرى تلقت لقاحا وهميا، بعد سبعة أيام من تلقي الجرعة الثانية و28 يوماً من تلقّي الجرعة الأولى، حسب ما نقلت “فرانس برس”.

ويعمل اللقاح على تخليق أحماض نووية تحفّز الخلايا في جسم الإنسان على إنتاج بروتينات مشابهة للفيروس، ومن شأن تلك البروتينات إثارة الاستجابة المناعية لجسم الإنسان ضد فيروس كورونا.

ولدى “فايزر” اتفاق لبيع 100 مليون جرعة من لقاحها لحكومة الولايات المتحدة، وتتيح لها خيار شراء 500 مليون جرعة إضافية، كما تجري الشركة محادثات مع حكومات أخرى، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، حول صفقات مماثلة.

وينصّ بروتوكول الاختبارات على إجراء تحليل للمعطيات سريع نسبياً، لكن علماء وإحصائيين في مجال البيولوجيا وخبراء في الاختبارات السريرية حذروا من مخاطر منح اعتماد متسرّع، وفضّلوا اختبار اللقاح لبضعة أشهر إضافية، للتأكد من فعاليته وآثاره الجانبية المحتملة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply