[ad_1]
«عكاظ» سألت عن هذه اللعبة القديمة الشعبية ولماذا اندثرت؟ يقول ماجد الثقفي «إن اللعبة قديمة ونسميها في الديرة «المثل». وفي هذه اللعبة يتخذ المتبارون حجارة بيضاء كبيرة للتباري بها». يقول حسن بن محمد، من جانبه، «كثيرة هي الألعاب الشعبية التي كانت تلعب في القِدم. كنا في أيام الطفولة نشاهدها ونمارسها أيضا كرمي الحراج، إذ نجتمع أبناء القرية في مكان محدد بعيدا عن المساكن المأهولة ونقوم بنصب حراج ونتبارى على تصويبه؛ وهي عادة قديمة أثبتت مقدرة شباب القرية على الرمي والتصويب. أما الآن فلم تعد حاضرة بقوة مثل الماضي، لأن الجيل الحالي مختلف ويفضل الألعاب التقنية، كالبلاي ستيشن، فباتت الألعاب الشعبية من سير الماضي». أما المستشار والمدرب في القيادة عبدالله الحوطي فيقول: «إن الألعاب الشعبية بشكل عام لم تندثر بالكامل ونشاهدها أحيانا في بعض المناسبات كالأعراس ونحن مقصرون في إقامة الملتقيات والمناسبات التي تشجع مثل هذه الألعاب الشعبية ونأمل أن يكون التوجه لدى المحافظات والمدن إبراز الموروث الشعبي ومنها الألعاب الشعبية القديمة».
[ad_2]
Source link