[ad_1]
مناقشات في “ملتقى التكامل المعرفي” الذي تنظمه الوزارة.. 12 ورقة بحثية و”جلستان”
رسم مسؤولون ومختصّون في ملتقى التكامل المعرفي خارطة طريق لمستقبل التعليم في ظل جائحة فيروس كورونا العالمية، وذلك عبر 12 ورقة وبحثًا علميًّا، وجلستين: حوارية، وأخرى للمشاركات العلمية.
وفي التفاصيل: خصص ملتقى “التكامل المعرفي” الذي تنظمه وزارة التعليم عن بُعد بمشاركة عدد كبير من المسؤولين في وزارة التعليم والخبراء والباحثين والأكاديميين في مجال التعليم محليًّا ودوليًّا، محورًا خاصًّا لمناقشة أبرز القضايا المرتبطة بقطاع التعليم، مع استعراض جهود الوزارة في مواجهة جائحة كورونا، واستشراف آثار الجائحة على مستقبل التعليم السعودي، والتداعيات المحتملة للجائحة على مخرجات التعليم وسبل الحدّ منها، والدروس المستفادة من الجائحة في مستقبل التعليم والتعليم عن بعد.
وخرج المشاركون في هذا المحور من الملتقى عبر جلستين للحوار والنقاش، بمجموعة من التوصيات، على رأسها وضع خطة استراتيجية شاملة تمكّن من استمرار التعليم عن بعد من خلال نظام تعليمي مدمج وتوفر كافة الاحتياجات والمتطلبات، بما يضمن سلاسة الانتقال بين نوعي التعليم. وعلى المستوى الاستراتيجي أيضًا، تصميم خطط طوارئ للتعامل مع التحديات التي يمكن أن تواجهها المؤسسات التعليمية في المستقبل بما يضمن تحقق الأهداف وجودة المخرجات، وعقد الشراكات الدولية والمحلية في مجال التعليم للاستفادة من إمكانات تلك الجهات وتجاربها، مع تجهيز خطط تدريسية بديلة للمقررات وإدارة امتحانات الفصل الدراسي والمهام والمشاريع.
وأكد الخبراء والباحثون بمجال التعليم في موضوع مصادر ومراكز التعليم، أهمية توفير مركز للموارد التعليمية عبر الإنترنت، وتعزيز مناهج التعليم المدمج، والاهتمام بالمحتوى الرقمي للطفل ذي الإعاقة الفكرية، وإنشاء بنك معلومات عالي الجودة لمقرر التدريب الميداني يجري تحديثه دوريًّا، وإنشاء مركز تربوي للطفولة المبكّرة، وإنشاء مكتبة أفلام للمواقف التربوية في مرحلة الطفولة المبكرة تدعم التدريب الميداني والطالبات، إضافة إلى إنشاء روضة تعليم عن بعد لسد حاجة المجتمع في الظروف الخاصة. وشددوا على ضرورة إعداد دورات تطوير مهني مستمر لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات وللمعلمين والمعلمات في التعليم العام، فيما يرتبط بجانب التأهيل والتدريب، بجانب رفع الكفايات التقنية لمعلمي ومعلمات التربية الخاصة، وتعزيز قدرة المعلمين والمعلمات وأعضاء هيئة التدريس على تقديم الدعم الفني للطلاب أثناء استخدام أنظمة التعليم عن بُعد.
ورصد المشاركون في محور التعليم بملتقى “التكامل المعرفي”، عددًا من التوصيات تخص المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، وأبرزها ابتكار طرق تدريس تعزز التعليم التعاوني لتعويض التفاعل الحسي المباشر الذي يحدث عادة في التعليم الصفي، وتطوير سياسات وإجراءات التقويم لتحقيق النتائج والمخرجات المستهدفة في العملية التعليمية، وأيضًا استخدام طرق مختلفة لتعديل متطلبات الواجبات المنزلية والقراءات للطلاب، وتكوين مجموعات مساعدة متبادلة تلقائية بين أعضاء هيئة التدريس وأمناء المكتبات.
وفيما يتعلق بالطلبة وأولياء الأمور، تم التنويه إلى أهمية رفع مستوى الوعي لدى الطلبة بمسؤوليتهم كمتعلمين وتشجيع فرص التعلم الذاتي بما يعزز فرص التعليم مدى الحياة لجميع الطلبة، مع دعم الفئات الأولى بالرعاية في المجال التقني لتقليص الفجوة الرقمية، ودعم الصحة النفسية وإرشاد الطلاب عن بُعد، وكذلك دفع الطلاب لإنتاج الأنشطة التقنية لتنمية مهاراتهم التقنية وتنمية الاتجاه الإيجابي، وتوعية أولياء الأمور بدورهم في توفير بيئة تعليمية فعالة لأولادهم في المنزل من خلال الإعلام الجامعي والمحلي. كما أشار الخبراء والباحثون في مجال التعليم فيما يرتبط باستخدام التقنية في التعليم، إلى ضرورة دعم وتطوير البنية التحتية بالجامعات والمدارس وتطوير الحلول التقنية، وغيرها من الوسائل التي تسهم في تيسير استمرارية التعليم، وتطبيق نظام للاتصالات الموحد أثناء وقت الأزمات والطوارئ، والتعاون مع المؤسسات المجتمعية في مساعدة الطلاب للحصول على أجهزة حاسب وشرائح بيانات لتسهيل التعليم عن بُعد.
أما على المستوى البحثي فتم تسليط الضوء على إجراء الأبحاث في مجال التعليم عن بُعد بصورة مستمرة لإطلاع المسؤولين والمعلمين على أثر استخدام التقنية في عملية التعليم ومدى الإفادة منها، ومتابعة آخر التطورات، إضافة إلى الاستفادة من التجارب العالميّة في تطبيق التعلم المدمج في المؤسسات التَّعليميَّة، وتقديم تصورٍ مقترحٍ لتطبيق التَّعلُّم المدمج بشكل فعّال بعد الجائحة في مؤسسات التَّعليم العام، وإجراء دراسات تتناول تصورات المعلمين حول الكفايات اللازمة للتعليم عن بُعد وعلاقتها بأدوارهم في ظل (COVID-19) بمراحل أخرى وبمناطق أخرى، بجانب إجراء دراسات تتناول التحديات التي تواجه المعلمين والمعلمات في أداء أدوارهن في أنظمة التعليم عن بُعد في ظل كورونا، وإجراء دراسات تتناول تصور مقترح لتطوير أداء المعلمين والمعلمات في أنظمة التعليم عن بُعد في ظل الجائحة.
مسؤولون ومختصون يرسمون “خارطة مستقبل التعليم في الجائحة” ويوصون بخطة
عبدالحكيم شار
سبق
2020-11-27
رسم مسؤولون ومختصّون في ملتقى التكامل المعرفي خارطة طريق لمستقبل التعليم في ظل جائحة فيروس كورونا العالمية، وذلك عبر 12 ورقة وبحثًا علميًّا، وجلستين: حوارية، وأخرى للمشاركات العلمية.
وفي التفاصيل: خصص ملتقى “التكامل المعرفي” الذي تنظمه وزارة التعليم عن بُعد بمشاركة عدد كبير من المسؤولين في وزارة التعليم والخبراء والباحثين والأكاديميين في مجال التعليم محليًّا ودوليًّا، محورًا خاصًّا لمناقشة أبرز القضايا المرتبطة بقطاع التعليم، مع استعراض جهود الوزارة في مواجهة جائحة كورونا، واستشراف آثار الجائحة على مستقبل التعليم السعودي، والتداعيات المحتملة للجائحة على مخرجات التعليم وسبل الحدّ منها، والدروس المستفادة من الجائحة في مستقبل التعليم والتعليم عن بعد.
وخرج المشاركون في هذا المحور من الملتقى عبر جلستين للحوار والنقاش، بمجموعة من التوصيات، على رأسها وضع خطة استراتيجية شاملة تمكّن من استمرار التعليم عن بعد من خلال نظام تعليمي مدمج وتوفر كافة الاحتياجات والمتطلبات، بما يضمن سلاسة الانتقال بين نوعي التعليم. وعلى المستوى الاستراتيجي أيضًا، تصميم خطط طوارئ للتعامل مع التحديات التي يمكن أن تواجهها المؤسسات التعليمية في المستقبل بما يضمن تحقق الأهداف وجودة المخرجات، وعقد الشراكات الدولية والمحلية في مجال التعليم للاستفادة من إمكانات تلك الجهات وتجاربها، مع تجهيز خطط تدريسية بديلة للمقررات وإدارة امتحانات الفصل الدراسي والمهام والمشاريع.
وأكد الخبراء والباحثون بمجال التعليم في موضوع مصادر ومراكز التعليم، أهمية توفير مركز للموارد التعليمية عبر الإنترنت، وتعزيز مناهج التعليم المدمج، والاهتمام بالمحتوى الرقمي للطفل ذي الإعاقة الفكرية، وإنشاء بنك معلومات عالي الجودة لمقرر التدريب الميداني يجري تحديثه دوريًّا، وإنشاء مركز تربوي للطفولة المبكّرة، وإنشاء مكتبة أفلام للمواقف التربوية في مرحلة الطفولة المبكرة تدعم التدريب الميداني والطالبات، إضافة إلى إنشاء روضة تعليم عن بعد لسد حاجة المجتمع في الظروف الخاصة. وشددوا على ضرورة إعداد دورات تطوير مهني مستمر لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات وللمعلمين والمعلمات في التعليم العام، فيما يرتبط بجانب التأهيل والتدريب، بجانب رفع الكفايات التقنية لمعلمي ومعلمات التربية الخاصة، وتعزيز قدرة المعلمين والمعلمات وأعضاء هيئة التدريس على تقديم الدعم الفني للطلاب أثناء استخدام أنظمة التعليم عن بُعد.
ورصد المشاركون في محور التعليم بملتقى “التكامل المعرفي”، عددًا من التوصيات تخص المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، وأبرزها ابتكار طرق تدريس تعزز التعليم التعاوني لتعويض التفاعل الحسي المباشر الذي يحدث عادة في التعليم الصفي، وتطوير سياسات وإجراءات التقويم لتحقيق النتائج والمخرجات المستهدفة في العملية التعليمية، وأيضًا استخدام طرق مختلفة لتعديل متطلبات الواجبات المنزلية والقراءات للطلاب، وتكوين مجموعات مساعدة متبادلة تلقائية بين أعضاء هيئة التدريس وأمناء المكتبات.
وفيما يتعلق بالطلبة وأولياء الأمور، تم التنويه إلى أهمية رفع مستوى الوعي لدى الطلبة بمسؤوليتهم كمتعلمين وتشجيع فرص التعلم الذاتي بما يعزز فرص التعليم مدى الحياة لجميع الطلبة، مع دعم الفئات الأولى بالرعاية في المجال التقني لتقليص الفجوة الرقمية، ودعم الصحة النفسية وإرشاد الطلاب عن بُعد، وكذلك دفع الطلاب لإنتاج الأنشطة التقنية لتنمية مهاراتهم التقنية وتنمية الاتجاه الإيجابي، وتوعية أولياء الأمور بدورهم في توفير بيئة تعليمية فعالة لأولادهم في المنزل من خلال الإعلام الجامعي والمحلي. كما أشار الخبراء والباحثون في مجال التعليم فيما يرتبط باستخدام التقنية في التعليم، إلى ضرورة دعم وتطوير البنية التحتية بالجامعات والمدارس وتطوير الحلول التقنية، وغيرها من الوسائل التي تسهم في تيسير استمرارية التعليم، وتطبيق نظام للاتصالات الموحد أثناء وقت الأزمات والطوارئ، والتعاون مع المؤسسات المجتمعية في مساعدة الطلاب للحصول على أجهزة حاسب وشرائح بيانات لتسهيل التعليم عن بُعد.
أما على المستوى البحثي فتم تسليط الضوء على إجراء الأبحاث في مجال التعليم عن بُعد بصورة مستمرة لإطلاع المسؤولين والمعلمين على أثر استخدام التقنية في عملية التعليم ومدى الإفادة منها، ومتابعة آخر التطورات، إضافة إلى الاستفادة من التجارب العالميّة في تطبيق التعلم المدمج في المؤسسات التَّعليميَّة، وتقديم تصورٍ مقترحٍ لتطبيق التَّعلُّم المدمج بشكل فعّال بعد الجائحة في مؤسسات التَّعليم العام، وإجراء دراسات تتناول تصورات المعلمين حول الكفايات اللازمة للتعليم عن بُعد وعلاقتها بأدوارهم في ظل (COVID-19) بمراحل أخرى وبمناطق أخرى، بجانب إجراء دراسات تتناول التحديات التي تواجه المعلمين والمعلمات في أداء أدوارهن في أنظمة التعليم عن بُعد في ظل كورونا، وإجراء دراسات تتناول تصور مقترح لتطوير أداء المعلمين والمعلمات في أنظمة التعليم عن بُعد في ظل الجائحة.
27 نوفمبر 2020 – 12 ربيع الآخر 1442
07:53 PM
مناقشات في “ملتقى التكامل المعرفي” الذي تنظمه الوزارة.. 12 ورقة بحثية و”جلستان”
رسم مسؤولون ومختصّون في ملتقى التكامل المعرفي خارطة طريق لمستقبل التعليم في ظل جائحة فيروس كورونا العالمية، وذلك عبر 12 ورقة وبحثًا علميًّا، وجلستين: حوارية، وأخرى للمشاركات العلمية.
وفي التفاصيل: خصص ملتقى “التكامل المعرفي” الذي تنظمه وزارة التعليم عن بُعد بمشاركة عدد كبير من المسؤولين في وزارة التعليم والخبراء والباحثين والأكاديميين في مجال التعليم محليًّا ودوليًّا، محورًا خاصًّا لمناقشة أبرز القضايا المرتبطة بقطاع التعليم، مع استعراض جهود الوزارة في مواجهة جائحة كورونا، واستشراف آثار الجائحة على مستقبل التعليم السعودي، والتداعيات المحتملة للجائحة على مخرجات التعليم وسبل الحدّ منها، والدروس المستفادة من الجائحة في مستقبل التعليم والتعليم عن بعد.
وخرج المشاركون في هذا المحور من الملتقى عبر جلستين للحوار والنقاش، بمجموعة من التوصيات، على رأسها وضع خطة استراتيجية شاملة تمكّن من استمرار التعليم عن بعد من خلال نظام تعليمي مدمج وتوفر كافة الاحتياجات والمتطلبات، بما يضمن سلاسة الانتقال بين نوعي التعليم. وعلى المستوى الاستراتيجي أيضًا، تصميم خطط طوارئ للتعامل مع التحديات التي يمكن أن تواجهها المؤسسات التعليمية في المستقبل بما يضمن تحقق الأهداف وجودة المخرجات، وعقد الشراكات الدولية والمحلية في مجال التعليم للاستفادة من إمكانات تلك الجهات وتجاربها، مع تجهيز خطط تدريسية بديلة للمقررات وإدارة امتحانات الفصل الدراسي والمهام والمشاريع.
وأكد الخبراء والباحثون بمجال التعليم في موضوع مصادر ومراكز التعليم، أهمية توفير مركز للموارد التعليمية عبر الإنترنت، وتعزيز مناهج التعليم المدمج، والاهتمام بالمحتوى الرقمي للطفل ذي الإعاقة الفكرية، وإنشاء بنك معلومات عالي الجودة لمقرر التدريب الميداني يجري تحديثه دوريًّا، وإنشاء مركز تربوي للطفولة المبكّرة، وإنشاء مكتبة أفلام للمواقف التربوية في مرحلة الطفولة المبكرة تدعم التدريب الميداني والطالبات، إضافة إلى إنشاء روضة تعليم عن بعد لسد حاجة المجتمع في الظروف الخاصة. وشددوا على ضرورة إعداد دورات تطوير مهني مستمر لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات وللمعلمين والمعلمات في التعليم العام، فيما يرتبط بجانب التأهيل والتدريب، بجانب رفع الكفايات التقنية لمعلمي ومعلمات التربية الخاصة، وتعزيز قدرة المعلمين والمعلمات وأعضاء هيئة التدريس على تقديم الدعم الفني للطلاب أثناء استخدام أنظمة التعليم عن بُعد.
ورصد المشاركون في محور التعليم بملتقى “التكامل المعرفي”، عددًا من التوصيات تخص المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، وأبرزها ابتكار طرق تدريس تعزز التعليم التعاوني لتعويض التفاعل الحسي المباشر الذي يحدث عادة في التعليم الصفي، وتطوير سياسات وإجراءات التقويم لتحقيق النتائج والمخرجات المستهدفة في العملية التعليمية، وأيضًا استخدام طرق مختلفة لتعديل متطلبات الواجبات المنزلية والقراءات للطلاب، وتكوين مجموعات مساعدة متبادلة تلقائية بين أعضاء هيئة التدريس وأمناء المكتبات.
وفيما يتعلق بالطلبة وأولياء الأمور، تم التنويه إلى أهمية رفع مستوى الوعي لدى الطلبة بمسؤوليتهم كمتعلمين وتشجيع فرص التعلم الذاتي بما يعزز فرص التعليم مدى الحياة لجميع الطلبة، مع دعم الفئات الأولى بالرعاية في المجال التقني لتقليص الفجوة الرقمية، ودعم الصحة النفسية وإرشاد الطلاب عن بُعد، وكذلك دفع الطلاب لإنتاج الأنشطة التقنية لتنمية مهاراتهم التقنية وتنمية الاتجاه الإيجابي، وتوعية أولياء الأمور بدورهم في توفير بيئة تعليمية فعالة لأولادهم في المنزل من خلال الإعلام الجامعي والمحلي. كما أشار الخبراء والباحثون في مجال التعليم فيما يرتبط باستخدام التقنية في التعليم، إلى ضرورة دعم وتطوير البنية التحتية بالجامعات والمدارس وتطوير الحلول التقنية، وغيرها من الوسائل التي تسهم في تيسير استمرارية التعليم، وتطبيق نظام للاتصالات الموحد أثناء وقت الأزمات والطوارئ، والتعاون مع المؤسسات المجتمعية في مساعدة الطلاب للحصول على أجهزة حاسب وشرائح بيانات لتسهيل التعليم عن بُعد.
أما على المستوى البحثي فتم تسليط الضوء على إجراء الأبحاث في مجال التعليم عن بُعد بصورة مستمرة لإطلاع المسؤولين والمعلمين على أثر استخدام التقنية في عملية التعليم ومدى الإفادة منها، ومتابعة آخر التطورات، إضافة إلى الاستفادة من التجارب العالميّة في تطبيق التعلم المدمج في المؤسسات التَّعليميَّة، وتقديم تصورٍ مقترحٍ لتطبيق التَّعلُّم المدمج بشكل فعّال بعد الجائحة في مؤسسات التَّعليم العام، وإجراء دراسات تتناول تصورات المعلمين حول الكفايات اللازمة للتعليم عن بُعد وعلاقتها بأدوارهم في ظل (COVID-19) بمراحل أخرى وبمناطق أخرى، بجانب إجراء دراسات تتناول التحديات التي تواجه المعلمين والمعلمات في أداء أدوارهن في أنظمة التعليم عن بُعد في ظل كورونا، وإجراء دراسات تتناول تصور مقترح لتطوير أداء المعلمين والمعلمات في أنظمة التعليم عن بُعد في ظل الجائحة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link