“تركي الحمد” مبررًا تغريدته المثيرة للجدل: لم أسئ للإمام “البخاري

“تركي الحمد” مبررًا تغريدته المثيرة للجدل: لم أسئ للإمام “البخاري

[ad_1]

قال: ننتقد شيئًا في تراثنا بصفة عامة

برّر الكاتب الدكتور تركي الحمد، تغريدته التي كتبها قبل أيام حول كتاب “صحيح البخاري” وأثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي دفاعًا عن أحد أبزر أئمة الحديث، وقال اليوم: البعض يظن أني أسيء لعَلَم الإسلام الإمام البخاري رحمه الله، وهذا فهم غير صحيح.

وكتب في تغريدته: “في تغريدة سابقة، ظن البعض أنني أسيء لعَلَم من أعلام الإسلام، وهو الإمام البخاري رحمه الله، وهذا فهم غير صحيح؛ فقد ننتقد شيئًا في تراثنا بصفة عامة؛ ولكن مكانة البخاري وجهوده وتاريخه وإنجازاته، أمور لا يرقى إليها الشك أو القدح؛ فرحم الله البخاري، وجزاه خير الجزاء على جهده في خدمة الإسلام”.

الكاتب الصحفي
الدكتور تركي الحمد

“تركي الحمد” مبررًا تغريدته المثيرة للجدل: لم أسئ للإمام “البخاري”


سبق

برّر الكاتب الدكتور تركي الحمد، تغريدته التي كتبها قبل أيام حول كتاب “صحيح البخاري” وأثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي دفاعًا عن أحد أبزر أئمة الحديث، وقال اليوم: البعض يظن أني أسيء لعَلَم الإسلام الإمام البخاري رحمه الله، وهذا فهم غير صحيح.

وكتب في تغريدته: “في تغريدة سابقة، ظن البعض أنني أسيء لعَلَم من أعلام الإسلام، وهو الإمام البخاري رحمه الله، وهذا فهم غير صحيح؛ فقد ننتقد شيئًا في تراثنا بصفة عامة؛ ولكن مكانة البخاري وجهوده وتاريخه وإنجازاته، أمور لا يرقى إليها الشك أو القدح؛ فرحم الله البخاري، وجزاه خير الجزاء على جهده في خدمة الإسلام”.

20 نوفمبر 2020 – 5 ربيع الآخر 1442

02:35 PM


قال: ننتقد شيئًا في تراثنا بصفة عامة

برّر الكاتب الدكتور تركي الحمد، تغريدته التي كتبها قبل أيام حول كتاب “صحيح البخاري” وأثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي دفاعًا عن أحد أبزر أئمة الحديث، وقال اليوم: البعض يظن أني أسيء لعَلَم الإسلام الإمام البخاري رحمه الله، وهذا فهم غير صحيح.

وكتب في تغريدته: “في تغريدة سابقة، ظن البعض أنني أسيء لعَلَم من أعلام الإسلام، وهو الإمام البخاري رحمه الله، وهذا فهم غير صحيح؛ فقد ننتقد شيئًا في تراثنا بصفة عامة؛ ولكن مكانة البخاري وجهوده وتاريخه وإنجازاته، أمور لا يرقى إليها الشك أو القدح؛ فرحم الله البخاري، وجزاه خير الجزاء على جهده في خدمة الإسلام”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply