اهتمام ولاة الأمر بالحرم نهجٌ يسير عليه كل قادة المملكة

اهتمام ولاة الأمر بالحرم نهجٌ يسير عليه كل قادة المملكة

[ad_1]

نيابة عن خادم الحرمين.. “الفيصل” يسلّم كسوة الكعبة لكبير سدنة البيت الحرام

نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- سلّم الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرّمة، اليوم، كسوة الكعبة المشرّفة لكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي، بحضور الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

ووقّع على محاضر التسلُّم والتسليم بين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد، وكبير سدنة بيت الله الحرام؛ تمهيداً لاستبدال ثوب الكعبة المشرّفة في التاسع من شهر ذي الحجة الحالي.

بدوره، أكّد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين، لافتاً إلى أن تسليم الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرّمة -حفظه الله- كسوة الكعبة المشرّفة؛ نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيّده الله- لكبير سدنة بيت الله الحرام يجسّد هذا الاهتمام العظيم، ويؤكّد حرص الدولة -رعاها الله- على توفير كل إمكانات مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرّفة وخدمتها.

وأضاف، إن حكومة المملكة العربية السعودية -أيّدها الله- دائماً ما تسخر كل الإمكانات في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين ومقدّساتهم، واهتمامها وحرصها على الكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين ورمز عزتهم وكرامتهم إنما هو نهجٌ يسير عليه كل مَن تولى قيادة هذا البلد المعطاء، وأنهم يسعون جاهدين لتحقيق المرجو منهم في سبيل ظهورها بأبهى الحلل وتقديم أفضل الخدمات خلال مواسم العمرة والحج من كل عام.

ورفع الشيخ السديس، بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على ما يبذله من جهود مباركة ودعم كريم، ولولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولمستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرّمة، ولنائب أمير منطقة مكة المكرّمة سائلا الله -العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ ولاة أمرها ويجزيهم خير الجزاء على ما يولونه من اهتمامٍ لبيوت الله وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الزوّار والمعتمرين والحجاج.

وتصنع الكسوة بمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرّفة التابع للرئاسة العامة، الذي يقع في حي أم الجود بمكة المكرّمة، وتصنع الكسوة من الحرير الطبيعي الخاص الذي يصبغ باللون الأسود، ويبلغ ارتفاع الثوب (14) متراً، وبالثلث الأعلى منه يوجد حزام عرضه (95) سنتيمتراً وطوله (47) متراً ومكون من (16) قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.

وتتكوّن الكسوة من أربع قطع، تغطي كل قطعة وجهاً من أوجه الكعبة المشرّفة، والقطعة الخامسة هي الستارة التي توضع على باب الكعبة وتمر صناعتها بعدة مراحل، إذ يجمع قماش (الجاكارد) لتشكل جوانب الكسوة الأربعة ثم تثبت عليه قطع الحزام والستارة؛ تمهيداً لتركيبها فوق الكعبة المشرّفة، ويعمل بهذه المراحل أكثر من (200) موظف.

“السديس”: اهتمام ولاة الأمر بالحرم نهجٌ يسير عليه كل قادة المملكة


سبق

نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- سلّم الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرّمة، اليوم، كسوة الكعبة المشرّفة لكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي، بحضور الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

ووقّع على محاضر التسلُّم والتسليم بين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد، وكبير سدنة بيت الله الحرام؛ تمهيداً لاستبدال ثوب الكعبة المشرّفة في التاسع من شهر ذي الحجة الحالي.

بدوره، أكّد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين، لافتاً إلى أن تسليم الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرّمة -حفظه الله- كسوة الكعبة المشرّفة؛ نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيّده الله- لكبير سدنة بيت الله الحرام يجسّد هذا الاهتمام العظيم، ويؤكّد حرص الدولة -رعاها الله- على توفير كل إمكانات مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرّفة وخدمتها.

وأضاف، إن حكومة المملكة العربية السعودية -أيّدها الله- دائماً ما تسخر كل الإمكانات في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين ومقدّساتهم، واهتمامها وحرصها على الكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين ورمز عزتهم وكرامتهم إنما هو نهجٌ يسير عليه كل مَن تولى قيادة هذا البلد المعطاء، وأنهم يسعون جاهدين لتحقيق المرجو منهم في سبيل ظهورها بأبهى الحلل وتقديم أفضل الخدمات خلال مواسم العمرة والحج من كل عام.

ورفع الشيخ السديس، بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على ما يبذله من جهود مباركة ودعم كريم، ولولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولمستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرّمة، ولنائب أمير منطقة مكة المكرّمة سائلا الله -العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ ولاة أمرها ويجزيهم خير الجزاء على ما يولونه من اهتمامٍ لبيوت الله وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الزوّار والمعتمرين والحجاج.

وتصنع الكسوة بمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرّفة التابع للرئاسة العامة، الذي يقع في حي أم الجود بمكة المكرّمة، وتصنع الكسوة من الحرير الطبيعي الخاص الذي يصبغ باللون الأسود، ويبلغ ارتفاع الثوب (14) متراً، وبالثلث الأعلى منه يوجد حزام عرضه (95) سنتيمتراً وطوله (47) متراً ومكون من (16) قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.

وتتكوّن الكسوة من أربع قطع، تغطي كل قطعة وجهاً من أوجه الكعبة المشرّفة، والقطعة الخامسة هي الستارة التي توضع على باب الكعبة وتمر صناعتها بعدة مراحل، إذ يجمع قماش (الجاكارد) لتشكل جوانب الكسوة الأربعة ثم تثبت عليه قطع الحزام والستارة؛ تمهيداً لتركيبها فوق الكعبة المشرّفة، ويعمل بهذه المراحل أكثر من (200) موظف.

11 يوليو 2021 – 1 ذو الحجة 1442

01:09 PM


نيابة عن خادم الحرمين.. “الفيصل” يسلّم كسوة الكعبة لكبير سدنة البيت الحرام

نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- سلّم الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرّمة، اليوم، كسوة الكعبة المشرّفة لكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي، بحضور الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

ووقّع على محاضر التسلُّم والتسليم بين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد، وكبير سدنة بيت الله الحرام؛ تمهيداً لاستبدال ثوب الكعبة المشرّفة في التاسع من شهر ذي الحجة الحالي.

بدوره، أكّد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين، لافتاً إلى أن تسليم الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرّمة -حفظه الله- كسوة الكعبة المشرّفة؛ نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيّده الله- لكبير سدنة بيت الله الحرام يجسّد هذا الاهتمام العظيم، ويؤكّد حرص الدولة -رعاها الله- على توفير كل إمكانات مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرّفة وخدمتها.

وأضاف، إن حكومة المملكة العربية السعودية -أيّدها الله- دائماً ما تسخر كل الإمكانات في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين ومقدّساتهم، واهتمامها وحرصها على الكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين ورمز عزتهم وكرامتهم إنما هو نهجٌ يسير عليه كل مَن تولى قيادة هذا البلد المعطاء، وأنهم يسعون جاهدين لتحقيق المرجو منهم في سبيل ظهورها بأبهى الحلل وتقديم أفضل الخدمات خلال مواسم العمرة والحج من كل عام.

ورفع الشيخ السديس، بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على ما يبذله من جهود مباركة ودعم كريم، ولولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولمستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرّمة، ولنائب أمير منطقة مكة المكرّمة سائلا الله -العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ ولاة أمرها ويجزيهم خير الجزاء على ما يولونه من اهتمامٍ لبيوت الله وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الزوّار والمعتمرين والحجاج.

وتصنع الكسوة بمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرّفة التابع للرئاسة العامة، الذي يقع في حي أم الجود بمكة المكرّمة، وتصنع الكسوة من الحرير الطبيعي الخاص الذي يصبغ باللون الأسود، ويبلغ ارتفاع الثوب (14) متراً، وبالثلث الأعلى منه يوجد حزام عرضه (95) سنتيمتراً وطوله (47) متراً ومكون من (16) قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.

وتتكوّن الكسوة من أربع قطع، تغطي كل قطعة وجهاً من أوجه الكعبة المشرّفة، والقطعة الخامسة هي الستارة التي توضع على باب الكعبة وتمر صناعتها بعدة مراحل، إذ يجمع قماش (الجاكارد) لتشكل جوانب الكسوة الأربعة ثم تثبت عليه قطع الحزام والستارة؛ تمهيداً لتركيبها فوق الكعبة المشرّفة، ويعمل بهذه المراحل أكثر من (200) موظف.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply