[ad_1]
وفي بيان، أشار السيد غريفيثس إلى تعاظم الاحتياجات الإنسانية في إثيوبيا هذه السنة نتيجة للنزاعات المسلحة في تيغراي وبني شنقول-غوموز، والعنف القبلي في أجزاء من عفار ومنطقة الأمم الجنوبية والجفاف في منطقة صومالي وأوروميا وعفار.
وقال السيد غريفيثس إن الملايين من الناس يعانون ويحتاجون إلى المساعدة: “هذه الصدمات تضاف إلى التحديات الموجودة من قبل والمرتبطة بالفيضانات وغزو الجراد الصحراوي وانعدام الأمن الغذائي المزمن وجائحة كـوفيد-19.”
اجتماعات مع أطراف متعددة
بحسب البيان، من المتوقع أن يلتقي غريفيثس خلال الزيارة بمسؤولين حكوميين رفيعي المستوى وممثلي الأوساط الإنسانية والجهات المانحة.
كما يعتزم المسؤول الأممي التوجه إلى إقليم تيغراي ليستمع إلى المدنيين المتضررين بسبب الصراع وليشهد بأم عينه على التحديات التي يواجهها العاملون الإنسانيون.
ويُقدّر عدد الذين يحتاجون إلى مساعدة إنسانية في تيغراي بـ 5.2 مليون شخص (حوالي 90 في المائة من السكان). كما يعتزم غريفيثس الالتقاء بسلطات أمهرا الإقليمية في مدينة بحر دار.
التزام المجتمع الإنساني بالاستجابة للأزمة
تستجيب أكثر من 90 وكالة تابعة للأمم المتحدة، إلى جانب المنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية والوكالات الحكومية، للاحتياجات الإنسانية في إثيوبيا.
وقال غريفيثس: “يلتزم المجتمع الإنساني بالعمل مع حكومة إثيوبيا وشعبها للاستجابة لهذه الأزمة. هذه الزيارة هي فرصة للتباحث مع مسؤولي الحكومة وشركائها بشأن كيفية قيام الأمم المتحدة وشركائها الإنسانيين بتقديم أفضل خدمة لشعب إثيوبيا.”
وأضاف يقول: “إنني أتطلع إلى إجراء مناقشات بنّاءة حول توسيع نطاق الاستجابة الإنسانية في جميع أنحاء البلاد.”
[ad_2]
Source link