“التخصصات الصحية” توقع مذكرة مع كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة

“التخصصات الصحية” توقع مذكرة مع كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة

[ad_1]

لتعزيز اتفاقيات الأعمال وسُبل إجراء التعليم التنفيذي وتطوير القيادة

وقّعت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، أمس، مذكرة تفاهم مع كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، تهدف إلى تعزيز اتفاقيات الأعمال المتبادلة وسُبل إجراء التعليم التنفيذي وتطوير القيادة.

وتضمنت المذكرة دعم التعاون لتعزيز الممارسة المهنية في القيادة الصحية وتطوير برامج على المستوى التنفيذي والإداري، لتلبية الاحتياجات الوطنية للممارسة المتقدمة في المملكة، ومن المُتوقّع أن تشمل الأنشطة المستقبلية عقد وتطوير الندوات وورش العمل والندوات المشتركة، إضافة إلى إجراء البحوث المشتركة في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وقال أمين عام الهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن بن أسعد عبده: نحن على ثقة بأن هذه الاتفاقية ستعزز من جودة برامج أكاديمية القيادة الصحية وفقاً لأفضل الممارسات الدولية في مجال الإدارة؛ وهو ما سينعكس إيجابًا بدوره على نشر ثقافة الصحة العامة في المجتمع.

من جانبه أكّد الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية وعضو مجلس أمناء كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال أحمد إبراهيم لنجاوي، أن المدينة الاقتصادية والكلية تقدمان نظاماً متكاملاً لريادة الأعمال، صُمِّم لتمكين وبناء وتطوير القدرات الوطنية تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتوفير أرقى مستويات المعرفة.

وقال: اليوم نفخر بالتعاون مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لتعزيز الممارسة المهنية في القيادة الصحية؛ لما تتميز به من خبرات مؤهلة على أفضل المعايير لحماية صحة المجتمع ورعاية المرضى بإنسانية وكفاءة.

بدوره عدّ عميد الكلية الدكتور زيغر ديجريف، مذكرة التفاهم هذه خطوة لتطوير ودعم المعرفة وتطوير القيادة في قطاع الرعاية الصحية، وأن كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال تعدّ صرحًا علميًّا رائدًا من خلال برامجها الأكاديمية ومناهجها التعليمية المتطورة وفق أعلى المعايير الدولية، التي تهدف إلى تزويد قادة المستقبل بالمهارات اللازمة لتحقيق طموح المملكة العربية السعودية في أن تصبح رائدة في اقتصاد المعرفة.

“التخصصات الصحية” توقع مذكرة مع كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة


سبق

وقّعت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، أمس، مذكرة تفاهم مع كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، تهدف إلى تعزيز اتفاقيات الأعمال المتبادلة وسُبل إجراء التعليم التنفيذي وتطوير القيادة.

وتضمنت المذكرة دعم التعاون لتعزيز الممارسة المهنية في القيادة الصحية وتطوير برامج على المستوى التنفيذي والإداري، لتلبية الاحتياجات الوطنية للممارسة المتقدمة في المملكة، ومن المُتوقّع أن تشمل الأنشطة المستقبلية عقد وتطوير الندوات وورش العمل والندوات المشتركة، إضافة إلى إجراء البحوث المشتركة في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وقال أمين عام الهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن بن أسعد عبده: نحن على ثقة بأن هذه الاتفاقية ستعزز من جودة برامج أكاديمية القيادة الصحية وفقاً لأفضل الممارسات الدولية في مجال الإدارة؛ وهو ما سينعكس إيجابًا بدوره على نشر ثقافة الصحة العامة في المجتمع.

من جانبه أكّد الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية وعضو مجلس أمناء كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال أحمد إبراهيم لنجاوي، أن المدينة الاقتصادية والكلية تقدمان نظاماً متكاملاً لريادة الأعمال، صُمِّم لتمكين وبناء وتطوير القدرات الوطنية تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتوفير أرقى مستويات المعرفة.

وقال: اليوم نفخر بالتعاون مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لتعزيز الممارسة المهنية في القيادة الصحية؛ لما تتميز به من خبرات مؤهلة على أفضل المعايير لحماية صحة المجتمع ورعاية المرضى بإنسانية وكفاءة.

بدوره عدّ عميد الكلية الدكتور زيغر ديجريف، مذكرة التفاهم هذه خطوة لتطوير ودعم المعرفة وتطوير القيادة في قطاع الرعاية الصحية، وأن كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال تعدّ صرحًا علميًّا رائدًا من خلال برامجها الأكاديمية ومناهجها التعليمية المتطورة وفق أعلى المعايير الدولية، التي تهدف إلى تزويد قادة المستقبل بالمهارات اللازمة لتحقيق طموح المملكة العربية السعودية في أن تصبح رائدة في اقتصاد المعرفة.

17 نوفمبر 2020 – 2 ربيع الآخر 1442

05:03 PM


لتعزيز اتفاقيات الأعمال وسُبل إجراء التعليم التنفيذي وتطوير القيادة

وقّعت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، أمس، مذكرة تفاهم مع كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، تهدف إلى تعزيز اتفاقيات الأعمال المتبادلة وسُبل إجراء التعليم التنفيذي وتطوير القيادة.

وتضمنت المذكرة دعم التعاون لتعزيز الممارسة المهنية في القيادة الصحية وتطوير برامج على المستوى التنفيذي والإداري، لتلبية الاحتياجات الوطنية للممارسة المتقدمة في المملكة، ومن المُتوقّع أن تشمل الأنشطة المستقبلية عقد وتطوير الندوات وورش العمل والندوات المشتركة، إضافة إلى إجراء البحوث المشتركة في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وقال أمين عام الهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن بن أسعد عبده: نحن على ثقة بأن هذه الاتفاقية ستعزز من جودة برامج أكاديمية القيادة الصحية وفقاً لأفضل الممارسات الدولية في مجال الإدارة؛ وهو ما سينعكس إيجابًا بدوره على نشر ثقافة الصحة العامة في المجتمع.

من جانبه أكّد الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية وعضو مجلس أمناء كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال أحمد إبراهيم لنجاوي، أن المدينة الاقتصادية والكلية تقدمان نظاماً متكاملاً لريادة الأعمال، صُمِّم لتمكين وبناء وتطوير القدرات الوطنية تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتوفير أرقى مستويات المعرفة.

وقال: اليوم نفخر بالتعاون مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لتعزيز الممارسة المهنية في القيادة الصحية؛ لما تتميز به من خبرات مؤهلة على أفضل المعايير لحماية صحة المجتمع ورعاية المرضى بإنسانية وكفاءة.

بدوره عدّ عميد الكلية الدكتور زيغر ديجريف، مذكرة التفاهم هذه خطوة لتطوير ودعم المعرفة وتطوير القيادة في قطاع الرعاية الصحية، وأن كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال تعدّ صرحًا علميًّا رائدًا من خلال برامجها الأكاديمية ومناهجها التعليمية المتطورة وفق أعلى المعايير الدولية، التي تهدف إلى تزويد قادة المستقبل بالمهارات اللازمة لتحقيق طموح المملكة العربية السعودية في أن تصبح رائدة في اقتصاد المعرفة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply