غدًا.. انطلاق برنامج “دراية” في نسخته الثالثة لتنمية القدرات الوط

غدًا.. انطلاق برنامج “دراية” في نسخته الثالثة لتنمية القدرات الوط

[ad_1]

11 سبتمبر 2021 – 4 صفر 1443
12:22 PM

يستمر 3 أيام ويستهدف منسوبي الجهات الحكومية المكلَّفين بالتمثيل خارجيًّا

غدًا.. انطلاق برنامج “دراية” في نسخته الثالثة لتنمية القدرات الوطنية

ينطلق يوم غد الأحد البرنامج الوطني لمشاركة الوفود في المحافل الدولية “دراية” في نسخته الثالثة، الذي ينظِّمه مشروع سلام للتواصل الحضاري، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية وعلى مدار ثلاثة أيام.

ويتضمن برنامج دراية عددًا من الموضوعات من بينها تحليل واقع الصورة الذهنية عن المملكة وآليات التطوير، ومناقشة لأهم الأسئلة الشائعة التي تطرح خلال الملتقيات الدولية، كما يستعرض مفاهيم ومجالات الصورة الذهنية، إضافة إلى تطبيقات الإتيكيت والبروتوكول خلال الملتقيات والتعرف على آليات التعامل مع الإعلام الدولي.

وتأتي انطلاقة النسخة الثالثة من برنامج “دراية” استعدادًا لمشاركة عدد من منسوبي الجهات الحكومية الذين سيمثلون المملكة في المؤتمرات والمحافل الدولية القريبة القادمة.

ويستهدف البرنامج في هذه النسخة المكلَّفين بتمثيل المملكة خارجيًّا من منسوبي الجهات الحكومية ممن تتطلب وظائفهم المشاركة في المؤتمرات والندوات والمعارض وورش العمل الدولية؛ حيث سيمثل المشاركون في هذه النسخة جناح المملكة العربية السعودية في اكسبو دبي 2021.

ويُقام “دراية” في نسخته الثالثة على مدار ثلاثة أيام متواصلة حيث شهد البرنامج تطويراً في محتواه بعدما جرى تقييم النسختين الماضية بما يضمن أفضل الممارسات في المجالات ذات العلاقة؛ وذلك لإكساب المشاركين المهارات اللازمة لنقل صورة حضارية تليق بمكانة المملكة ودورها الريادي.

ويتضمن البرنامج لقاءاتٍ تفاعليةً، وورشَ عمل، وجلساتِ عصف ذهني مركزة، وتطبيقات عملية، وتبادلًا للخبرات، واستعراضًا للتجارب العملية التي تهدف إلى الوقوف على هذه التجارب والاستفادة منها، بمشاركة نخبة من المتخصصين والخبراء في مجالات التواصل الحضاري، والصورة الذهنية والإعلام الدولي.

ويعدُّ برنامج “دراية” أحد برامج بناء القدرات في مشروع سلام للتواصل الحضاري والذي يهدف إلى تنمية القدرات الوطنية للمشاركة في الملتقيات والفعاليات الإقليمية والدولية، وتزويدهم بالمعارف والمهارات في مجالات الصورة الذهنية، من أجل تعزيز الصورة الإيجابية عن المملكة العربية السعودية، من خلال تمكِين المشاركين من تطبيقات التواصل مع المجتمعات والثقافات المختلفة، وتعزِّز من حضورهم الإيجابي والمؤثر في مشاركاتهم الدولية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply