[ad_1]
•• في سن 7 سنوات صمت على فترات متقطعة.
• ماذا فقدتِ من رمضان الماضي، وماذا تحتاجين في رمضان الحالي؟
•• فقدنا الأمان في ظل الجائحة المزعجة، كنا نخاف الاختلاط وابتعدنا عن أحبتنا.
• ملمح عالق في ذاكرتك من أولى سنوات الصيام؟
•• نعيش السنة نفس الخوف ونفس الشوق لما كنا عليه قبل كورونا.
• إلى ماذا تحنين في رمضان؟
•• منظر أمي وهي تصب المحلبية، ثم تناولنا القدر لنغسله لها بأصابعنا وألسنتنا.
• في عامها الثاني، هل غيرت الجائحة نكهة رمضان؟
•• عادات رمضان كلها جميلة ونشتاق لها طول السنة، لذلك لا تغير أي عادة فيه.
• طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟
•• ليس هناك طبق محدد، فأنا أشكل بالأطباق حتى لا نشعر بالملل.
• هل تصومين عن مواقع التواصل الاجتماعي في رمضان؟
•• اختار المواقع التي تتماشى مع حرمة الشهر الفضيل، ووقتي قليل.
• هل أضحت الاجتماعات الرمضانية من الماضي؟
•• نعم حرمنا من متعة التجمع مع الأهل والأصحاب، عسى أن تكون خيرا لنا.
• لو أسقطنا العام الماضي من سجلات حياتنا.. هل هناك سنوات أخرى تودين أن لا تحسب من عمرك؟
•• لا لم أفكر بإسقاط أي سنة من عمري، فإذا مد الله في عمر الإنسان يكون خليطا من مشاعر وأفراح ومصائب وكوارث، كل هذا مقدر من الله فيا مرحبا بكل ما يكتبه لنا رب العزة.
• في التلفزيون، هل تتابعين الأعمال الجديدة، أم أنه لم يعد هناك ما يغريك؟•• أنا عادة لا أتابع التلفزيون في رمضان، فوقتي مليء بأشياء أهم.
• ما أثر وقع كلمة «عن بعد» على سمعك؟
•• كلمة مزعجة، ولكن لابد من تطبيقها طالما أن البعد يضمن لنا السلامة.
• أول شيء ستفعلينه بعد العودة للحياة الطبيعية دون كمامات؟
•• لا أدري ماذا سأفعل، ولكن أكيد سأسافر لأكثر من بلد.
• هل لكورونا إيجابية؟
•• سلبيات كورونا أكثر من إيجابياتها.
• ما الطبق الرمضاني الذي أعدته والدتك وتودين أن تذوقيه بالطعم ذاته؟
•• أنا نسخة من أمي -رحمة الله عليها- حتى بالطبخ، شيء واحد مختلف وليتني كنت أملكه وهو صوت والدتي الجميل جدا، كانت تغني لنا القصص خاصة الحزينة منها وبالذات قصة ابن هدبة كانت تبكي جميع نساء العائلة وأطفالها.
• كيف تتصورين العالم إثر انتهاء الجائحة؟
•• أظن العالم بعد الانتهاء سيكونون حذرين، فالخسائر المادية والنفسية كانت كبيرة، إذن فالحذر واجب.
• علاقة رمضان بالسهر؟
•• السهر ما يحلى إلا برمضان، خصوصا حين تكرس أكثر وقتك للعبادة والتقرب من الله.
• ماذا ترددين عادة بينك وبين نفسك؟
•• ما طار طيرٍ وارتفع إلا كما طار وقع.
تستذكر سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد -مع كل شهر رمضان- والدتها وبأنها نسخة منها، رحمها الله، حتى بالنفس في الطبخ، كما تستذكر صوتها الجميل، وتتمنى بأنها امتلكت ذلك الصوت. وتضيف أم سوزان -كما يحلو لمتابعيها تسميتها- بأن الجميع فقد الأمان في ظل استمرار جائحة كورونا. وأشارت الفهد في حوار لـ«عكاظ» بأنها تتصفح المواقع التي تتماشى مع حرمة الشهر الفضيل، كما أنها لا تتابع التلفاز في رمضان ولديها ما هو أهم من ذلك، وأضافت الفهد بأن السهر ما يحلو إلا في رمضان خصوصا عندما تكرس أكثر وقتك للعبادة والتقرب من الله، فإلى نص الحوار:
[ad_2]
Source link