أكثر من 35 ألف طفل استفاد من خدمات المودة في مكة من 2016

أكثر من 35 ألف طفل استفاد من خدمات المودة في مكة من 2016

[ad_1]

عبر توفير بيئة آمنة وصحية لحمايتهم من العنف

استفاد 35.053 طفلًا من خدمات جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة منذ العام 2016م، عبر مبادرات تنموية مستدامة متنوعة ما بين خدمات علاج الاضطرابات السلوكية والنفسية والحماية من العنف وتعزيز القيم الأسرية لديهم والاستشارات التربوية لأسرهم.

وقال مدير عام الجمعية محمد بن علي آل رضي: إن “المودة” تسعى من خلال مبادرتها المتنوعة لتوفير خدماتها لمختلف أفراد الأسرة، بما فيهم الأطفال، وخصوصًا أطفال الأسر المنفصلة.

حيث تحرص الجمعية على توفير بيئة أسرية صحية وآمنة للأبناء بعد انفصال الأبوين ليسودها الاحترام المتبادل وتعزز قيمهم الأسرية وتحفز قدراتهم الإبداعية.

وأضاف أن ذلك عبر مبادرة شمل لتنفيذ أحكام الرؤية والزيارة التي استفاد منها 26.272 طفلًا.

كما تنفذ فعالية ترفيهية شهرية لأطفال الأسر المنفصلة، للمساهمة في استقرار الصحة النفسية الأطفال وخلق بيئة جاذبة ومحببة.

واستفاد من خدمات علاج الاضطرابات السلوكية والنفسية 1.485 طفلًا.

وبين “آل رضي” أنه وعبر الشراكة الفاعلة بين جمعية المودة ووزارة التعليم ساهمت المودة في تعزيز القيم الأسرية لـ4281 طفلًا، عبر برنامج وارف لتعزيز القيم الأسرية الذي يقدم لطلاب المراحل المتوسطة والثانوية ويهدف لتعليم الأبناء كيفية التعامل مع آبائهم وأمهاتهم، وتحقيق أعلى نسبة من التوافق بين أفراد الأسرة.

وأضاف “آل رضي” أن المودة ساهمت في حماية 72 طفلًا من العنف عبر شراكة وقعتها مؤخراً مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والتي تقوم فيها الجمعية بتشغيل مركز الحماية بجدة وتقديم البرامج المصممة لحماية ضحايا العنف من الأطفال والنساء، وتقديم البرامج المساندة لهم.

كما تم تقديم 2943 استشارة تربوية ومن خلال مبادرة الإرشاد الأسري عبر قنواته المختلفة ما بين الإرشاد الهاتفي والإرشاد بالمقابلة والإرشاد الإلكتروني.

وقال “آل رضي”: إن الجمعية أصدرت أدلة توعوية للطفل بينها كتيب مهارات المسؤولية الوالدية وكتيب مهارات تربية الأبناء، بالإضافة لدراسة العنف الأسري: أسبابه ومظاهره وآثاره وعلاجه، والذي كان من أبرز محاورها حماية الأطفال من العنف.

وأشار “آل رضي” إلى أن الجمعية أنشأت عيادة خيرية متخصصة في اضطرابات الطفولة.

كما يجري العمل حاليًّا على تأسيس مراكز رعاية نهارية تعزز القيم الأسرية لدى الأطفال، عبر مناهج وبرامج ترفيهية وتربوية متخصصة ومعتمدة.

وأكد “آل رضي” أن المودة تسعى من خلال مبادراتها النوعية للوصول إلى كل شرائح الأسر المستهدفة عبر تسخير جميع قدراتها لتقديم خدماتها لهم عبر موظفين مؤهلين يتبعون أفضل المعايير والإجراءات لضمان حصول المستفيد على الخدمة بأفضل صورة.

أكثر من 35 ألف طفل استفاد من خدمات المودة في مكة من 2016


سبق

استفاد 35.053 طفلًا من خدمات جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة منذ العام 2016م، عبر مبادرات تنموية مستدامة متنوعة ما بين خدمات علاج الاضطرابات السلوكية والنفسية والحماية من العنف وتعزيز القيم الأسرية لديهم والاستشارات التربوية لأسرهم.

وقال مدير عام الجمعية محمد بن علي آل رضي: إن “المودة” تسعى من خلال مبادرتها المتنوعة لتوفير خدماتها لمختلف أفراد الأسرة، بما فيهم الأطفال، وخصوصًا أطفال الأسر المنفصلة.

حيث تحرص الجمعية على توفير بيئة أسرية صحية وآمنة للأبناء بعد انفصال الأبوين ليسودها الاحترام المتبادل وتعزز قيمهم الأسرية وتحفز قدراتهم الإبداعية.

وأضاف أن ذلك عبر مبادرة شمل لتنفيذ أحكام الرؤية والزيارة التي استفاد منها 26.272 طفلًا.

كما تنفذ فعالية ترفيهية شهرية لأطفال الأسر المنفصلة، للمساهمة في استقرار الصحة النفسية الأطفال وخلق بيئة جاذبة ومحببة.

واستفاد من خدمات علاج الاضطرابات السلوكية والنفسية 1.485 طفلًا.

وبين “آل رضي” أنه وعبر الشراكة الفاعلة بين جمعية المودة ووزارة التعليم ساهمت المودة في تعزيز القيم الأسرية لـ4281 طفلًا، عبر برنامج وارف لتعزيز القيم الأسرية الذي يقدم لطلاب المراحل المتوسطة والثانوية ويهدف لتعليم الأبناء كيفية التعامل مع آبائهم وأمهاتهم، وتحقيق أعلى نسبة من التوافق بين أفراد الأسرة.

وأضاف “آل رضي” أن المودة ساهمت في حماية 72 طفلًا من العنف عبر شراكة وقعتها مؤخراً مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والتي تقوم فيها الجمعية بتشغيل مركز الحماية بجدة وتقديم البرامج المصممة لحماية ضحايا العنف من الأطفال والنساء، وتقديم البرامج المساندة لهم.

كما تم تقديم 2943 استشارة تربوية ومن خلال مبادرة الإرشاد الأسري عبر قنواته المختلفة ما بين الإرشاد الهاتفي والإرشاد بالمقابلة والإرشاد الإلكتروني.

وقال “آل رضي”: إن الجمعية أصدرت أدلة توعوية للطفل بينها كتيب مهارات المسؤولية الوالدية وكتيب مهارات تربية الأبناء، بالإضافة لدراسة العنف الأسري: أسبابه ومظاهره وآثاره وعلاجه، والذي كان من أبرز محاورها حماية الأطفال من العنف.

وأشار “آل رضي” إلى أن الجمعية أنشأت عيادة خيرية متخصصة في اضطرابات الطفولة.

كما يجري العمل حاليًّا على تأسيس مراكز رعاية نهارية تعزز القيم الأسرية لدى الأطفال، عبر مناهج وبرامج ترفيهية وتربوية متخصصة ومعتمدة.

وأكد “آل رضي” أن المودة تسعى من خلال مبادراتها النوعية للوصول إلى كل شرائح الأسر المستهدفة عبر تسخير جميع قدراتها لتقديم خدماتها لهم عبر موظفين مؤهلين يتبعون أفضل المعايير والإجراءات لضمان حصول المستفيد على الخدمة بأفضل صورة.

19 نوفمبر 2020 – 4 ربيع الآخر 1442

05:53 PM


عبر توفير بيئة آمنة وصحية لحمايتهم من العنف

استفاد 35.053 طفلًا من خدمات جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة منذ العام 2016م، عبر مبادرات تنموية مستدامة متنوعة ما بين خدمات علاج الاضطرابات السلوكية والنفسية والحماية من العنف وتعزيز القيم الأسرية لديهم والاستشارات التربوية لأسرهم.

وقال مدير عام الجمعية محمد بن علي آل رضي: إن “المودة” تسعى من خلال مبادرتها المتنوعة لتوفير خدماتها لمختلف أفراد الأسرة، بما فيهم الأطفال، وخصوصًا أطفال الأسر المنفصلة.

حيث تحرص الجمعية على توفير بيئة أسرية صحية وآمنة للأبناء بعد انفصال الأبوين ليسودها الاحترام المتبادل وتعزز قيمهم الأسرية وتحفز قدراتهم الإبداعية.

وأضاف أن ذلك عبر مبادرة شمل لتنفيذ أحكام الرؤية والزيارة التي استفاد منها 26.272 طفلًا.

كما تنفذ فعالية ترفيهية شهرية لأطفال الأسر المنفصلة، للمساهمة في استقرار الصحة النفسية الأطفال وخلق بيئة جاذبة ومحببة.

واستفاد من خدمات علاج الاضطرابات السلوكية والنفسية 1.485 طفلًا.

وبين “آل رضي” أنه وعبر الشراكة الفاعلة بين جمعية المودة ووزارة التعليم ساهمت المودة في تعزيز القيم الأسرية لـ4281 طفلًا، عبر برنامج وارف لتعزيز القيم الأسرية الذي يقدم لطلاب المراحل المتوسطة والثانوية ويهدف لتعليم الأبناء كيفية التعامل مع آبائهم وأمهاتهم، وتحقيق أعلى نسبة من التوافق بين أفراد الأسرة.

وأضاف “آل رضي” أن المودة ساهمت في حماية 72 طفلًا من العنف عبر شراكة وقعتها مؤخراً مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والتي تقوم فيها الجمعية بتشغيل مركز الحماية بجدة وتقديم البرامج المصممة لحماية ضحايا العنف من الأطفال والنساء، وتقديم البرامج المساندة لهم.

كما تم تقديم 2943 استشارة تربوية ومن خلال مبادرة الإرشاد الأسري عبر قنواته المختلفة ما بين الإرشاد الهاتفي والإرشاد بالمقابلة والإرشاد الإلكتروني.

وقال “آل رضي”: إن الجمعية أصدرت أدلة توعوية للطفل بينها كتيب مهارات المسؤولية الوالدية وكتيب مهارات تربية الأبناء، بالإضافة لدراسة العنف الأسري: أسبابه ومظاهره وآثاره وعلاجه، والذي كان من أبرز محاورها حماية الأطفال من العنف.

وأشار “آل رضي” إلى أن الجمعية أنشأت عيادة خيرية متخصصة في اضطرابات الطفولة.

كما يجري العمل حاليًّا على تأسيس مراكز رعاية نهارية تعزز القيم الأسرية لدى الأطفال، عبر مناهج وبرامج ترفيهية وتربوية متخصصة ومعتمدة.

وأكد “آل رضي” أن المودة تسعى من خلال مبادراتها النوعية للوصول إلى كل شرائح الأسر المستهدفة عبر تسخير جميع قدراتها لتقديم خدماتها لهم عبر موظفين مؤهلين يتبعون أفضل المعايير والإجراءات لضمان حصول المستفيد على الخدمة بأفضل صورة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply