جمعية “عيوني” تصدر تقريرها عن الـ6 أشهر الأولى من تأسيسها

جمعية “عيوني” تصدر تقريرها عن الـ6 أشهر الأولى من تأسيسها

[ad_1]

أصدرت جمعية عيوني الصحية، تقريرًا مفصلًا عن الـ6 أشهر الأولى من تأسيسها في 2/ 5/ 1442هـ، ويعد هذا التقرير الأول لها منذ التأسيس، وقد جاء حافلًا بالإنجازات على الرغم من حداثة عهدها.

وأشار التقرير إلى أن الجمعية تمكنت من التغلب على التحديات والظروف المالية والبيئية المحيطة بها، حتى تميزت في أداء أعمالها وأنشطتها وفق منظور مؤسسي محترف يسهم في تحقيق التنمية الصحية المستدامة لأفراد المجتمع من خلال برامج علاجية ووقائية تعزز صحة العيون.

وأبان التقرير أن الجمعية عملت على غرس بذور العطاء والأمل لمستفيديها من المحتاجين من ذوي الدخل المحدود، عبر خطة طموحة تم رسم معالمها بوضوح لتقديم خدمات علاجية ووقائية بمهنية وجودة عالية، وكانت باكورة ثمارها -التي جنتها خلال خمسة وأربعين يومًا من تأسيسها- إطلاق حزمة من الأنظمة واللوائح والأدلة الإجرائية التي تسهم في تحقيق أعلى معايير الشفافية والجودة والتميز المؤسسي والسلامة المالية، وبذلك أصبحت من أبرز الجمعيات الناشئة التي تكتب قصة نجاحها في وقت قياسي، وتكون بذلك نموذجًا ومثالًا يحتذى به بين الجمعيات الناشئة الخيرية عامةً والصحية خاصة.

ولتعزيز رؤية المملكة (2030) في بناء مجتمع صحي وسليم، أوضح التقرير أن الجمعية استطاعت خلال ٦ الستة أشهر الأولى من تأسيسها تقديم 244 عمليةً جراحيةً لـ127 مستفيدًا بقيمة فعلية تقدر بـ(١.٢٣٣.٧٥٥) ريال، وبقيمة اقتصادية تقدر بـ(٢.٥٨٩.٢٦٠) ريال، كما أقامت (٢٦) برنامجًا توعويًّا ووقائيًّا في الأماكن العامة والأسواق، استفاد منه (٢.٤٠٦) مستفيد، وقد شارك في تنفيذ هذه البرامج (٢٦) متطوعًا ما بين أطباء وممارسين صحيين بلغ عدد ساعاتهم التطوعية (١.١١٦)، بقيمة اقتصادية تقدر بـ(١٥٣، ٨٢٨) ريالًا.

وفي إطار التوعية الوقائية ونشر ثقافة الاهتمام بصحة العيون أفاد التقرير بأن الجمعية أطلقت حزمةً من التطبيقات الإلكترونية الخاصة بالكشف المبكر عن أمراض العيون شاهدها (٣.٧٤١.٤٥١) مشاهدين.

ولتعزيز شراكتها مع المؤسسات الفاعلة في المجتمع أشار التقرير إلى أن الجمعية وقّعت 15 اتفاقية شراكة نوعية مع جهات حكومية وخاصة وتطوعية لخدمة مستفيديها.

ووفقًا للتقرير فإن هذه الإنجازات القياسية تعد بدايةً لمشاريع وبرامج طموحة تسعى الجمعية من خلال خطتها الاستراتيجية إلى الإسهام في التنمية الصحية المستدامة في بلادنا الغالية وفقًا لمنهجية التميز المؤسسي المعتمدة لدى منظمات التميز محليًّا وإقليميًّا، بما يحقق جودة مخرجاتها للحصول على جوائز وشهادات التميز، وبما يضعها في مصافّ الجمعيات المتميزة، ليس على مستوى المملكة ولكن على المستوى الإقليمي والعالمي.. ولإنجاح هذا المسار في التميز وقّعت الجمعية عقدًا تنفيذيًّا مع إحدى الشركات المتخصصة في ذلك للبدء في تطبيق معايير المنظمة الموثوقة.

وفي الختام شكرت جمعية “عيوني” الصحية، كل من دعمها بفكر أو مال أو مسؤولية اجتماعية، وأكدت أن كل من ساندها هو شريك لها في أعمالها وباستمرار العطاء ستخطو الجمعية نحو المستقبل بنجاح، لتحافظ على الإنجازات والمكاسب المتحققة.

يشار إلى أن أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود، قد اطلع على تقرير جمعية عيوني الصحية، ونوه بدورها الرائع؛ متمنيًا لها التوفيق والنجاح.





جمعية “عيوني” تصدر تقريرها عن الـ6 أشهر الأولى من تأسيسها


سبق

أصدرت جمعية عيوني الصحية، تقريرًا مفصلًا عن الـ6 أشهر الأولى من تأسيسها في 2/ 5/ 1442هـ، ويعد هذا التقرير الأول لها منذ التأسيس، وقد جاء حافلًا بالإنجازات على الرغم من حداثة عهدها.

وأشار التقرير إلى أن الجمعية تمكنت من التغلب على التحديات والظروف المالية والبيئية المحيطة بها، حتى تميزت في أداء أعمالها وأنشطتها وفق منظور مؤسسي محترف يسهم في تحقيق التنمية الصحية المستدامة لأفراد المجتمع من خلال برامج علاجية ووقائية تعزز صحة العيون.

وأبان التقرير أن الجمعية عملت على غرس بذور العطاء والأمل لمستفيديها من المحتاجين من ذوي الدخل المحدود، عبر خطة طموحة تم رسم معالمها بوضوح لتقديم خدمات علاجية ووقائية بمهنية وجودة عالية، وكانت باكورة ثمارها -التي جنتها خلال خمسة وأربعين يومًا من تأسيسها- إطلاق حزمة من الأنظمة واللوائح والأدلة الإجرائية التي تسهم في تحقيق أعلى معايير الشفافية والجودة والتميز المؤسسي والسلامة المالية، وبذلك أصبحت من أبرز الجمعيات الناشئة التي تكتب قصة نجاحها في وقت قياسي، وتكون بذلك نموذجًا ومثالًا يحتذى به بين الجمعيات الناشئة الخيرية عامةً والصحية خاصة.

ولتعزيز رؤية المملكة (2030) في بناء مجتمع صحي وسليم، أوضح التقرير أن الجمعية استطاعت خلال ٦ الستة أشهر الأولى من تأسيسها تقديم 244 عمليةً جراحيةً لـ127 مستفيدًا بقيمة فعلية تقدر بـ(١.٢٣٣.٧٥٥) ريال، وبقيمة اقتصادية تقدر بـ(٢.٥٨٩.٢٦٠) ريال، كما أقامت (٢٦) برنامجًا توعويًّا ووقائيًّا في الأماكن العامة والأسواق، استفاد منه (٢.٤٠٦) مستفيد، وقد شارك في تنفيذ هذه البرامج (٢٦) متطوعًا ما بين أطباء وممارسين صحيين بلغ عدد ساعاتهم التطوعية (١.١١٦)، بقيمة اقتصادية تقدر بـ(١٥٣، ٨٢٨) ريالًا.

وفي إطار التوعية الوقائية ونشر ثقافة الاهتمام بصحة العيون أفاد التقرير بأن الجمعية أطلقت حزمةً من التطبيقات الإلكترونية الخاصة بالكشف المبكر عن أمراض العيون شاهدها (٣.٧٤١.٤٥١) مشاهدين.

ولتعزيز شراكتها مع المؤسسات الفاعلة في المجتمع أشار التقرير إلى أن الجمعية وقّعت 15 اتفاقية شراكة نوعية مع جهات حكومية وخاصة وتطوعية لخدمة مستفيديها.

ووفقًا للتقرير فإن هذه الإنجازات القياسية تعد بدايةً لمشاريع وبرامج طموحة تسعى الجمعية من خلال خطتها الاستراتيجية إلى الإسهام في التنمية الصحية المستدامة في بلادنا الغالية وفقًا لمنهجية التميز المؤسسي المعتمدة لدى منظمات التميز محليًّا وإقليميًّا، بما يحقق جودة مخرجاتها للحصول على جوائز وشهادات التميز، وبما يضعها في مصافّ الجمعيات المتميزة، ليس على مستوى المملكة ولكن على المستوى الإقليمي والعالمي.. ولإنجاح هذا المسار في التميز وقّعت الجمعية عقدًا تنفيذيًّا مع إحدى الشركات المتخصصة في ذلك للبدء في تطبيق معايير المنظمة الموثوقة.

وفي الختام شكرت جمعية “عيوني” الصحية، كل من دعمها بفكر أو مال أو مسؤولية اجتماعية، وأكدت أن كل من ساندها هو شريك لها في أعمالها وباستمرار العطاء ستخطو الجمعية نحو المستقبل بنجاح، لتحافظ على الإنجازات والمكاسب المتحققة.

يشار إلى أن أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود، قد اطلع على تقرير جمعية عيوني الصحية، ونوه بدورها الرائع؛ متمنيًا لها التوفيق والنجاح.

08 يوليو 2021 – 28 ذو القعدة 1442

11:20 AM


أصدرت جمعية عيوني الصحية، تقريرًا مفصلًا عن الـ6 أشهر الأولى من تأسيسها في 2/ 5/ 1442هـ، ويعد هذا التقرير الأول لها منذ التأسيس، وقد جاء حافلًا بالإنجازات على الرغم من حداثة عهدها.

وأشار التقرير إلى أن الجمعية تمكنت من التغلب على التحديات والظروف المالية والبيئية المحيطة بها، حتى تميزت في أداء أعمالها وأنشطتها وفق منظور مؤسسي محترف يسهم في تحقيق التنمية الصحية المستدامة لأفراد المجتمع من خلال برامج علاجية ووقائية تعزز صحة العيون.

وأبان التقرير أن الجمعية عملت على غرس بذور العطاء والأمل لمستفيديها من المحتاجين من ذوي الدخل المحدود، عبر خطة طموحة تم رسم معالمها بوضوح لتقديم خدمات علاجية ووقائية بمهنية وجودة عالية، وكانت باكورة ثمارها -التي جنتها خلال خمسة وأربعين يومًا من تأسيسها- إطلاق حزمة من الأنظمة واللوائح والأدلة الإجرائية التي تسهم في تحقيق أعلى معايير الشفافية والجودة والتميز المؤسسي والسلامة المالية، وبذلك أصبحت من أبرز الجمعيات الناشئة التي تكتب قصة نجاحها في وقت قياسي، وتكون بذلك نموذجًا ومثالًا يحتذى به بين الجمعيات الناشئة الخيرية عامةً والصحية خاصة.

ولتعزيز رؤية المملكة (2030) في بناء مجتمع صحي وسليم، أوضح التقرير أن الجمعية استطاعت خلال ٦ الستة أشهر الأولى من تأسيسها تقديم 244 عمليةً جراحيةً لـ127 مستفيدًا بقيمة فعلية تقدر بـ(١.٢٣٣.٧٥٥) ريال، وبقيمة اقتصادية تقدر بـ(٢.٥٨٩.٢٦٠) ريال، كما أقامت (٢٦) برنامجًا توعويًّا ووقائيًّا في الأماكن العامة والأسواق، استفاد منه (٢.٤٠٦) مستفيد، وقد شارك في تنفيذ هذه البرامج (٢٦) متطوعًا ما بين أطباء وممارسين صحيين بلغ عدد ساعاتهم التطوعية (١.١١٦)، بقيمة اقتصادية تقدر بـ(١٥٣، ٨٢٨) ريالًا.

وفي إطار التوعية الوقائية ونشر ثقافة الاهتمام بصحة العيون أفاد التقرير بأن الجمعية أطلقت حزمةً من التطبيقات الإلكترونية الخاصة بالكشف المبكر عن أمراض العيون شاهدها (٣.٧٤١.٤٥١) مشاهدين.

ولتعزيز شراكتها مع المؤسسات الفاعلة في المجتمع أشار التقرير إلى أن الجمعية وقّعت 15 اتفاقية شراكة نوعية مع جهات حكومية وخاصة وتطوعية لخدمة مستفيديها.

ووفقًا للتقرير فإن هذه الإنجازات القياسية تعد بدايةً لمشاريع وبرامج طموحة تسعى الجمعية من خلال خطتها الاستراتيجية إلى الإسهام في التنمية الصحية المستدامة في بلادنا الغالية وفقًا لمنهجية التميز المؤسسي المعتمدة لدى منظمات التميز محليًّا وإقليميًّا، بما يحقق جودة مخرجاتها للحصول على جوائز وشهادات التميز، وبما يضعها في مصافّ الجمعيات المتميزة، ليس على مستوى المملكة ولكن على المستوى الإقليمي والعالمي.. ولإنجاح هذا المسار في التميز وقّعت الجمعية عقدًا تنفيذيًّا مع إحدى الشركات المتخصصة في ذلك للبدء في تطبيق معايير المنظمة الموثوقة.

وفي الختام شكرت جمعية “عيوني” الصحية، كل من دعمها بفكر أو مال أو مسؤولية اجتماعية، وأكدت أن كل من ساندها هو شريك لها في أعمالها وباستمرار العطاء ستخطو الجمعية نحو المستقبل بنجاح، لتحافظ على الإنجازات والمكاسب المتحققة.

يشار إلى أن أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود، قد اطلع على تقرير جمعية عيوني الصحية، ونوه بدورها الرائع؛ متمنيًا لها التوفيق والنجاح.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply