ملتزمون بالكشف عن مصدر فيروس كوفيد 19.. والبداي

ملتزمون بالكشف عن مصدر فيروس كوفيد 19.. والبداي

[ad_1]

لمنع وقوع “فاشيات” مشابهة في المستقبل

أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم، أهمية معرفة مصدر فيروس كوفيد 19، بما يساعد على منع وقوع فاشيات مشابهة في المستقبل.

وأشار أدهانوم في تصريحات صحفية اليوم إلى أن المنظمة ملتزمة ببذل قصارى الجهد في هذا الشأن، وتعمل بالتعاون مع منظمة الفاو والمنظمة العالمية لصحة الحيوان؛ إذ شُكّل فريق دولي من الخبراء بتمثيل جغرافي مناسب من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والسودان واليابان وكوريا الجنوبية، وبدأ اجتماعاته مع الخبراء الصينيين.

وأوضح أن التحقيق سيبدأ من ووهان لمعرفة ما حدث، وربما يُستكمل في وجهات أخرى إذا لزم الأمر. مفيدًا بأن المنظمة ستنشر أية معلومات في هذا الصدد على موقعها.

وحذّر أدهانوم من التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية خلال المدة المقبلة بما يعرض الأرواح للخطر، ويؤدي إلى المزيد من انتشار فيروس كوفيد 19. داعيًا إلى التباعد الاجتماعي، ووضع الكمامات، وتجنب الأماكن المكتظة.

وبمناسبة اليوم العالمي لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية “لإيدز” قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: إن وتيرة التقدم في مكافحة الإيدز وعلاجه تراجعت بسبب جائحة كوفيد 19؛ ما أدى إلى عدم حصول 12 مليون مصاب بالإيدز على العلاج من بين 26 مليون شخص يستفيدون بالأدوية المضادة للفيروسات القهرية، وهم معرضون للإصابة بكورونا أكثر من غيرهم، وكذلك معرضون للوفاة.

وأشار إلى أن المنظمة عملت مع مصنِّعي أدوية الإيدز لضمان توفير كميات العلاج الكافية، داعيًا إلى ضمان توفير الرعاية الصحية لمرضى الإيدز خلال مكافحة كورونا.

“الصحة العالمية”: ملتزمون بالكشف عن مصدر فيروس كوفيد 19.. والبداية من “ووهان”


سبق

أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم، أهمية معرفة مصدر فيروس كوفيد 19، بما يساعد على منع وقوع فاشيات مشابهة في المستقبل.

وأشار أدهانوم في تصريحات صحفية اليوم إلى أن المنظمة ملتزمة ببذل قصارى الجهد في هذا الشأن، وتعمل بالتعاون مع منظمة الفاو والمنظمة العالمية لصحة الحيوان؛ إذ شُكّل فريق دولي من الخبراء بتمثيل جغرافي مناسب من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والسودان واليابان وكوريا الجنوبية، وبدأ اجتماعاته مع الخبراء الصينيين.

وأوضح أن التحقيق سيبدأ من ووهان لمعرفة ما حدث، وربما يُستكمل في وجهات أخرى إذا لزم الأمر. مفيدًا بأن المنظمة ستنشر أية معلومات في هذا الصدد على موقعها.

وحذّر أدهانوم من التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية خلال المدة المقبلة بما يعرض الأرواح للخطر، ويؤدي إلى المزيد من انتشار فيروس كوفيد 19. داعيًا إلى التباعد الاجتماعي، ووضع الكمامات، وتجنب الأماكن المكتظة.

وبمناسبة اليوم العالمي لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية “لإيدز” قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: إن وتيرة التقدم في مكافحة الإيدز وعلاجه تراجعت بسبب جائحة كوفيد 19؛ ما أدى إلى عدم حصول 12 مليون مصاب بالإيدز على العلاج من بين 26 مليون شخص يستفيدون بالأدوية المضادة للفيروسات القهرية، وهم معرضون للإصابة بكورونا أكثر من غيرهم، وكذلك معرضون للوفاة.

وأشار إلى أن المنظمة عملت مع مصنِّعي أدوية الإيدز لضمان توفير كميات العلاج الكافية، داعيًا إلى ضمان توفير الرعاية الصحية لمرضى الإيدز خلال مكافحة كورونا.

30 نوفمبر 2020 – 15 ربيع الآخر 1442

10:26 PM


لمنع وقوع “فاشيات” مشابهة في المستقبل

أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم، أهمية معرفة مصدر فيروس كوفيد 19، بما يساعد على منع وقوع فاشيات مشابهة في المستقبل.

وأشار أدهانوم في تصريحات صحفية اليوم إلى أن المنظمة ملتزمة ببذل قصارى الجهد في هذا الشأن، وتعمل بالتعاون مع منظمة الفاو والمنظمة العالمية لصحة الحيوان؛ إذ شُكّل فريق دولي من الخبراء بتمثيل جغرافي مناسب من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والسودان واليابان وكوريا الجنوبية، وبدأ اجتماعاته مع الخبراء الصينيين.

وأوضح أن التحقيق سيبدأ من ووهان لمعرفة ما حدث، وربما يُستكمل في وجهات أخرى إذا لزم الأمر. مفيدًا بأن المنظمة ستنشر أية معلومات في هذا الصدد على موقعها.

وحذّر أدهانوم من التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية خلال المدة المقبلة بما يعرض الأرواح للخطر، ويؤدي إلى المزيد من انتشار فيروس كوفيد 19. داعيًا إلى التباعد الاجتماعي، ووضع الكمامات، وتجنب الأماكن المكتظة.

وبمناسبة اليوم العالمي لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية “لإيدز” قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: إن وتيرة التقدم في مكافحة الإيدز وعلاجه تراجعت بسبب جائحة كوفيد 19؛ ما أدى إلى عدم حصول 12 مليون مصاب بالإيدز على العلاج من بين 26 مليون شخص يستفيدون بالأدوية المضادة للفيروسات القهرية، وهم معرضون للإصابة بكورونا أكثر من غيرهم، وكذلك معرضون للوفاة.

وأشار إلى أن المنظمة عملت مع مصنِّعي أدوية الإيدز لضمان توفير كميات العلاج الكافية، داعيًا إلى ضمان توفير الرعاية الصحية لمرضى الإيدز خلال مكافحة كورونا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply