[ad_1]
كما سيطرت على الترند منافسة طريفة بين قاطني المناطق، إذ تنافسوا على بيان المناطق الأكثر جمالا بعد هطول الأمطار وكيف أن الأجواء تغيرت فيها، وهو الأمر الذي منح سكان عسير والمنطقة الجنوبية الأفضلية بحكم جمال الطبيعة هناك وسحر الأجواء هذه الأيام، في الوقت الذي انبرى فيه آخرون كسكان الشرقية وجدة لينفوا تهمة (الرطوبة) والحر والتأكيد بمشاركاتهم أن نصيبهم من الموجة المطرية الربيعية أحال الأجواء عندهم إلى باردة وجميلة، بيد أنهم رغم كل المحاولات لم يستطيعوا مجاراة الجنوب، إذ تفوق سكانه بالصور والمقاطع التي تصور مرور السحاب على قمم الجبال، وتؤكد أن الطبيعة وجمالها هناك لا تقارن، ولاسيما بعد هطول الأمطار.
يشار إلى أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أشارت إلى أن المملكة تمر هذه الأيام بحالة مطرية ربيعية، وعن فرص هطول الأمطار ما زالت قائمة في العديد من مناطق المملكة.
[ad_2]
Source link