أمانة الطائف تستعرض 22 فرصة استثمارية – أخبار السعودية

أمانة الطائف تستعرض 22 فرصة استثمارية – أخبار السعودية

[ad_1]

كشف لـ «عكاظ» أمين الطائف الدكتور أحمد القثامي، أن رجال الأعمال والمستثمرين يعلمون جلياً وجود الدعم والتحفيز والممكنات للحصول على مبتغاهم من الفرص والاستثمارات التي ستحقق لهم العوائد والأرباح المالية المجزئة ويجعل هذه الفرص عناصر جذب اقتصادية وتربه خصبة للاستثمار والإعمار.

جاء ذلك خلال عقد أمانة الطائف، أمس، اللقاء الاستثماري الثاني الذي عرض خلال 22 فرصة استثمارية بالمحافظة لتحفيز الاستثمار.

وجاء من بين الفرص إنشاء مدينة طبية بسعة 500 سرير في الطائف ومستشفى متوسط بسعة 200 سرير بالحوية، إضافة لفندق تجاري على طريق الملك عبدالله، وكذلك عرض الأمانة مبنى بلدية غرب الطائف القديم لتحويله مطعماً ومقهى وأنشطة تجارية، إضافة لنحو 6 حدائق ومنتزهات منها حديقة الملك فيصل وروابي لاند، ومجمعات سكنية وتعليمية وصالة عرض سيارات بالعرفاء ومحال تجارية.

وقال القثامي إنه سعيد بتواجد هذه الكوكبة الرائعة والرائدة من المستثمرين، وهذا الإقبال والتفاعل من قبلهم هو دليل على مكانة محافظة الطائف وأهميتها وما حباها الله به من طبيعة خلابة وطبوغرافية متنوعة تجعل منها وجهة استثمارية واعدة

فمحافظة الطائف الآن وعبر الزمان لم ولن تنطفئ شمعتها المتقدة بالجمال والروعة والبهاء، ومكانتها العالية سواءً كموقع جغرافي أو نفسي وإنساني في قلوب محبيها من داخل وخارج المملكة، مشيراً على أنهم يعوّلون على رجال الأعمال وانطلاقا من رؤية المملكة 2030 بإشراك القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع ومساهمتهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية للمحافظة.

وعن فرصة الفندق لفت أنه على طريق الملك عبدالله والموقع عبارة عن أرض جبلية ذات إطلالة رائعة على الطريق وعلى جزء من المحافظة، من الممكن إقامة فندق على مناسيب مختلفة تتماشى مع الطبيعة الجبلية

الجميلة للموقع.

وذكر أن الأمانة قطعت مرحلة متقدمة في التحول السريع نحو تحقيق أهداف التنمية بالمشروعات التطويرية والخطط والاستثمارات البلدية وتحفيز القطاعات التنموية المختلفة، وأن الخدمات البلدية تمثل فرصة استثمارية كبرى ويمكن تحويلها إلى فرص اقتصادية، ونشاطات استثمارية، منوهاً بأن الأمانة عرضت حالياً 22 فرصة استثمارية واعدة، ويمكن لأي راغب من المستثمرين ورجال الأعمال الاطلاع عليها من خلال تطبيق وبوابة الاستثمار البلدي (فرص).



[ad_2]

Source link

Leave a Reply