عمر عايش يخسر 18 دعوى قضائية ضد عائلة الراجحي في “قضية تعمير”

عمر عايش يخسر 18 دعوى قضائية ضد عائلة الراجحي في “قضية تعمير”

[ad_1]

اقتحم المجال العقاري بطريقة غامضة وتسبب في خسائر مالية بمئات الملايين

في زخم التجارة العالمية، واتساع رقعة الاستثمارات وتنوعها، والسعي الحثيث من الدول لاستقطاب رؤوس الأموال ورجال الأعمال، تزداد المخاطر، وينتشر المتصيدون للنوايا السليمة محاولين الدخول في شراكات تُمكِّنهم من التجاوز في عقد الصفقات. ويُعدُّ عمر عايش واحدًا من أبرز المستثمرين الذين يستغلون طيب النوايا من المستثمرين في مجالاتهم الاستثمارية وحياتهم العملية.

وفي قراءة سريعة لملفاته الاستثمارية تجد أنه لم يكن صاحب مشروع حقيقي يمكن أن يعد ناجحًا فيه، بل تجده يقفز بين الاستثمارات، ويعقد الصفقات، وهو قد بيّت النية مسبقًا بعدم الوفاء، ومحاولة اقتناص ما ليس له، وما هو أكثر من حقه في العقود المبرمة.

ويحمل “عايش” الجنسية الكندية، وهو فلسطيني الأصل، وارتحل عنها في سن مبكرة، وسافر للخليج للبحث عن حياة أفضل، وتمكن من اقتحام المجال العقاري بطريقة غامضة، وتولى العديد من الإدارات متسببًا في خسائر وقضايا مالية، أدخلته في دوامة القضايا والمطالبات بمئات الملايين.

ومن أبرز القضايا التي تم تداولها إعلاميًّا على نطاق واسع شراكته مع عائلة الراجحي في قضية تعمير، التي تم فيها رفع قضايا تزيد على 18 قضية، كسبتها عائلة الراجحي جميعها بأحكام قطعية واجبة التنفيذ من قِبل القضاء الإماراتي، في الوقت الذي تُعدُّ فيه التشريعات والقوانين في دولة الإمارات متوافقة مع تشريعات وقوانين الدول المتقدمة في تحقيق العدالة والشفافية؛ لتحافظ على صورة الإمارات الناصعة عالميًّا في جودة نظامها القضائي.

وبعد خسارة عمر عايش العديد من القضايا في الإمارات واصل التنقل بين السودان وليبيا والأردن وسوريا بحثًا عن قصص مشابهة لما فعله في الإمارات؛ ليتكسب منها بأقل مجهود؛ فنجده مطلوبًا من النيابة في السودان، وخاسرًا في ليبيا بعد انقلاب القذافي عليه، وخارجًا بخُفَّي حنين من سوريا بعد شراكته مع محتالين لم يتركوا له نصيبًا يستحق العناء، ومؤملاً في مشاريعه في الأردن التي تحوم حولها الشكوك في حقيقتها والغطاء الاحتيالي فيها.

وبعد كل هذه القضايا يقوم عمر عايش برفع المزيد من القضايا لإشغال القضاء محاولاً في كل مرة اقتناص ما ليس له ظنًّا أن القضاء ستنطلي عليه بعض هذه الأساليب المخالفة بالأوراق والمستندات.

ونجد مثل عمر عايش في كثير من البلدان، وفي عدد من القصص التي ركب فيها المتصيدون مركب الاستثمار وهم في الحقيقة لم يكونوا إلا باحثين عن كسب بأسهل الطرق كما خادعتهم أنفسهم أنهم سيقدرون على زيادة مكتسباتهم، وتنمية أرصدتهم، ولكن بطرق غير نظامية، وقضايا خاسرة مسبقًا.

عمر عايش يخسر 18 دعوى قضائية ضد عائلة الراجحي في “قضية تعمير”


سبق

في زخم التجارة العالمية، واتساع رقعة الاستثمارات وتنوعها، والسعي الحثيث من الدول لاستقطاب رؤوس الأموال ورجال الأعمال، تزداد المخاطر، وينتشر المتصيدون للنوايا السليمة محاولين الدخول في شراكات تُمكِّنهم من التجاوز في عقد الصفقات. ويُعدُّ عمر عايش واحدًا من أبرز المستثمرين الذين يستغلون طيب النوايا من المستثمرين في مجالاتهم الاستثمارية وحياتهم العملية.

وفي قراءة سريعة لملفاته الاستثمارية تجد أنه لم يكن صاحب مشروع حقيقي يمكن أن يعد ناجحًا فيه، بل تجده يقفز بين الاستثمارات، ويعقد الصفقات، وهو قد بيّت النية مسبقًا بعدم الوفاء، ومحاولة اقتناص ما ليس له، وما هو أكثر من حقه في العقود المبرمة.

ويحمل “عايش” الجنسية الكندية، وهو فلسطيني الأصل، وارتحل عنها في سن مبكرة، وسافر للخليج للبحث عن حياة أفضل، وتمكن من اقتحام المجال العقاري بطريقة غامضة، وتولى العديد من الإدارات متسببًا في خسائر وقضايا مالية، أدخلته في دوامة القضايا والمطالبات بمئات الملايين.

ومن أبرز القضايا التي تم تداولها إعلاميًّا على نطاق واسع شراكته مع عائلة الراجحي في قضية تعمير، التي تم فيها رفع قضايا تزيد على 18 قضية، كسبتها عائلة الراجحي جميعها بأحكام قطعية واجبة التنفيذ من قِبل القضاء الإماراتي، في الوقت الذي تُعدُّ فيه التشريعات والقوانين في دولة الإمارات متوافقة مع تشريعات وقوانين الدول المتقدمة في تحقيق العدالة والشفافية؛ لتحافظ على صورة الإمارات الناصعة عالميًّا في جودة نظامها القضائي.

وبعد خسارة عمر عايش العديد من القضايا في الإمارات واصل التنقل بين السودان وليبيا والأردن وسوريا بحثًا عن قصص مشابهة لما فعله في الإمارات؛ ليتكسب منها بأقل مجهود؛ فنجده مطلوبًا من النيابة في السودان، وخاسرًا في ليبيا بعد انقلاب القذافي عليه، وخارجًا بخُفَّي حنين من سوريا بعد شراكته مع محتالين لم يتركوا له نصيبًا يستحق العناء، ومؤملاً في مشاريعه في الأردن التي تحوم حولها الشكوك في حقيقتها والغطاء الاحتيالي فيها.

وبعد كل هذه القضايا يقوم عمر عايش برفع المزيد من القضايا لإشغال القضاء محاولاً في كل مرة اقتناص ما ليس له ظنًّا أن القضاء ستنطلي عليه بعض هذه الأساليب المخالفة بالأوراق والمستندات.

ونجد مثل عمر عايش في كثير من البلدان، وفي عدد من القصص التي ركب فيها المتصيدون مركب الاستثمار وهم في الحقيقة لم يكونوا إلا باحثين عن كسب بأسهل الطرق كما خادعتهم أنفسهم أنهم سيقدرون على زيادة مكتسباتهم، وتنمية أرصدتهم، ولكن بطرق غير نظامية، وقضايا خاسرة مسبقًا.

12 إبريل 2021 – 30 شعبان 1442

09:34 PM


اقتحم المجال العقاري بطريقة غامضة وتسبب في خسائر مالية بمئات الملايين

في زخم التجارة العالمية، واتساع رقعة الاستثمارات وتنوعها، والسعي الحثيث من الدول لاستقطاب رؤوس الأموال ورجال الأعمال، تزداد المخاطر، وينتشر المتصيدون للنوايا السليمة محاولين الدخول في شراكات تُمكِّنهم من التجاوز في عقد الصفقات. ويُعدُّ عمر عايش واحدًا من أبرز المستثمرين الذين يستغلون طيب النوايا من المستثمرين في مجالاتهم الاستثمارية وحياتهم العملية.

وفي قراءة سريعة لملفاته الاستثمارية تجد أنه لم يكن صاحب مشروع حقيقي يمكن أن يعد ناجحًا فيه، بل تجده يقفز بين الاستثمارات، ويعقد الصفقات، وهو قد بيّت النية مسبقًا بعدم الوفاء، ومحاولة اقتناص ما ليس له، وما هو أكثر من حقه في العقود المبرمة.

ويحمل “عايش” الجنسية الكندية، وهو فلسطيني الأصل، وارتحل عنها في سن مبكرة، وسافر للخليج للبحث عن حياة أفضل، وتمكن من اقتحام المجال العقاري بطريقة غامضة، وتولى العديد من الإدارات متسببًا في خسائر وقضايا مالية، أدخلته في دوامة القضايا والمطالبات بمئات الملايين.

ومن أبرز القضايا التي تم تداولها إعلاميًّا على نطاق واسع شراكته مع عائلة الراجحي في قضية تعمير، التي تم فيها رفع قضايا تزيد على 18 قضية، كسبتها عائلة الراجحي جميعها بأحكام قطعية واجبة التنفيذ من قِبل القضاء الإماراتي، في الوقت الذي تُعدُّ فيه التشريعات والقوانين في دولة الإمارات متوافقة مع تشريعات وقوانين الدول المتقدمة في تحقيق العدالة والشفافية؛ لتحافظ على صورة الإمارات الناصعة عالميًّا في جودة نظامها القضائي.

وبعد خسارة عمر عايش العديد من القضايا في الإمارات واصل التنقل بين السودان وليبيا والأردن وسوريا بحثًا عن قصص مشابهة لما فعله في الإمارات؛ ليتكسب منها بأقل مجهود؛ فنجده مطلوبًا من النيابة في السودان، وخاسرًا في ليبيا بعد انقلاب القذافي عليه، وخارجًا بخُفَّي حنين من سوريا بعد شراكته مع محتالين لم يتركوا له نصيبًا يستحق العناء، ومؤملاً في مشاريعه في الأردن التي تحوم حولها الشكوك في حقيقتها والغطاء الاحتيالي فيها.

وبعد كل هذه القضايا يقوم عمر عايش برفع المزيد من القضايا لإشغال القضاء محاولاً في كل مرة اقتناص ما ليس له ظنًّا أن القضاء ستنطلي عليه بعض هذه الأساليب المخالفة بالأوراق والمستندات.

ونجد مثل عمر عايش في كثير من البلدان، وفي عدد من القصص التي ركب فيها المتصيدون مركب الاستثمار وهم في الحقيقة لم يكونوا إلا باحثين عن كسب بأسهل الطرق كما خادعتهم أنفسهم أنهم سيقدرون على زيادة مكتسباتهم، وتنمية أرصدتهم، ولكن بطرق غير نظامية، وقضايا خاسرة مسبقًا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply