رانيا العيد.. بين «الشغف» و«الاحتراف» لاعبة موهوبة – أخبار السعودية

رانيا العيد.. بين «الشغف» و«الاحتراف» لاعبة موهوبة – أخبار السعودية

[ad_1]

عندما بدأت رانيا العيد ممارسة كرة القدم في سن التاسعة من عمرها وممارستها في المدرسة ومع أفراد العائلة، أصبحت الرياضة لديها هي «الحياة».. ولما كانت كرة القدم شغفها وطموحها منذ الطفولة جمعت هواياتها الرياضية وتخصصها الجامعي «علم النفس».. وحين رأت في «تويتر» إعلاناً لفريق نسائي في جدة بدأت تدريباتها معه منذ 2018.. وبين الطموح والشغف وجدت دعماً ومن والديها وعائلتها وصديقاتها.. ولما لمركز الدفاع من القوة والقدرة البدنية اختارته للعب فيه بما تمتلكه من جوانب شخصية لهذا المركز.

كأي لاعبة واجهت الانتقاد المجتمعي لتقبل كرة القدم النسائية لكنها أثبتت أنها تمتلك وغيرها من اللاعبات ثقة وموهبة في طريق العالمية.. ولما لمست تطور الرياضة النسائية عاماً بعد عام طمحت لدعم أكبر وتبني الأندية والمواهب النسائية.. ومن البداية لاعبة في المباريات الودية كان عام 2019 انطلاقة لمهمة إدارة الفريق.. وتتمنى المشاركة في الدوري النسائي القادم وتمثيل المنتخب الوطني النسائي. وحين لم تشارك في الدوري المجتمعي 2020 كلاعبة لإصابتها تحسرت كونه البداية الحقيقية لأندية كرة القدم النسائية ولها كلاعبة.. ومن خلال مشاركتها في الدوري كإدارية فريق رأت طموح اللاعبات لإثبات أنفسهن.. ومن التنظيم والإشراف الرائد للدوري جعل منسوبات الأندية يطمحن بتقديم أفضل ما لديهن في الدوريات القادمة.. ومن تطور كرة القدم النسائية في السنوات الأخيرة شاركت في حركة التطور للرياضة النسائية.. ومن اهتمام المجتمع وطموح اللاعبات توقعت بصناعة منتخب سعودي نسائي لكرة القدم ومشاركة الأندية السعودية في البطولات العربية والعالمية.

ومن تطلع كبير صوب الاحتراف لكسب الخبرة تطمح للاحتراف في إسبانيا وشغوفة لزيارة نادي برشلونة.. وتهدف لوضع بصمة لها كلاعبة ومدربة كرة قدم سعودية.. أما الإعلام الرياضي فترى أنه اهتم كثيراً بالرياضة الرجالية ولكنه اتجه مؤخراً للاهتمام بالرياضة النسائية لإنجازاتها.. وحين وجهت رسالتها للاعبات والمدربات والعاملات في مجال كرة القدم النسائية قالت: نواجه أكبر تطور وتغيير فلا بد أن نساهم في غرس الأساس لهذا التطور ونحتاج مواجهة الصعوبات لتحقيق الأهداف وتمهيد الطريق للجيل القادم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply