لا مكان لمشروع ظلامي أو متطرف.. هنا السعودية الصلبة تاريخاً وأصال

لا مكان لمشروع ظلامي أو متطرف.. هنا السعودية الصلبة تاريخاً وأصال

[ad_1]

“العشوان” لـ”سبق”: ولي العهد يقدم عملاً استثنائياً يعزز مكانتنا بين الأمم

أوضح المحامي والمستشار القانوني أحمد العشوان لـ”سبق” أن لقاء ولي العهد أكد أننا أمام عهد جديد وطموح جعل الإنسان السعودي مصدر ثروته وقوته لبناء حضاري وريادي يرتكز على بنية تشريعية تعزز المواطنة وتقوم على بناء المواطن دينياً واجتماعياً ونفسياً.

وأضاف المستشار “العشوان” أن المواطن مركز اهتمام الرؤية وعنصر مهم يعزز توجه الدولة ومحور ارتكاز في تطورها من خلال بناء الإنسان السعودي الوطني المعزز بقيم الإسلام والعروبة، ومتوشحاً بتاريخ عريق فيه من الأصالة والثقافة، ما يجعله مهيئاً للقيام بدوره في بناء وازدهار هذا الوطن، ومساهماً في كل ما هو إيجابي للعالم؛ ليكون منارةً ومثلاً وقدوةً يتحلى بالقوة الفكرية والدينية والاجتماعية والتاريخية.

وأشار “العشوان” إلى أن هذه القدوة صلبة كصلابة جبال طويق الذي أشار إليه سمو ولي العهد عراب الرؤية ليكون مثلاً واضحاً على الهمة والقوة ووضوح المسار الصحيح، ليكون قائداً لأفكار وطموحات لا تغريه الشعارات الهشة والعناوين البراقة الخادعة، حتى وإن تسمت أو غلفت زوراً بالدين والعروبة، وليكون المواطن منبع إشعاع للعلم والعلم ومصدراً مهماً للفكر في التخطيط والتنفيذ بكل همة واقتدار.

وأبان أنه لا مكان في المملكة إلا للمشروع السعودي الوطني بعيدًا عن المشاريع الظلامية سواء المتطرفة أو الإرهابية أو المشاريع العروبية والاشتراكية، فالمملكة دولة اعتدال وتسامح وشعبها كذلك، فالهوية السعودية عند الأمير محمد بن سلمان، هي ليست هوية ضعيفة، بل هوية قوية تستمد ذلك من أصالتها وإرثها الإسلامي والتاريخي، وتتطور عبر الزمن بما لا يخل بأصالتها.

وبيّن “العشوان” أن المواطن السعودي كما يراه سمو ولي العهد يضع نصب عينه رقي وتطور وطنه ليكون رقماً صعباً في مصافّ الدول المتقدمة، وما يفعله الأمير الشاب والمحبوب الأمير محمد بن سلمان من جعل المواطن يهتم بأهداف عظيمة وأفكار عالية عززت الثقة وزادت الهمة وتأصلت المسؤولية وزاد الطموح وأصبح الحلم حقيقة من خلال أهداف ورؤية مرسومة بدقة وعزيمة جازمة لتحقيقها.

وختم بأن ما بدا لنا ما كان مستحيلاً بالأمس واقعاً ملموساً في الواقع وطموحاً مشروعاً في المستقبل، جعلنا نفخر ونفاخر بإنجازات هذا الوطن في قياسي ونتغنى بنتائج مثمرة يتمنى حصولها كل مواطن عربي يحق لنا أن نفخر بالوطن وبإنجازاته ونفتخر ونفاخر بها بكل محفل أو اجتماع.

لا مكان لمشروع ظلامي أو متطرف.. هنا السعودية الصلبة تاريخاً وأصالة


سبق

أوضح المحامي والمستشار القانوني أحمد العشوان لـ”سبق” أن لقاء ولي العهد أكد أننا أمام عهد جديد وطموح جعل الإنسان السعودي مصدر ثروته وقوته لبناء حضاري وريادي يرتكز على بنية تشريعية تعزز المواطنة وتقوم على بناء المواطن دينياً واجتماعياً ونفسياً.

وأضاف المستشار “العشوان” أن المواطن مركز اهتمام الرؤية وعنصر مهم يعزز توجه الدولة ومحور ارتكاز في تطورها من خلال بناء الإنسان السعودي الوطني المعزز بقيم الإسلام والعروبة، ومتوشحاً بتاريخ عريق فيه من الأصالة والثقافة، ما يجعله مهيئاً للقيام بدوره في بناء وازدهار هذا الوطن، ومساهماً في كل ما هو إيجابي للعالم؛ ليكون منارةً ومثلاً وقدوةً يتحلى بالقوة الفكرية والدينية والاجتماعية والتاريخية.

وأشار “العشوان” إلى أن هذه القدوة صلبة كصلابة جبال طويق الذي أشار إليه سمو ولي العهد عراب الرؤية ليكون مثلاً واضحاً على الهمة والقوة ووضوح المسار الصحيح، ليكون قائداً لأفكار وطموحات لا تغريه الشعارات الهشة والعناوين البراقة الخادعة، حتى وإن تسمت أو غلفت زوراً بالدين والعروبة، وليكون المواطن منبع إشعاع للعلم والعلم ومصدراً مهماً للفكر في التخطيط والتنفيذ بكل همة واقتدار.

وأبان أنه لا مكان في المملكة إلا للمشروع السعودي الوطني بعيدًا عن المشاريع الظلامية سواء المتطرفة أو الإرهابية أو المشاريع العروبية والاشتراكية، فالمملكة دولة اعتدال وتسامح وشعبها كذلك، فالهوية السعودية عند الأمير محمد بن سلمان، هي ليست هوية ضعيفة، بل هوية قوية تستمد ذلك من أصالتها وإرثها الإسلامي والتاريخي، وتتطور عبر الزمن بما لا يخل بأصالتها.

وبيّن “العشوان” أن المواطن السعودي كما يراه سمو ولي العهد يضع نصب عينه رقي وتطور وطنه ليكون رقماً صعباً في مصافّ الدول المتقدمة، وما يفعله الأمير الشاب والمحبوب الأمير محمد بن سلمان من جعل المواطن يهتم بأهداف عظيمة وأفكار عالية عززت الثقة وزادت الهمة وتأصلت المسؤولية وزاد الطموح وأصبح الحلم حقيقة من خلال أهداف ورؤية مرسومة بدقة وعزيمة جازمة لتحقيقها.

وختم بأن ما بدا لنا ما كان مستحيلاً بالأمس واقعاً ملموساً في الواقع وطموحاً مشروعاً في المستقبل، جعلنا نفخر ونفاخر بإنجازات هذا الوطن في قياسي ونتغنى بنتائج مثمرة يتمنى حصولها كل مواطن عربي يحق لنا أن نفخر بالوطن وبإنجازاته ونفتخر ونفاخر بها بكل محفل أو اجتماع.

28 إبريل 2021 – 16 رمضان 1442

04:10 PM


“العشوان” لـ”سبق”: ولي العهد يقدم عملاً استثنائياً يعزز مكانتنا بين الأمم

أوضح المحامي والمستشار القانوني أحمد العشوان لـ”سبق” أن لقاء ولي العهد أكد أننا أمام عهد جديد وطموح جعل الإنسان السعودي مصدر ثروته وقوته لبناء حضاري وريادي يرتكز على بنية تشريعية تعزز المواطنة وتقوم على بناء المواطن دينياً واجتماعياً ونفسياً.

وأضاف المستشار “العشوان” أن المواطن مركز اهتمام الرؤية وعنصر مهم يعزز توجه الدولة ومحور ارتكاز في تطورها من خلال بناء الإنسان السعودي الوطني المعزز بقيم الإسلام والعروبة، ومتوشحاً بتاريخ عريق فيه من الأصالة والثقافة، ما يجعله مهيئاً للقيام بدوره في بناء وازدهار هذا الوطن، ومساهماً في كل ما هو إيجابي للعالم؛ ليكون منارةً ومثلاً وقدوةً يتحلى بالقوة الفكرية والدينية والاجتماعية والتاريخية.

وأشار “العشوان” إلى أن هذه القدوة صلبة كصلابة جبال طويق الذي أشار إليه سمو ولي العهد عراب الرؤية ليكون مثلاً واضحاً على الهمة والقوة ووضوح المسار الصحيح، ليكون قائداً لأفكار وطموحات لا تغريه الشعارات الهشة والعناوين البراقة الخادعة، حتى وإن تسمت أو غلفت زوراً بالدين والعروبة، وليكون المواطن منبع إشعاع للعلم والعلم ومصدراً مهماً للفكر في التخطيط والتنفيذ بكل همة واقتدار.

وأبان أنه لا مكان في المملكة إلا للمشروع السعودي الوطني بعيدًا عن المشاريع الظلامية سواء المتطرفة أو الإرهابية أو المشاريع العروبية والاشتراكية، فالمملكة دولة اعتدال وتسامح وشعبها كذلك، فالهوية السعودية عند الأمير محمد بن سلمان، هي ليست هوية ضعيفة، بل هوية قوية تستمد ذلك من أصالتها وإرثها الإسلامي والتاريخي، وتتطور عبر الزمن بما لا يخل بأصالتها.

وبيّن “العشوان” أن المواطن السعودي كما يراه سمو ولي العهد يضع نصب عينه رقي وتطور وطنه ليكون رقماً صعباً في مصافّ الدول المتقدمة، وما يفعله الأمير الشاب والمحبوب الأمير محمد بن سلمان من جعل المواطن يهتم بأهداف عظيمة وأفكار عالية عززت الثقة وزادت الهمة وتأصلت المسؤولية وزاد الطموح وأصبح الحلم حقيقة من خلال أهداف ورؤية مرسومة بدقة وعزيمة جازمة لتحقيقها.

وختم بأن ما بدا لنا ما كان مستحيلاً بالأمس واقعاً ملموساً في الواقع وطموحاً مشروعاً في المستقبل، جعلنا نفخر ونفاخر بإنجازات هذا الوطن في قياسي ونتغنى بنتائج مثمرة يتمنى حصولها كل مواطن عربي يحق لنا أن نفخر بالوطن وبإنجازاته ونفتخر ونفاخر بها بكل محفل أو اجتماع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply