شاهد.. سيدة بتبوك تخصص ساعات من وقتها لإيصال الأسر المحتاجة دون م

شاهد.. سيدة بتبوك تخصص ساعات من وقتها لإيصال الأسر المحتاجة دون م

[ad_1]

لطيفة: أقوم بتوصيل النساء الكبار في السن وذوي الهمم والمعنفات وغيرهم

قدمت المواطنة لطيفة البلوي نموذجًا للتكاتف المجتمعي في تبوك، بقيامها بالبحث عن العائلات التي لا تمتلك سيارة، وتخصيص جانب من وقتها لإيصالهم لمبتغاهم، لوجه الله.

وقالت “لطيفة” في لقاء مع قناة “الإخبارية”: قبل عام 2019 كنت أعاني من عدم وجود وظيفة، ودخل مادي قليل، وكوني مطلقة كنت أعاني في التنقلات، ومؤخرًا والحمد لله حصلت على عمل وامتلكت سيارة وعاهدت الله أن أكون في خدمة المجتمع والمحتاجين.

وقالت “لطيفة”: بحكم عملي الإداري بأحد المستشفيات، شاهدت بعض حالات الانتظار من المراجعين ومعاناتهم من التنقلات؛ فكنت أعرض عليهم توصيلهم بطريقة لبقة دون أن أسبب أي إحراج لأي منهم، والحمد لله يتقبلون الأمر مني ولا يردونني.

وتابعت: أقوم بتوصيل النساء الكبار في السن وذوي الهمم والمعنفات والأسر المحتاجة، ويتواصلون معي في أي وقت خلال اليوم، ولم أشعر يومًا بأي تململ من الأمر.

شاهد.. سيدة بتبوك تخصص ساعات من وقتها لإيصال الأسر المحتاجة دون مقابل


سبق

قدمت المواطنة لطيفة البلوي نموذجًا للتكاتف المجتمعي في تبوك، بقيامها بالبحث عن العائلات التي لا تمتلك سيارة، وتخصيص جانب من وقتها لإيصالهم لمبتغاهم، لوجه الله.

وقالت “لطيفة” في لقاء مع قناة “الإخبارية”: قبل عام 2019 كنت أعاني من عدم وجود وظيفة، ودخل مادي قليل، وكوني مطلقة كنت أعاني في التنقلات، ومؤخرًا والحمد لله حصلت على عمل وامتلكت سيارة وعاهدت الله أن أكون في خدمة المجتمع والمحتاجين.

وقالت “لطيفة”: بحكم عملي الإداري بأحد المستشفيات، شاهدت بعض حالات الانتظار من المراجعين ومعاناتهم من التنقلات؛ فكنت أعرض عليهم توصيلهم بطريقة لبقة دون أن أسبب أي إحراج لأي منهم، والحمد لله يتقبلون الأمر مني ولا يردونني.

وتابعت: أقوم بتوصيل النساء الكبار في السن وذوي الهمم والمعنفات والأسر المحتاجة، ويتواصلون معي في أي وقت خلال اليوم، ولم أشعر يومًا بأي تململ من الأمر.

06 سبتمبر 2021 – 29 محرّم 1443

11:56 AM


لطيفة: أقوم بتوصيل النساء الكبار في السن وذوي الهمم والمعنفات وغيرهم

قدمت المواطنة لطيفة البلوي نموذجًا للتكاتف المجتمعي في تبوك، بقيامها بالبحث عن العائلات التي لا تمتلك سيارة، وتخصيص جانب من وقتها لإيصالهم لمبتغاهم، لوجه الله.

وقالت “لطيفة” في لقاء مع قناة “الإخبارية”: قبل عام 2019 كنت أعاني من عدم وجود وظيفة، ودخل مادي قليل، وكوني مطلقة كنت أعاني في التنقلات، ومؤخرًا والحمد لله حصلت على عمل وامتلكت سيارة وعاهدت الله أن أكون في خدمة المجتمع والمحتاجين.

وقالت “لطيفة”: بحكم عملي الإداري بأحد المستشفيات، شاهدت بعض حالات الانتظار من المراجعين ومعاناتهم من التنقلات؛ فكنت أعرض عليهم توصيلهم بطريقة لبقة دون أن أسبب أي إحراج لأي منهم، والحمد لله يتقبلون الأمر مني ولا يردونني.

وتابعت: أقوم بتوصيل النساء الكبار في السن وذوي الهمم والمعنفات والأسر المحتاجة، ويتواصلون معي في أي وقت خلال اليوم، ولم أشعر يومًا بأي تململ من الأمر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply