[ad_1]
قال: بعض الدول ما زال يعاني المتحورات بسبب عدم التقيد بالإجراءات الاحترازية
كشف استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن حلواني؛ أنه مع بلوغ نسبه المحصنين في المملكة 70% بسبب التطعيم، أو ما يعرف بالمناعة المجتمعية؛ يعتقد كثيرون أنه بالإمكان الاستغناء عن ارتداء الكمامة والتواجد في الأماكن المزدحمة دون تطبيق أي اشتراطات أو احترازات وقائية بسبب ذلك.
وقال: من المهم أن نفهم معنى المناعة المجتمعية، وهي وصول نسبة كبيرة من المجتمع ما بين 70 إلى 80 % إلى مناعة ضد المرض، مما يجعل انتقال الفيروس من شخص لآخر ضعيفاً أو أقل بسبب انتشار المحصنين، حيث لا يجد الفيروس القدرة على الانتشار بشكل أوسع ناشراً للعدوى.
وأضاف “حلواني”: هناك دراسة حديثة تدل على أن بعض المطعمين قد يحملون الفيروس لبعض الوقت عند تعرضهم لشخص إيجابي، لكن طالما هم محاطون بفئة محصنة لا يلبث الفيروس أن يضمحل لعدم قدرته على التكاثر فيهم أو الانتشار وإحداث العدوى.
وأردف: يجب ان نعرف أن هناك فئة في المجتمع لم تأخذ التطعيم بعد ولم تحصل حتى على جرعة واحدة، كما أن تطعيم الأطفال ما بين 5 إلى 11 سنة قد بات قريباً، وهم فئة أيضاً قد تنشر الفيروس في الفئات غير المحصنة، وبالتالي قد تكون هاتان الفئتان بؤرتين لزيادة الحالات وظهور موجة جديدة متى ما أهملنا الاشتراطات الوقائية، خاصة مع وجود المتحورات المعروفة حالياً والتي يعانيها بعض الدول وبشكل يدعو للقلق.
ونصح “حلواني”؛ جميع أفراد المجتمع بارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة وتطهير الأيدي والتباعد الجسدي قدر المستطاع، مؤكداً أن هذه الإجراءات ما زال الاستمرار فيها مطلوباً إلى حين صدور تعليمات واضحة وصريحة من قِبل الجهات الصحية سواء من هيئة الصحة العامة “وقاية” أو وزارة الصحة بناءً على مستجدات الوضع الصحي العالمي والذي نحن جزء منه.
“حلواني”: بلوغ المحصنين 70 % ضد “كورونا” لا يعني تجاهل الكمامة في الأماكن المغلقة
عبدالله الراجحي
سبق
2021-11-09
كشف استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن حلواني؛ أنه مع بلوغ نسبه المحصنين في المملكة 70% بسبب التطعيم، أو ما يعرف بالمناعة المجتمعية؛ يعتقد كثيرون أنه بالإمكان الاستغناء عن ارتداء الكمامة والتواجد في الأماكن المزدحمة دون تطبيق أي اشتراطات أو احترازات وقائية بسبب ذلك.
وقال: من المهم أن نفهم معنى المناعة المجتمعية، وهي وصول نسبة كبيرة من المجتمع ما بين 70 إلى 80 % إلى مناعة ضد المرض، مما يجعل انتقال الفيروس من شخص لآخر ضعيفاً أو أقل بسبب انتشار المحصنين، حيث لا يجد الفيروس القدرة على الانتشار بشكل أوسع ناشراً للعدوى.
وأضاف “حلواني”: هناك دراسة حديثة تدل على أن بعض المطعمين قد يحملون الفيروس لبعض الوقت عند تعرضهم لشخص إيجابي، لكن طالما هم محاطون بفئة محصنة لا يلبث الفيروس أن يضمحل لعدم قدرته على التكاثر فيهم أو الانتشار وإحداث العدوى.
وأردف: يجب ان نعرف أن هناك فئة في المجتمع لم تأخذ التطعيم بعد ولم تحصل حتى على جرعة واحدة، كما أن تطعيم الأطفال ما بين 5 إلى 11 سنة قد بات قريباً، وهم فئة أيضاً قد تنشر الفيروس في الفئات غير المحصنة، وبالتالي قد تكون هاتان الفئتان بؤرتين لزيادة الحالات وظهور موجة جديدة متى ما أهملنا الاشتراطات الوقائية، خاصة مع وجود المتحورات المعروفة حالياً والتي يعانيها بعض الدول وبشكل يدعو للقلق.
ونصح “حلواني”؛ جميع أفراد المجتمع بارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة وتطهير الأيدي والتباعد الجسدي قدر المستطاع، مؤكداً أن هذه الإجراءات ما زال الاستمرار فيها مطلوباً إلى حين صدور تعليمات واضحة وصريحة من قِبل الجهات الصحية سواء من هيئة الصحة العامة “وقاية” أو وزارة الصحة بناءً على مستجدات الوضع الصحي العالمي والذي نحن جزء منه.
09 نوفمبر 2021 – 4 ربيع الآخر 1443
01:14 PM
قال: بعض الدول ما زال يعاني المتحورات بسبب عدم التقيد بالإجراءات الاحترازية
كشف استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن حلواني؛ أنه مع بلوغ نسبه المحصنين في المملكة 70% بسبب التطعيم، أو ما يعرف بالمناعة المجتمعية؛ يعتقد كثيرون أنه بالإمكان الاستغناء عن ارتداء الكمامة والتواجد في الأماكن المزدحمة دون تطبيق أي اشتراطات أو احترازات وقائية بسبب ذلك.
وقال: من المهم أن نفهم معنى المناعة المجتمعية، وهي وصول نسبة كبيرة من المجتمع ما بين 70 إلى 80 % إلى مناعة ضد المرض، مما يجعل انتقال الفيروس من شخص لآخر ضعيفاً أو أقل بسبب انتشار المحصنين، حيث لا يجد الفيروس القدرة على الانتشار بشكل أوسع ناشراً للعدوى.
وأضاف “حلواني”: هناك دراسة حديثة تدل على أن بعض المطعمين قد يحملون الفيروس لبعض الوقت عند تعرضهم لشخص إيجابي، لكن طالما هم محاطون بفئة محصنة لا يلبث الفيروس أن يضمحل لعدم قدرته على التكاثر فيهم أو الانتشار وإحداث العدوى.
وأردف: يجب ان نعرف أن هناك فئة في المجتمع لم تأخذ التطعيم بعد ولم تحصل حتى على جرعة واحدة، كما أن تطعيم الأطفال ما بين 5 إلى 11 سنة قد بات قريباً، وهم فئة أيضاً قد تنشر الفيروس في الفئات غير المحصنة، وبالتالي قد تكون هاتان الفئتان بؤرتين لزيادة الحالات وظهور موجة جديدة متى ما أهملنا الاشتراطات الوقائية، خاصة مع وجود المتحورات المعروفة حالياً والتي يعانيها بعض الدول وبشكل يدعو للقلق.
ونصح “حلواني”؛ جميع أفراد المجتمع بارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة وتطهير الأيدي والتباعد الجسدي قدر المستطاع، مؤكداً أن هذه الإجراءات ما زال الاستمرار فيها مطلوباً إلى حين صدور تعليمات واضحة وصريحة من قِبل الجهات الصحية سواء من هيئة الصحة العامة “وقاية” أو وزارة الصحة بناءً على مستجدات الوضع الصحي العالمي والذي نحن جزء منه.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link