[ad_1]
وأفادت الشرطة بأن قنبلة انفجرت على جانب الطريق لدى مرور سيارة كانت تقل مدنيين، وعندما حضر عناصر الشرطة وأفراد من الحشد الشعبي، تحالف من لقوات شبه عسكرية مندمج الآن في الدولة، لإنقاذهم، تعرضوا لإطلاق نار.
وكان 11 عراقيا بينهم مقاتلون من الحشد الشعبي قتلوا قبل 10 أيام في هجوم بقنبلة يدوية على نقطة عسكرية عند المدخل الغربي لبغداد.
واعتبر السياسي جمال الضاري أن هذا الكمين يسلط الضوء على الإخفاقات المتكررة لمحاربة الإرهاب، مطالباً حكومة مصطفى الكاظمي بأن تضع إستراتيجية وطنية جادة وأن تتوقف عن الاكتفاء بلجان التحقيق التي تعلن السلطات عن إنشائها بعد كل حادثة.
وتأتي هذه الهجمات فيما أعلنت واشنطن أنها ستسحب قريبا 500 جندي من العراق ليبقى بذلك 2500 فقط، وغادرت جميع القوات تقريبا التابعة للدول الأخرى المنضوية في التحالف المناهض للجهاديين، البلاد مع بدء تفشي وباء كوفيد-19.
[ad_2]
Source link