“شاهد الوجه”.. رحلة الدفء والغذاء المثيرة و”حضن الطيور المهاجرة”

“شاهد الوجه”.. رحلة الدفء والغذاء المثيرة و”حضن الطيور المهاجرة”

[ad_1]

“شاهد الوجه”.. رحلة الدفء والغذاء المثيرة و”حضن الطيور المهاجرة”


سبق

تشكّل البيئة البحرية بمحافظة الوجه، موطناً مؤقتاً لأنواع من الطيور المهاجرة سنوياً، وتصنف من المحطات الرئيسة على امتداد مسار عبورها من شمال الكرة الأرضية إلى جنوبها؛ بحثاً عن الدفء والغذاء.

وتعد الجزر التابعة للمحافظة شمال البحر الأحمر “ريخة، والنبقية، والشيخ مربط” أمكنة مناسبة لأسراب الطيور العابرة سنوياً التي تبدأ هجرتها من المناطق السيبيرية الباردة شمالاً أواخر شهر أغسطس حتى أكتوبر في طريق ذهابها ومن ثم العودة إلى موطنها بعد انقضاء فصل الربيع مع مطلع شهر مارس إلى مايو.

وتتعدد أنواع الطيور المهاجرة منها الأطيش البني، والنورس، والخرشنة، إضافة إلى أجناس تعيش في بيئات المياه العذبة، والشواطئ الرملية والمسطحات المدية والمانجروف وتعتمد عليها في التغذية والتعشيش أشهرها البلاشين، وزقزاق السرطان، أو البجع، والعقاب.

وارتبط الصيادون في نشاطهم البحري بتلك الطيور؛ فعند وجودها بأعداد كبيرة تعطي مؤشراً على توفر الأسماك، فضلاً عن الاستدلال بها تجاه الشواطئ تحت أي ظرف.

وللطيور البحرية أسماء معروفة عند أهالي المنطقة، فطيور الأطيش البني يطلقون عليها الصمد، وطير طيطوي بأنواعه يطلق عليه “أبوكشر، والرهيز، والباط، والمعيزا”، بينما يسمى طائر النورس العجامة، وآكل السرطان بـالحنكور، والخرشنة بـ”خشيشي، وغطاسي، وطماسي”.

17 أكتوبر 2020 – 30 صفر 1442

02:21 PM


من شمال الكرة الأرضية إلى جنوبها.. جزر تحمل أمكنة مناسبة لأسرابها

تشكّل البيئة البحرية بمحافظة الوجه، موطناً مؤقتاً لأنواع من الطيور المهاجرة سنوياً، وتصنف من المحطات الرئيسة على امتداد مسار عبورها من شمال الكرة الأرضية إلى جنوبها؛ بحثاً عن الدفء والغذاء.

وتعد الجزر التابعة للمحافظة شمال البحر الأحمر “ريخة، والنبقية، والشيخ مربط” أمكنة مناسبة لأسراب الطيور العابرة سنوياً التي تبدأ هجرتها من المناطق السيبيرية الباردة شمالاً أواخر شهر أغسطس حتى أكتوبر في طريق ذهابها ومن ثم العودة إلى موطنها بعد انقضاء فصل الربيع مع مطلع شهر مارس إلى مايو.

وتتعدد أنواع الطيور المهاجرة منها الأطيش البني، والنورس، والخرشنة، إضافة إلى أجناس تعيش في بيئات المياه العذبة، والشواطئ الرملية والمسطحات المدية والمانجروف وتعتمد عليها في التغذية والتعشيش أشهرها البلاشين، وزقزاق السرطان، أو البجع، والعقاب.

وارتبط الصيادون في نشاطهم البحري بتلك الطيور؛ فعند وجودها بأعداد كبيرة تعطي مؤشراً على توفر الأسماك، فضلاً عن الاستدلال بها تجاه الشواطئ تحت أي ظرف.

وللطيور البحرية أسماء معروفة عند أهالي المنطقة، فطيور الأطيش البني يطلقون عليها الصمد، وطير طيطوي بأنواعه يطلق عليه “أبوكشر، والرهيز، والباط، والمعيزا”، بينما يسمى طائر النورس العجامة، وآكل السرطان بـالحنكور، والخرشنة بـ”خشيشي، وغطاسي، وطماسي”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply