الأردن.. الملك عبدالله يعفو عمّن انجروا وراء الفتنة

الأردن.. الملك عبدالله يعفو عمّن انجروا وراء الفتنة

[ad_1]

دعا لعودتهم إلى أُسَِرهم بأسرع وقت

دعا ملك الأردن عبدالله الثاني، اليوم الخميس، المسؤولين إلى إنهاء الأزمة السياسية الأخيرة، من خلال الآليات القانونية.

وقال الملك خلال اجتماع مع شخصيات من عدة محافظات: “أدعو المعنيين إلى النظر في الآلية المناسبة، ليكون كل واحد من أهلنا اندفع وتم تضليله وأخطأ أو انجر وراء الفتنة، عند أهله بأسرع وقت”، وفقاً لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”.

وذكرت “بترا” أن عدداً من الشخصيات من عدة محافظات، ناشدوا الملك من أجل الصفح عن أبنائهم الذين انقادوا وراء هذه الفتنة، بعد أن رفعوا عريضة موقعة من شخصيات عشائرية.

وأعلنت السلطات الأردنية في الرابع من أبريل، عن ضلوع ولي العهد السابق الأمير حمزة (41 عاما) وآخرين في “مخططات آثمة هدفها زعزعة أمن الأردن واستقراره”.

واعتقلت السلطات نحو 20 شخصا بينهم رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد، بينما وُضع الأمير حمزة في الإقامة الجبرية كما قال.

الأردن.. الملك عبدالله يعفو عمّن انجروا وراء الفتنة


سبق

دعا ملك الأردن عبدالله الثاني، اليوم الخميس، المسؤولين إلى إنهاء الأزمة السياسية الأخيرة، من خلال الآليات القانونية.

وقال الملك خلال اجتماع مع شخصيات من عدة محافظات: “أدعو المعنيين إلى النظر في الآلية المناسبة، ليكون كل واحد من أهلنا اندفع وتم تضليله وأخطأ أو انجر وراء الفتنة، عند أهله بأسرع وقت”، وفقاً لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”.

وذكرت “بترا” أن عدداً من الشخصيات من عدة محافظات، ناشدوا الملك من أجل الصفح عن أبنائهم الذين انقادوا وراء هذه الفتنة، بعد أن رفعوا عريضة موقعة من شخصيات عشائرية.

وأعلنت السلطات الأردنية في الرابع من أبريل، عن ضلوع ولي العهد السابق الأمير حمزة (41 عاما) وآخرين في “مخططات آثمة هدفها زعزعة أمن الأردن واستقراره”.

واعتقلت السلطات نحو 20 شخصا بينهم رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد، بينما وُضع الأمير حمزة في الإقامة الجبرية كما قال.

22 إبريل 2021 – 10 رمضان 1442

04:38 PM


دعا لعودتهم إلى أُسَِرهم بأسرع وقت

دعا ملك الأردن عبدالله الثاني، اليوم الخميس، المسؤولين إلى إنهاء الأزمة السياسية الأخيرة، من خلال الآليات القانونية.

وقال الملك خلال اجتماع مع شخصيات من عدة محافظات: “أدعو المعنيين إلى النظر في الآلية المناسبة، ليكون كل واحد من أهلنا اندفع وتم تضليله وأخطأ أو انجر وراء الفتنة، عند أهله بأسرع وقت”، وفقاً لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”.

وذكرت “بترا” أن عدداً من الشخصيات من عدة محافظات، ناشدوا الملك من أجل الصفح عن أبنائهم الذين انقادوا وراء هذه الفتنة، بعد أن رفعوا عريضة موقعة من شخصيات عشائرية.

وأعلنت السلطات الأردنية في الرابع من أبريل، عن ضلوع ولي العهد السابق الأمير حمزة (41 عاما) وآخرين في “مخططات آثمة هدفها زعزعة أمن الأردن واستقراره”.

واعتقلت السلطات نحو 20 شخصا بينهم رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد، بينما وُضع الأمير حمزة في الإقامة الجبرية كما قال.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply