[ad_1]
قال: سيكون الرئيس الأقرب للمملكة.. والرياض تحصد نتيجة أهميتها ودورها
يرفض الكاتب والمحلل السياسي عبدالرحمن الراشد، مزاعم الإعلام المُعادي للسعودية، من أن العلاقة ستتوتر بين الرياض وواشنطن مع قدوم الرئيس الديمقراطي جو بايدن؛ مذكّرًا بأن الكلام نفسه قد قيل مع وصول دونالد ترامب للرئاسة، ومؤكدًا أن المصالح العليا والتاريخ الطويل تفرضان نفسيهما في هذه العلاقة التاريخية والاستراتيجية، وأن الرياض تحصد نتيجة أهميتها ودورها وموقعها، ولافتًا إلى أن رجلًا في عمر وتجربة جو بايدن له سجل يجعلنا نتنبأ بموضوعية أنه سيكون الرئيس الأمريكي الأقرب وليس العكس.
سيكون الرئيس الأقرب للمملكة وليس العكس
وفي مقاله “نحن وبايدن الرئيس” بصحيفة “الشرق الأوسط”، يقول الراشد: “رجل في عمر وتجربة جو بايدن له سجل يجعلنا نتنبأ بموضوعية أنه سيكون الرئيس الأمريكي الأقرب وليس العكس. هذا السياسي المثابر الذي أمضى نحو نصف قرن في العمل المستمر، نلاحظ في مسيرته المهنية أنه مداوم على مواقفه وعلى شخصيته البراغماتية، وغني عن القول أنه موسوعة ومرجع في الشؤون الدولية. ست مرات انتخب عضوًا في مجلس الشيوخ، وكل فترة ست سنوات. وكان رئيسًا للجنة الشؤون الخارجية التي تتعاطى علاقات وقضايا الولايات المتحدة مع الخارج، وملفات الشرق الأوسط عادة لها حصة الأسد”.
أكثر سياسي أمريكي خبرة ومعرفة بالعالم
ويضيف “الراشد” قائلًا: “نحن أمام أكثر سياسي أمريكي خبرة ومعرفة بالعالم يصبح رئيسًا للولايات المتحدة منذ الرئيس جورج بوش عام 1990. وهذه مسألة مهمة لأن المنطقة العربية معقدة في قضاياها، ومن ضمنها العلاقات الاستراتيجية للدول المحورية في المنطقة. كان مقررًا أن يرأس بايدن وفد التعزية الأمريكي وتهنئة الملك سلمان في 27 يناير 2015؛ إلا أن الرئيس حينها -باراك أوباما- قرر أن يرأس الوفد ويقطع زيارته الرسمية للهند. وصحب أوباما معه وفدًا كبيرًا متنوعًا يعبر عن طبيعة العلاقات وأهميتها. صحبه عدد من وزرائه، والسيناتور جون ماكين، وجيمس بيكر، وبرنت سكوكروفت، وكونداليزا رايس، وستيف هادلي، وجميعهم يمثلون إدارات أمريكية سابقة”.
لا تصدقوا مزاعم الإعلام المُعادي
ويرفض “الراشد” مزاعم الإعلام المعادي عن توتر العلاقة، ويقول: “بخلاف ما يحاول ترويجه الإعلام المعادي للسعودية من أن العلاقة ستتوتر مع قدوم رئيس ديمقراطي؛ في رأيي سيحدث العكس تمامًا. وقد قيل الكلام نفسه مع وصول دونالد ترامب للرئاسة أنه يحمل أجندة معادية للرياض. وكما توقعنا، فإن المصالح العليا والتاريخ الطويل سرعان ما فرضا نفسيهما وتكررت العلاقة الجيدة مع الرئيس ترامب.. وفي هذا السياق، لا أقول إن الرياض محظوظة بالرؤساء في المرات الماضية؛ بل هي تحصد نتيجة أهميتها ودورها وموقعها”.
درس التاريخ.. هذه مواقف رؤساء أمريكا مع السعودية
ويذكّر “الراشد” بالتاريخ القريب ومواقف الرؤساء الأمريكيين، ويقول: “لقد كان موقف الرئيس جورج بوش عظيمًا مع السعودية وشقيقاتها، عندما تصدى لصدام حسين عندما غزا الكويت عام 1990، وكان يقال إنه احتلال سيدوم. وكان موقف بيل كلينتون مهمًّا في دعم التعاون العسكري لردع صدام لاحقًا، وتعاون مع السعودية لإنهاء حرب البوسنة. ثم جاء جورج بوش الابن، ففي أحداث هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية، كان موقف إدارته حاسمًا جدًّا في إفشال تخريب العلاقة مع السعودية. بايدن قد يكون الرئيس الذي يطور العلاقة مع الرياض، بعدما لحقها ما لحقها بسبب التراشق بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري في السنوات الأربع الماضية”.
بايدن بحاجة إلى القوى الإقليمية
وفي المقابل، يؤكد “الراشد” أن بايدن بحاجة إلى القوى الإقليمية وأهمها السعودية، ويقول: “بايدن، الرئيس المنتخب والخبير في الشؤون الدولية، يحتاج إلى تعاون القوى المهمة إقليميًّا في العالم معه، ودور السعودية غاية في الأهمية في توطيد الاستقرار في المنطقة، ودورها مهم في الفضاء الإسلامي. وكما بيّنت أحداث باريس الأخيرة أن العالم يحتاج إلى السعودية في قيادة العالم الإسلامي، مقارنة بدول إسلامية أخرى لعبت دورًا تحريضيًّا أغضب قوى كبرى (الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة). والسعودية مهمة أكثر اليوم في مجال دور الطاقة العالمي في السياسة الخارجية للولايات المتحدة”.
مزاعم
ويُنهي “الراشد” محذرًا من الاستماع إلى المزاعم التي يتم الترويج لها؛ مشيرًا إلى أن بايدن لن يكون رئيسًا فخريًّا، ولن يكون هناك من يدير المكتب البيضاوي سواه، يقول “الراشد”: “هناك الكثير الذي يتردد مع فوز جو بايدن بالرئاسة الأمريكية، وإننا بدخوله البيت الأبيض سندخل مرحلة جديدة غامضة مهمة، وقد تكون خطيرة، والكثير يتردد عن تبدل سياسة واشنطن في اتجاهات حادة، مع التصالح مع إيران، وضد السعودية في اليمن، وفي الملفات الحقوقية، وتبني المواقف الإخوانية المعادية للخليج ومصر.. هل سيكون بايدن رئيسًا فخريًّا، وفريق آخر يدير المكتب البيضاوي؟ أقوال سأناقشها في الأيام التالية”.
“الراشد”: لا تصدقوا مزاعم الإعلام المُعادي عن علاقة السعودية بالرئيس بايدن
أيمن حسن
سبق
2020-11-09
يرفض الكاتب والمحلل السياسي عبدالرحمن الراشد، مزاعم الإعلام المُعادي للسعودية، من أن العلاقة ستتوتر بين الرياض وواشنطن مع قدوم الرئيس الديمقراطي جو بايدن؛ مذكّرًا بأن الكلام نفسه قد قيل مع وصول دونالد ترامب للرئاسة، ومؤكدًا أن المصالح العليا والتاريخ الطويل تفرضان نفسيهما في هذه العلاقة التاريخية والاستراتيجية، وأن الرياض تحصد نتيجة أهميتها ودورها وموقعها، ولافتًا إلى أن رجلًا في عمر وتجربة جو بايدن له سجل يجعلنا نتنبأ بموضوعية أنه سيكون الرئيس الأمريكي الأقرب وليس العكس.
سيكون الرئيس الأقرب للمملكة وليس العكس
وفي مقاله “نحن وبايدن الرئيس” بصحيفة “الشرق الأوسط”، يقول الراشد: “رجل في عمر وتجربة جو بايدن له سجل يجعلنا نتنبأ بموضوعية أنه سيكون الرئيس الأمريكي الأقرب وليس العكس. هذا السياسي المثابر الذي أمضى نحو نصف قرن في العمل المستمر، نلاحظ في مسيرته المهنية أنه مداوم على مواقفه وعلى شخصيته البراغماتية، وغني عن القول أنه موسوعة ومرجع في الشؤون الدولية. ست مرات انتخب عضوًا في مجلس الشيوخ، وكل فترة ست سنوات. وكان رئيسًا للجنة الشؤون الخارجية التي تتعاطى علاقات وقضايا الولايات المتحدة مع الخارج، وملفات الشرق الأوسط عادة لها حصة الأسد”.
أكثر سياسي أمريكي خبرة ومعرفة بالعالم
ويضيف “الراشد” قائلًا: “نحن أمام أكثر سياسي أمريكي خبرة ومعرفة بالعالم يصبح رئيسًا للولايات المتحدة منذ الرئيس جورج بوش عام 1990. وهذه مسألة مهمة لأن المنطقة العربية معقدة في قضاياها، ومن ضمنها العلاقات الاستراتيجية للدول المحورية في المنطقة. كان مقررًا أن يرأس بايدن وفد التعزية الأمريكي وتهنئة الملك سلمان في 27 يناير 2015؛ إلا أن الرئيس حينها -باراك أوباما- قرر أن يرأس الوفد ويقطع زيارته الرسمية للهند. وصحب أوباما معه وفدًا كبيرًا متنوعًا يعبر عن طبيعة العلاقات وأهميتها. صحبه عدد من وزرائه، والسيناتور جون ماكين، وجيمس بيكر، وبرنت سكوكروفت، وكونداليزا رايس، وستيف هادلي، وجميعهم يمثلون إدارات أمريكية سابقة”.
لا تصدقوا مزاعم الإعلام المُعادي
ويرفض “الراشد” مزاعم الإعلام المعادي عن توتر العلاقة، ويقول: “بخلاف ما يحاول ترويجه الإعلام المعادي للسعودية من أن العلاقة ستتوتر مع قدوم رئيس ديمقراطي؛ في رأيي سيحدث العكس تمامًا. وقد قيل الكلام نفسه مع وصول دونالد ترامب للرئاسة أنه يحمل أجندة معادية للرياض. وكما توقعنا، فإن المصالح العليا والتاريخ الطويل سرعان ما فرضا نفسيهما وتكررت العلاقة الجيدة مع الرئيس ترامب.. وفي هذا السياق، لا أقول إن الرياض محظوظة بالرؤساء في المرات الماضية؛ بل هي تحصد نتيجة أهميتها ودورها وموقعها”.
درس التاريخ.. هذه مواقف رؤساء أمريكا مع السعودية
ويذكّر “الراشد” بالتاريخ القريب ومواقف الرؤساء الأمريكيين، ويقول: “لقد كان موقف الرئيس جورج بوش عظيمًا مع السعودية وشقيقاتها، عندما تصدى لصدام حسين عندما غزا الكويت عام 1990، وكان يقال إنه احتلال سيدوم. وكان موقف بيل كلينتون مهمًّا في دعم التعاون العسكري لردع صدام لاحقًا، وتعاون مع السعودية لإنهاء حرب البوسنة. ثم جاء جورج بوش الابن، ففي أحداث هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية، كان موقف إدارته حاسمًا جدًّا في إفشال تخريب العلاقة مع السعودية. بايدن قد يكون الرئيس الذي يطور العلاقة مع الرياض، بعدما لحقها ما لحقها بسبب التراشق بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري في السنوات الأربع الماضية”.
بايدن بحاجة إلى القوى الإقليمية
وفي المقابل، يؤكد “الراشد” أن بايدن بحاجة إلى القوى الإقليمية وأهمها السعودية، ويقول: “بايدن، الرئيس المنتخب والخبير في الشؤون الدولية، يحتاج إلى تعاون القوى المهمة إقليميًّا في العالم معه، ودور السعودية غاية في الأهمية في توطيد الاستقرار في المنطقة، ودورها مهم في الفضاء الإسلامي. وكما بيّنت أحداث باريس الأخيرة أن العالم يحتاج إلى السعودية في قيادة العالم الإسلامي، مقارنة بدول إسلامية أخرى لعبت دورًا تحريضيًّا أغضب قوى كبرى (الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة). والسعودية مهمة أكثر اليوم في مجال دور الطاقة العالمي في السياسة الخارجية للولايات المتحدة”.
مزاعم
ويُنهي “الراشد” محذرًا من الاستماع إلى المزاعم التي يتم الترويج لها؛ مشيرًا إلى أن بايدن لن يكون رئيسًا فخريًّا، ولن يكون هناك من يدير المكتب البيضاوي سواه، يقول “الراشد”: “هناك الكثير الذي يتردد مع فوز جو بايدن بالرئاسة الأمريكية، وإننا بدخوله البيت الأبيض سندخل مرحلة جديدة غامضة مهمة، وقد تكون خطيرة، والكثير يتردد عن تبدل سياسة واشنطن في اتجاهات حادة، مع التصالح مع إيران، وضد السعودية في اليمن، وفي الملفات الحقوقية، وتبني المواقف الإخوانية المعادية للخليج ومصر.. هل سيكون بايدن رئيسًا فخريًّا، وفريق آخر يدير المكتب البيضاوي؟ أقوال سأناقشها في الأيام التالية”.
09 نوفمبر 2020 – 23 ربيع الأول 1442
12:50 PM
قال: سيكون الرئيس الأقرب للمملكة.. والرياض تحصد نتيجة أهميتها ودورها
يرفض الكاتب والمحلل السياسي عبدالرحمن الراشد، مزاعم الإعلام المُعادي للسعودية، من أن العلاقة ستتوتر بين الرياض وواشنطن مع قدوم الرئيس الديمقراطي جو بايدن؛ مذكّرًا بأن الكلام نفسه قد قيل مع وصول دونالد ترامب للرئاسة، ومؤكدًا أن المصالح العليا والتاريخ الطويل تفرضان نفسيهما في هذه العلاقة التاريخية والاستراتيجية، وأن الرياض تحصد نتيجة أهميتها ودورها وموقعها، ولافتًا إلى أن رجلًا في عمر وتجربة جو بايدن له سجل يجعلنا نتنبأ بموضوعية أنه سيكون الرئيس الأمريكي الأقرب وليس العكس.
سيكون الرئيس الأقرب للمملكة وليس العكس
وفي مقاله “نحن وبايدن الرئيس” بصحيفة “الشرق الأوسط”، يقول الراشد: “رجل في عمر وتجربة جو بايدن له سجل يجعلنا نتنبأ بموضوعية أنه سيكون الرئيس الأمريكي الأقرب وليس العكس. هذا السياسي المثابر الذي أمضى نحو نصف قرن في العمل المستمر، نلاحظ في مسيرته المهنية أنه مداوم على مواقفه وعلى شخصيته البراغماتية، وغني عن القول أنه موسوعة ومرجع في الشؤون الدولية. ست مرات انتخب عضوًا في مجلس الشيوخ، وكل فترة ست سنوات. وكان رئيسًا للجنة الشؤون الخارجية التي تتعاطى علاقات وقضايا الولايات المتحدة مع الخارج، وملفات الشرق الأوسط عادة لها حصة الأسد”.
أكثر سياسي أمريكي خبرة ومعرفة بالعالم
ويضيف “الراشد” قائلًا: “نحن أمام أكثر سياسي أمريكي خبرة ومعرفة بالعالم يصبح رئيسًا للولايات المتحدة منذ الرئيس جورج بوش عام 1990. وهذه مسألة مهمة لأن المنطقة العربية معقدة في قضاياها، ومن ضمنها العلاقات الاستراتيجية للدول المحورية في المنطقة. كان مقررًا أن يرأس بايدن وفد التعزية الأمريكي وتهنئة الملك سلمان في 27 يناير 2015؛ إلا أن الرئيس حينها -باراك أوباما- قرر أن يرأس الوفد ويقطع زيارته الرسمية للهند. وصحب أوباما معه وفدًا كبيرًا متنوعًا يعبر عن طبيعة العلاقات وأهميتها. صحبه عدد من وزرائه، والسيناتور جون ماكين، وجيمس بيكر، وبرنت سكوكروفت، وكونداليزا رايس، وستيف هادلي، وجميعهم يمثلون إدارات أمريكية سابقة”.
لا تصدقوا مزاعم الإعلام المُعادي
ويرفض “الراشد” مزاعم الإعلام المعادي عن توتر العلاقة، ويقول: “بخلاف ما يحاول ترويجه الإعلام المعادي للسعودية من أن العلاقة ستتوتر مع قدوم رئيس ديمقراطي؛ في رأيي سيحدث العكس تمامًا. وقد قيل الكلام نفسه مع وصول دونالد ترامب للرئاسة أنه يحمل أجندة معادية للرياض. وكما توقعنا، فإن المصالح العليا والتاريخ الطويل سرعان ما فرضا نفسيهما وتكررت العلاقة الجيدة مع الرئيس ترامب.. وفي هذا السياق، لا أقول إن الرياض محظوظة بالرؤساء في المرات الماضية؛ بل هي تحصد نتيجة أهميتها ودورها وموقعها”.
درس التاريخ.. هذه مواقف رؤساء أمريكا مع السعودية
ويذكّر “الراشد” بالتاريخ القريب ومواقف الرؤساء الأمريكيين، ويقول: “لقد كان موقف الرئيس جورج بوش عظيمًا مع السعودية وشقيقاتها، عندما تصدى لصدام حسين عندما غزا الكويت عام 1990، وكان يقال إنه احتلال سيدوم. وكان موقف بيل كلينتون مهمًّا في دعم التعاون العسكري لردع صدام لاحقًا، وتعاون مع السعودية لإنهاء حرب البوسنة. ثم جاء جورج بوش الابن، ففي أحداث هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية، كان موقف إدارته حاسمًا جدًّا في إفشال تخريب العلاقة مع السعودية. بايدن قد يكون الرئيس الذي يطور العلاقة مع الرياض، بعدما لحقها ما لحقها بسبب التراشق بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري في السنوات الأربع الماضية”.
بايدن بحاجة إلى القوى الإقليمية
وفي المقابل، يؤكد “الراشد” أن بايدن بحاجة إلى القوى الإقليمية وأهمها السعودية، ويقول: “بايدن، الرئيس المنتخب والخبير في الشؤون الدولية، يحتاج إلى تعاون القوى المهمة إقليميًّا في العالم معه، ودور السعودية غاية في الأهمية في توطيد الاستقرار في المنطقة، ودورها مهم في الفضاء الإسلامي. وكما بيّنت أحداث باريس الأخيرة أن العالم يحتاج إلى السعودية في قيادة العالم الإسلامي، مقارنة بدول إسلامية أخرى لعبت دورًا تحريضيًّا أغضب قوى كبرى (الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة). والسعودية مهمة أكثر اليوم في مجال دور الطاقة العالمي في السياسة الخارجية للولايات المتحدة”.
مزاعم
ويُنهي “الراشد” محذرًا من الاستماع إلى المزاعم التي يتم الترويج لها؛ مشيرًا إلى أن بايدن لن يكون رئيسًا فخريًّا، ولن يكون هناك من يدير المكتب البيضاوي سواه، يقول “الراشد”: “هناك الكثير الذي يتردد مع فوز جو بايدن بالرئاسة الأمريكية، وإننا بدخوله البيت الأبيض سندخل مرحلة جديدة غامضة مهمة، وقد تكون خطيرة، والكثير يتردد عن تبدل سياسة واشنطن في اتجاهات حادة، مع التصالح مع إيران، وضد السعودية في اليمن، وفي الملفات الحقوقية، وتبني المواقف الإخوانية المعادية للخليج ومصر.. هل سيكون بايدن رئيسًا فخريًّا، وفريق آخر يدير المكتب البيضاوي؟ أقوال سأناقشها في الأيام التالية”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link