‏تعرّف على أكبر التحديات التي تواجه أمانة مكة بالحج.. “القويحص” ي

‏تعرّف على أكبر التحديات التي تواجه أمانة مكة بالحج.. “القويحص” ي

[ad_1]

مسؤولة عن تجهيز الطرق وتجهيز الإنارة والنظافة ‏والإصحاح البيئي

أوضح أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص أن أمانة العاصمة المقدسة من أقدم الأمانات في المملكة التي تزيد على 90 عاماً من عهد الملك ‏عبد العزيز -غفر الله له- وهي المعنية بالبنية التحتية في المشاعر المقدسة، وذلك أثناء حديثه ‏للقناة “السعودية”.

‏وأضاف “القويحص” أن أمانة العاصمة المقدسة مسؤولة عن تجهيز الطرق وتجهيز الإنارة والنظافة ‏والإصحاح البيئي والسفلتة ‏وشبكة السيول، و‏خطط الأمانة تنقسم إلى ثلاث مراحل قبل الحج وأثناء موسم الحج، وبعد الحج، ووقوع المشاعر المقدسة في منطقة نائية، وتُهجر وتُترك لشهور عديدة تحتاج إلى مجهود لتهيئتها.

وتابع: نحن نعمل قبل الموسم بشهرين إلى ثلاثة، ‏و‏رغم قلة الأعداد إلا أننا ناخذ احتياطاتنا، ونعمل بكامل طاقتنا في المشاعر المقدسة كاملة، فلا يمكن أن نقوم ‏بالإصحاح البيئي في منطقة ونترك أخرى، بل نقوم بالإصحاح البيئي والرش والنظافة في جميع المشاعر المقدسة، ‏ونعمل باستنفار كامل؛ نظراً لأهمية هذا الحج الاستثنائي وتطبيق الإجراءات الاحترازية، ‏وأهمية البناء التحتية في تقديم ‏خدمات متكاملة لضيوف الرحمن وعلى سبيل المثال ‏شبكة تصريف السيول.

وحول التحديات، أوضح “القويحص” أن أكبر تحديات واجهتها الأمانة هو تراكم النفايات في المشاعر المقدسة، وعملية إدخال مركبات الأمانة في وسط الحشود؛ لإخراج هذه النفايات من أماكنها؛ بسبب تراكمها وانتشار الروائح الكريهة التي قد يتأذى حجاج بيت الله منها، ‏واستخدمنا المخازن الأرضية إذ يتم تخزين النفايات تحت الأرض إلى ما بعد انتهاء موسم الحج، ثم بعد ذلك التخلص منها، وبهذا استطعنا أن نتجاوز هذا التحدي بنسبة 50%.

وتابع: ‏‏من التحديات التي نواجهها علب مياه الشرب التي تنتشر بكثرة في المشاعر المقدسة، وتؤثر على حركة المشاة اذ يقوم الحاج بشرب الماء ثم يرمي العلبة، وهنا مقترح تقديم زمزمية تسلم لكل حاج، وتكون كمية المياه فيها ‏متوفرة وأيضاً يأخذها الحاج معه كتذكار.

‏تعرّف على أكبر التحديات التي تواجه أمانة مكة بالحج.. “القويحص” يوضح


سبق

أوضح أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص أن أمانة العاصمة المقدسة من أقدم الأمانات في المملكة التي تزيد على 90 عاماً من عهد الملك ‏عبد العزيز -غفر الله له- وهي المعنية بالبنية التحتية في المشاعر المقدسة، وذلك أثناء حديثه ‏للقناة “السعودية”.

‏وأضاف “القويحص” أن أمانة العاصمة المقدسة مسؤولة عن تجهيز الطرق وتجهيز الإنارة والنظافة ‏والإصحاح البيئي والسفلتة ‏وشبكة السيول، و‏خطط الأمانة تنقسم إلى ثلاث مراحل قبل الحج وأثناء موسم الحج، وبعد الحج، ووقوع المشاعر المقدسة في منطقة نائية، وتُهجر وتُترك لشهور عديدة تحتاج إلى مجهود لتهيئتها.

وتابع: نحن نعمل قبل الموسم بشهرين إلى ثلاثة، ‏و‏رغم قلة الأعداد إلا أننا ناخذ احتياطاتنا، ونعمل بكامل طاقتنا في المشاعر المقدسة كاملة، فلا يمكن أن نقوم ‏بالإصحاح البيئي في منطقة ونترك أخرى، بل نقوم بالإصحاح البيئي والرش والنظافة في جميع المشاعر المقدسة، ‏ونعمل باستنفار كامل؛ نظراً لأهمية هذا الحج الاستثنائي وتطبيق الإجراءات الاحترازية، ‏وأهمية البناء التحتية في تقديم ‏خدمات متكاملة لضيوف الرحمن وعلى سبيل المثال ‏شبكة تصريف السيول.

وحول التحديات، أوضح “القويحص” أن أكبر تحديات واجهتها الأمانة هو تراكم النفايات في المشاعر المقدسة، وعملية إدخال مركبات الأمانة في وسط الحشود؛ لإخراج هذه النفايات من أماكنها؛ بسبب تراكمها وانتشار الروائح الكريهة التي قد يتأذى حجاج بيت الله منها، ‏واستخدمنا المخازن الأرضية إذ يتم تخزين النفايات تحت الأرض إلى ما بعد انتهاء موسم الحج، ثم بعد ذلك التخلص منها، وبهذا استطعنا أن نتجاوز هذا التحدي بنسبة 50%.

وتابع: ‏‏من التحديات التي نواجهها علب مياه الشرب التي تنتشر بكثرة في المشاعر المقدسة، وتؤثر على حركة المشاة اذ يقوم الحاج بشرب الماء ثم يرمي العلبة، وهنا مقترح تقديم زمزمية تسلم لكل حاج، وتكون كمية المياه فيها ‏متوفرة وأيضاً يأخذها الحاج معه كتذكار.

19 يوليو 2021 – 9 ذو الحجة 1442

07:09 PM


مسؤولة عن تجهيز الطرق وتجهيز الإنارة والنظافة ‏والإصحاح البيئي

أوضح أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص أن أمانة العاصمة المقدسة من أقدم الأمانات في المملكة التي تزيد على 90 عاماً من عهد الملك ‏عبد العزيز -غفر الله له- وهي المعنية بالبنية التحتية في المشاعر المقدسة، وذلك أثناء حديثه ‏للقناة “السعودية”.

‏وأضاف “القويحص” أن أمانة العاصمة المقدسة مسؤولة عن تجهيز الطرق وتجهيز الإنارة والنظافة ‏والإصحاح البيئي والسفلتة ‏وشبكة السيول، و‏خطط الأمانة تنقسم إلى ثلاث مراحل قبل الحج وأثناء موسم الحج، وبعد الحج، ووقوع المشاعر المقدسة في منطقة نائية، وتُهجر وتُترك لشهور عديدة تحتاج إلى مجهود لتهيئتها.

وتابع: نحن نعمل قبل الموسم بشهرين إلى ثلاثة، ‏و‏رغم قلة الأعداد إلا أننا ناخذ احتياطاتنا، ونعمل بكامل طاقتنا في المشاعر المقدسة كاملة، فلا يمكن أن نقوم ‏بالإصحاح البيئي في منطقة ونترك أخرى، بل نقوم بالإصحاح البيئي والرش والنظافة في جميع المشاعر المقدسة، ‏ونعمل باستنفار كامل؛ نظراً لأهمية هذا الحج الاستثنائي وتطبيق الإجراءات الاحترازية، ‏وأهمية البناء التحتية في تقديم ‏خدمات متكاملة لضيوف الرحمن وعلى سبيل المثال ‏شبكة تصريف السيول.

وحول التحديات، أوضح “القويحص” أن أكبر تحديات واجهتها الأمانة هو تراكم النفايات في المشاعر المقدسة، وعملية إدخال مركبات الأمانة في وسط الحشود؛ لإخراج هذه النفايات من أماكنها؛ بسبب تراكمها وانتشار الروائح الكريهة التي قد يتأذى حجاج بيت الله منها، ‏واستخدمنا المخازن الأرضية إذ يتم تخزين النفايات تحت الأرض إلى ما بعد انتهاء موسم الحج، ثم بعد ذلك التخلص منها، وبهذا استطعنا أن نتجاوز هذا التحدي بنسبة 50%.

وتابع: ‏‏من التحديات التي نواجهها علب مياه الشرب التي تنتشر بكثرة في المشاعر المقدسة، وتؤثر على حركة المشاة اذ يقوم الحاج بشرب الماء ثم يرمي العلبة، وهنا مقترح تقديم زمزمية تسلم لكل حاج، وتكون كمية المياه فيها ‏متوفرة وأيضاً يأخذها الحاج معه كتذكار.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply