[ad_1]
النساء يسرن بحرية أكبر في الشوارع
توجهت فتيات محجبات يرتدينَ عباءات سوداء، إلى مدرستهن في مدينة هرات في غرب أفغانستان، اليوم “الأربعاء”، بعدما سيطرت حركة طالبان على الحكم، وهن يشعرن بالسعادة لتمكنهنّ من مواصلة الدراسة.
وسارعت الطالبات عبر الأروقة وهن يثرثرن في الملاعب غير آبِهات بالصخب الذي أثارته عودة “طالبان” إلى السلطة بعد عقدين؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
والمشهد الذي ظن كثيرون أنه لا يمكن تصوره مع عودة “طالبان”، حدث في هرات صحافي من بعد أيام فقط على سيطرة “طالبان” على المدينة.
وقالت طالبة تدعى “رقية”: “نريد أن نتقدّم مثل البلدان الأخرى، ونأمل أن تحافظ طالبان على الأمن، لا نريد الحرب، نريد السلام في بلادنا”.
وعُرفت هرات الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من الحدود الإيرانية غربًا، بأنها مدينة متنوعة إلى حد ما في أفغانستان، مقارنة بالمناطق الأخرى المحافظة.
وشوهدت النساء والفتيات يسرن بحرية أكبر في الشوارع مقارنة مع أماكن أخرى، وتوجهن إلى المدرسة بأعداد أكبر في مدينة معروفة بفنونها وبالشعر.
مشهد استبعد تصوره في ظل “طالبان”.. الفتيات يعُدن لمقاعد الدراسة في هرات
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-08-18
توجهت فتيات محجبات يرتدينَ عباءات سوداء، إلى مدرستهن في مدينة هرات في غرب أفغانستان، اليوم “الأربعاء”، بعدما سيطرت حركة طالبان على الحكم، وهن يشعرن بالسعادة لتمكنهنّ من مواصلة الدراسة.
وسارعت الطالبات عبر الأروقة وهن يثرثرن في الملاعب غير آبِهات بالصخب الذي أثارته عودة “طالبان” إلى السلطة بعد عقدين؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
والمشهد الذي ظن كثيرون أنه لا يمكن تصوره مع عودة “طالبان”، حدث في هرات صحافي من بعد أيام فقط على سيطرة “طالبان” على المدينة.
وقالت طالبة تدعى “رقية”: “نريد أن نتقدّم مثل البلدان الأخرى، ونأمل أن تحافظ طالبان على الأمن، لا نريد الحرب، نريد السلام في بلادنا”.
وعُرفت هرات الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من الحدود الإيرانية غربًا، بأنها مدينة متنوعة إلى حد ما في أفغانستان، مقارنة بالمناطق الأخرى المحافظة.
وشوهدت النساء والفتيات يسرن بحرية أكبر في الشوارع مقارنة مع أماكن أخرى، وتوجهن إلى المدرسة بأعداد أكبر في مدينة معروفة بفنونها وبالشعر.
18 أغسطس 2021 – 10 محرّم 1443
04:26 PM
النساء يسرن بحرية أكبر في الشوارع
توجهت فتيات محجبات يرتدينَ عباءات سوداء، إلى مدرستهن في مدينة هرات في غرب أفغانستان، اليوم “الأربعاء”، بعدما سيطرت حركة طالبان على الحكم، وهن يشعرن بالسعادة لتمكنهنّ من مواصلة الدراسة.
وسارعت الطالبات عبر الأروقة وهن يثرثرن في الملاعب غير آبِهات بالصخب الذي أثارته عودة “طالبان” إلى السلطة بعد عقدين؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
والمشهد الذي ظن كثيرون أنه لا يمكن تصوره مع عودة “طالبان”، حدث في هرات صحافي من بعد أيام فقط على سيطرة “طالبان” على المدينة.
وقالت طالبة تدعى “رقية”: “نريد أن نتقدّم مثل البلدان الأخرى، ونأمل أن تحافظ طالبان على الأمن، لا نريد الحرب، نريد السلام في بلادنا”.
وعُرفت هرات الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من الحدود الإيرانية غربًا، بأنها مدينة متنوعة إلى حد ما في أفغانستان، مقارنة بالمناطق الأخرى المحافظة.
وشوهدت النساء والفتيات يسرن بحرية أكبر في الشوارع مقارنة مع أماكن أخرى، وتوجهن إلى المدرسة بأعداد أكبر في مدينة معروفة بفنونها وبالشعر.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link