[ad_1]
عرضوا مواهبهم في الرسم وبرمجة الحاسب الآلي والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي
أبدع 28 كفيفاً وكفيفة في عرض مواهبهم في الرسم وبرمجة الحاسب الآلي والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والعزف والفنون الجميلة وصناعة الخزف والصابون والعطور، يومي الخميس والجمعة الماضيين، ضمن مبادرة “العصا البيضاء” والتي نظمها جاليري “مداد فن” بمركز أدهم للفنون بجدة، تزامناً مع “اليوم العالمي للكفيف”، حيث شارك في الفعالية تشكيليين رسموا لوحات وهم بأعين مغطاة، تضامناً مع المكفوفين المبدعين.
وانطلقت المبادرة، التي يقام حفلها الختامي الأحد، في أحد الفنادق بجدة، برعاية وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومشاركة جمعية الإرشاد الأسري والنفسي، وقد حضر المبادرة عدد كبير من المهتمين أكدوا من خلالها ضرورة إعطاء هذه الفئة من المكفوفين حقهم في ممارسة نشاطهم الإبداعي، وتنمية قدراتهم الإبداعية لصالح الوطن، خصوصاً أن “رؤية 2030” وضعت محاور مهمة لذوي الاحتياجات الخاصة، موضحين أن ما رأوه في برنامج “العصا البيضاء” أمر مبهر ويحتاج للدعم من كل أفراد المجتمع ومؤسساته.
وأكدت الفنانتان التشكيليتان المشرفتان على البرنامج سلوى الرفاعي وصالحة العساف، أن هؤلاء المكفوفين أثبتوا أن بداخلهم منجماً من الإبداع، ولديهم مكامن قوة داخلية، إذ قدموا دروساً أن الإنسان باستطاعته تحدي ظروفه مهما كانت، مشيرتين إلى أن الجمال والإبداع بدأ واضحاً على هؤلاء الشباب الكفيف.
ولفتتا إلى أن الكفيف لا يختلف عن أي إنسان مبصر، إذ لديهم قدرات فنية لا بد أن نسعى لاكتشافها وتنميتها، إضافة إلى إفساح المجال للموهبين من المكفوفين لإظهار قدراتهم الفائقة في الاتكاء على البصيرة لا البصر من أجل إبداع فن يبهر كل المبصرين، وإتاحة الفرصة لخروج هذه المواهب إلى النور.
28 كفيفاً وكفيفة يقدمون عروضاً مبهرة في اليوم العالمي لـ”العصا البيضاء” بجدة
عبدالله الراجحي
سبق
2020-10-17
أبدع 28 كفيفاً وكفيفة في عرض مواهبهم في الرسم وبرمجة الحاسب الآلي والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والعزف والفنون الجميلة وصناعة الخزف والصابون والعطور، يومي الخميس والجمعة الماضيين، ضمن مبادرة “العصا البيضاء” والتي نظمها جاليري “مداد فن” بمركز أدهم للفنون بجدة، تزامناً مع “اليوم العالمي للكفيف”، حيث شارك في الفعالية تشكيليين رسموا لوحات وهم بأعين مغطاة، تضامناً مع المكفوفين المبدعين.
وانطلقت المبادرة، التي يقام حفلها الختامي الأحد، في أحد الفنادق بجدة، برعاية وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومشاركة جمعية الإرشاد الأسري والنفسي، وقد حضر المبادرة عدد كبير من المهتمين أكدوا من خلالها ضرورة إعطاء هذه الفئة من المكفوفين حقهم في ممارسة نشاطهم الإبداعي، وتنمية قدراتهم الإبداعية لصالح الوطن، خصوصاً أن “رؤية 2030” وضعت محاور مهمة لذوي الاحتياجات الخاصة، موضحين أن ما رأوه في برنامج “العصا البيضاء” أمر مبهر ويحتاج للدعم من كل أفراد المجتمع ومؤسساته.
وأكدت الفنانتان التشكيليتان المشرفتان على البرنامج سلوى الرفاعي وصالحة العساف، أن هؤلاء المكفوفين أثبتوا أن بداخلهم منجماً من الإبداع، ولديهم مكامن قوة داخلية، إذ قدموا دروساً أن الإنسان باستطاعته تحدي ظروفه مهما كانت، مشيرتين إلى أن الجمال والإبداع بدأ واضحاً على هؤلاء الشباب الكفيف.
ولفتتا إلى أن الكفيف لا يختلف عن أي إنسان مبصر، إذ لديهم قدرات فنية لا بد أن نسعى لاكتشافها وتنميتها، إضافة إلى إفساح المجال للموهبين من المكفوفين لإظهار قدراتهم الفائقة في الاتكاء على البصيرة لا البصر من أجل إبداع فن يبهر كل المبصرين، وإتاحة الفرصة لخروج هذه المواهب إلى النور.
17 أكتوبر 2020 – 30 صفر 1442
04:29 PM
عرضوا مواهبهم في الرسم وبرمجة الحاسب الآلي والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي
أبدع 28 كفيفاً وكفيفة في عرض مواهبهم في الرسم وبرمجة الحاسب الآلي والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والعزف والفنون الجميلة وصناعة الخزف والصابون والعطور، يومي الخميس والجمعة الماضيين، ضمن مبادرة “العصا البيضاء” والتي نظمها جاليري “مداد فن” بمركز أدهم للفنون بجدة، تزامناً مع “اليوم العالمي للكفيف”، حيث شارك في الفعالية تشكيليين رسموا لوحات وهم بأعين مغطاة، تضامناً مع المكفوفين المبدعين.
وانطلقت المبادرة، التي يقام حفلها الختامي الأحد، في أحد الفنادق بجدة، برعاية وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومشاركة جمعية الإرشاد الأسري والنفسي، وقد حضر المبادرة عدد كبير من المهتمين أكدوا من خلالها ضرورة إعطاء هذه الفئة من المكفوفين حقهم في ممارسة نشاطهم الإبداعي، وتنمية قدراتهم الإبداعية لصالح الوطن، خصوصاً أن “رؤية 2030” وضعت محاور مهمة لذوي الاحتياجات الخاصة، موضحين أن ما رأوه في برنامج “العصا البيضاء” أمر مبهر ويحتاج للدعم من كل أفراد المجتمع ومؤسساته.
وأكدت الفنانتان التشكيليتان المشرفتان على البرنامج سلوى الرفاعي وصالحة العساف، أن هؤلاء المكفوفين أثبتوا أن بداخلهم منجماً من الإبداع، ولديهم مكامن قوة داخلية، إذ قدموا دروساً أن الإنسان باستطاعته تحدي ظروفه مهما كانت، مشيرتين إلى أن الجمال والإبداع بدأ واضحاً على هؤلاء الشباب الكفيف.
ولفتتا إلى أن الكفيف لا يختلف عن أي إنسان مبصر، إذ لديهم قدرات فنية لا بد أن نسعى لاكتشافها وتنميتها، إضافة إلى إفساح المجال للموهبين من المكفوفين لإظهار قدراتهم الفائقة في الاتكاء على البصيرة لا البصر من أجل إبداع فن يبهر كل المبصرين، وإتاحة الفرصة لخروج هذه المواهب إلى النور.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link