[ad_1]
وبنيت العلاقات الثنائية بين الرياض وواشنطن على الاحترام والتعاون المتبادل والمصالح المشتركة، وتحظى بمكانة خاصة لدى الجانبين، نظراً لتاريخها الذي يعود إلى عام 1931.
فما بين العلاقات الأولى التي قامت على الاستثمار في الطاقة والتحالف الأمني قبل عقود، وبين العلاقات الحالية التي تستهدف التنمية الجديدة والعمل على شراكة أكثر متانة وتنوعاً بالاستثمار في القطاعات التقنية والتكنولوجية والعسكرية، يبقى المستقبل المشرق والمجتمع الآمن الهدف المشترك والفلك الذي تدور حوله هذه العلاقات. ويؤكد مراقبون تحدثت إليهم «عكاظ» أمس، أن العلاقة بين البلدين تتجذر في عمق تاريخي وتحالف قوي استراتيجي بغض النظر عن تداول السلطة الداخلي في الولايات المتحدة الأمريكية.
ومثّل الحوار الاستراتيجي السعودي الأمريكي، الذي عقد في 14 أكتوبر 2020، الشراكة الوثيقة بين البلدين وعزمهما على المضي قدماً في شراكة استراتيجية دائمة تدعم العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
[ad_2]
Source link