أغرب القبائل.. بالصور “الكارا المتوحشة” يرمون أطفالهم في النهر وي

أغرب القبائل.. بالصور “الكارا المتوحشة” يرمون أطفالهم في النهر وي

[ad_1]

أغرب القبائل.. بالصور “الكارا المتوحشة” يرمون أطفالهم في النهر ويضربون الفتيات


سبق

قبيلة “الكارا” إحدى أكثر القبائل الإفريقية ذات العادات الغريبة تعيش في الجزء المنخفض من وادي الأومو في غرب جنوب إثيوبيا، ومن عاداتهم قتل أطفالهم الذين يطلق عليهم “المنجي”؛ لأنهم يجلبون الأرواح الشريرة واللعنة وسوء الحظ والجفاف والمجاعة والمرض والموت إلى القرية، بحسب اعتقادهم!

قتل “المنجي”
والأطفال الذين ينطبق عليهم صفة “المنجي”، وتعني “الملعون”، وهم الذين تنبت أسنانهم العلوية قبل السفلية، أو تكون أسنانهم مشوهة، وأيضًا التوائم، يجب قتلهم جميعًا؛ حتى لا تصاب القبيلة باللعنة. وتكون طريقة القتل بوضع الطفل وحيدًا في الأدغال دون طعام أو ماء، أو إغراق الطفل في النهر!

ضرب الفتيات
وعن عادة الزواج واختيار الزوجة فإنها تتم بطريقة غريبة، إذ تعطي كل فتاة في القبيلة عصا للشخص الذي تحبه، وتقدره كثيرًا، فيقوم بضربها على أسفل ظهرها وكلما كانت الضربة قوية كلما دل ذلك على حبه لها، وحتى يتم الزواج فعلى الشباب استكمال حفل قفز الثور المعقد الذي يقام كل سبع سنوات، وهذا يسبب دائمًا قلة الزواج وزيادة حالة العنوسة.

تطورات إيجابية
ينظر “الكارا” حولهم ويرون القبائل الأخرى أكبر بكثير منهم، ويدركون أنهم بحاجة إلى زيادة أعدادهم، ولأنهم قد وصلوا إلى نحو 2000 شخص فقط بسبب قتل الأطفال والنزاعات المتبادلة خلال الغارات على البقر لنهب الماشية، وهي الطريقة الوحيدة للشباب لتجميع الثروة التي يحتاج إليها ليدفع المهر لعائلة العروس قبل الزواج؛ مما يمثل ضغطًا كبيرًا لترك هذه العادات.

وتذكر تقارير أنه تم قتل ما يصل إلى 8000 من أطفال “الكارا” خلال آخر عشر سنوات مضت؛ مما دعا الكثير من المنظمات العالمية إلى العمل على منع تلك العادات، وبدأ الكثير من حكماء القبيلة بالاقتناع عن إنهاء إخراج الأطفال من القبيلة إلى الغابات أو إلقائهم في النهر، كما اتفقوا على مناقشة مهرجان الثيران المخصص للزواج، والذي سيشجع الشباب على الزواج من فتيات القبيلة وعدم الهجرة وترك القبيلة.

27 إبريل 2021 – 15 رمضان 1442

01:30 AM


يقتلون الأطفال الذين تنبت أسنانهم العلوية قبل السفلية

قبيلة “الكارا” إحدى أكثر القبائل الإفريقية ذات العادات الغريبة تعيش في الجزء المنخفض من وادي الأومو في غرب جنوب إثيوبيا، ومن عاداتهم قتل أطفالهم الذين يطلق عليهم “المنجي”؛ لأنهم يجلبون الأرواح الشريرة واللعنة وسوء الحظ والجفاف والمجاعة والمرض والموت إلى القرية، بحسب اعتقادهم!

قتل “المنجي”
والأطفال الذين ينطبق عليهم صفة “المنجي”، وتعني “الملعون”، وهم الذين تنبت أسنانهم العلوية قبل السفلية، أو تكون أسنانهم مشوهة، وأيضًا التوائم، يجب قتلهم جميعًا؛ حتى لا تصاب القبيلة باللعنة. وتكون طريقة القتل بوضع الطفل وحيدًا في الأدغال دون طعام أو ماء، أو إغراق الطفل في النهر!

ضرب الفتيات
وعن عادة الزواج واختيار الزوجة فإنها تتم بطريقة غريبة، إذ تعطي كل فتاة في القبيلة عصا للشخص الذي تحبه، وتقدره كثيرًا، فيقوم بضربها على أسفل ظهرها وكلما كانت الضربة قوية كلما دل ذلك على حبه لها، وحتى يتم الزواج فعلى الشباب استكمال حفل قفز الثور المعقد الذي يقام كل سبع سنوات، وهذا يسبب دائمًا قلة الزواج وزيادة حالة العنوسة.

تطورات إيجابية
ينظر “الكارا” حولهم ويرون القبائل الأخرى أكبر بكثير منهم، ويدركون أنهم بحاجة إلى زيادة أعدادهم، ولأنهم قد وصلوا إلى نحو 2000 شخص فقط بسبب قتل الأطفال والنزاعات المتبادلة خلال الغارات على البقر لنهب الماشية، وهي الطريقة الوحيدة للشباب لتجميع الثروة التي يحتاج إليها ليدفع المهر لعائلة العروس قبل الزواج؛ مما يمثل ضغطًا كبيرًا لترك هذه العادات.

وتذكر تقارير أنه تم قتل ما يصل إلى 8000 من أطفال “الكارا” خلال آخر عشر سنوات مضت؛ مما دعا الكثير من المنظمات العالمية إلى العمل على منع تلك العادات، وبدأ الكثير من حكماء القبيلة بالاقتناع عن إنهاء إخراج الأطفال من القبيلة إلى الغابات أو إلقائهم في النهر، كما اتفقوا على مناقشة مهرجان الثيران المخصص للزواج، والذي سيشجع الشباب على الزواج من فتيات القبيلة وعدم الهجرة وترك القبيلة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply