[ad_1]
وعلق وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو على هذه المعلومات، مؤكدا أن إيران هي المقر الرئيسي لعمليات القاعدة الإرهابية العالمية. كما رأى أن تلك العمليات تنفذ بموافقة من النظام في طهران.
وصنّف تقرير الاستخبارات المعروف باسم «تقييم التهديد السنوي» إيران على أنّها التهديد الرئيسي لمصالح الولايات المتّحدة والدول الحليفة في الشرق الأوسط، وكشف أن إيران تملك مخزونا مخيفا من اليورانيوم منخفض التخصيب.
وأفاد أول تقرير للمخابرات في عهد إدارة الرئيس جو بايدن بأن إيران تركز جهودها على تعزيز قدرات وكلائها لتهديد حلفاء واشنطن، مؤكداً أن الإستراتيجية الإيرانية تهدف لضمان بقاء النظام وتحقيق الهيمنة الإقليمية.
وأوضح أن دعم إيران للحوثيين بالأسلحة والمستشارين جاء في إطار تسهيل شن هجمات على السعودية، كما أن طهران تؤثر على وتيرة الهجمات التي تشنها المليشيات ضد مصالح واشنطن في العراق، وأنها تدعم مليشيات الحشد حفاظا على نفوذها العسكري والسياسي.
[ad_2]
Source link