“واعي”.. برنامج بـ”تعليم الشرقية” لحماية الطلاب والطالبات من مخاط

“واعي”.. برنامج بـ”تعليم الشرقية” لحماية الطلاب والطالبات من مخاط

[ad_1]

10 نوفمبر 2021 – 5 ربيع الآخر 1443
01:27 PM

بمشاركة 50 موجهًا لإكسابهم مهارات الكشف والتدخل المبكر بحالات التنمر والإدمان الإلكتروني

“واعي”.. برنامج بـ”تعليم الشرقية” لحماية الطلاب والطالبات من مخاطر الألعاب الإلكترونية

نفّذت إدارتا التوجيه والإرشاد بقطاعيْها للبنين والبنات بتعليم الشرقية يوم أمس “برنامج واعي” وسط مشاركة خمسين موجهًا وموجهة طلابيًّا عن بُعد؛ بهدف توعية وحماية الطلاب والطالبات في جميع المراحل التعليمية من مخاطر الألعاب الإلكترونية، إلى جانب توعية المجتمع المدرسي والمحلي بمخاطرها، وصولًا لتمكين موجهي الطلاب والطالبات من مهارات الكشف والتدخل المبكر في التعامل مع حالات التنمر والإدمان الإلكتروني.

وألمح المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، إلى حزمة من المحاور التي جاءت في البرنامج، وتم تسليط الضوء عليها بدءًا من الوقوف على مفهوم الألعاب الإلكترونية وأنواعها وتصنيفها، والآثار السلوكية والنفسية والتربوية والصحية من إدمان الألعاب الإلكترونية، ومرتكزات برنامج التوعية بمخاطر الألعاب الإلكترونية، وأدوار ومسؤوليات المجتمع المدرسي في التوعية بمخاطر الألعاب الإلكترونية.

وتحمل إدارة التوجيه والإرشاد على كاهلها العديد من المهمات وفي مقدمتها: توجيه الطالب وإرشاده من جميع النواحي النفسية والأخلاقية والاجتماعية والتربوية والمهنية؛ لكي يصبح عضوًا صالحًا في المجتمع، وبحث المشكلات التي تواجه الطالب أثناء الدراسة سواء كانت شخصية أو اجتماعية أو تربوية، ومساعدته في إيجاد الحلول المناسبة له بما يحقق له التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي ويوفر له درجة مناسبة من الصحة النفسية، وتوثيق الروابط بين المنزل والمدرسة لكي يصبح كل منهما مكملًا وامتدادًا للآخر؛ لتهيئة الجو المناسب والمشجع للطالب ليواصل دراسته بطريقة سليمة، والعمل على اكتشاف مواهب وقدرات وميول الطالب، وإيجاد الخدمات المناسبة لتنميته واستثمارها فيما يعود بالنفع على الطالب ومجتمعه، وإيلاف الطالب للجو المدرسي، وتبصيره بنظام المدرسة، ومساعدته على الاستفادة القصوى من برامج التربية والتعليم المتاحة له، وإرشاده إلى أفضل الطرق للدراسة والمذاكرة، وتبصير الطلاب بالفرص التعليمية والمهنية المتاحة، وتزويدهم بالمعلومات اللازمة في هذا المجال، ومساعدتهم على اختيار نوع الدراسة أو المهنة التي تتلاءم مع ميولهم واستعداداتهم وقدراتهم، وتلبي احتياجات خطط التنمية في وطنهم؛ بما يُعينهم على تحقيق الاختيار السليم واتخاذ القرار المناسب في تحديد مستقبلهم.

الكلمات المفتاحية



[ad_2]

Source link

Leave a Reply