[ad_1]
أقرت استخدام لقاحي فايزر-بيونتك ومودرنا اللذيْن يعتمدان على “إم.آر.إن.إيه”
قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن بلاده ستمدد الفترة الفاصلة بين جرعتي لقاحات الوقاية من فيروس كورونا التي تعتمد على جزيء الحمض النووي الريبي (إم.آر.إن.إيه) من أربعة أسابيع إلى ستة؛ اعتبارًا من الرابع عشر من أبريل.
وجاء القرار بهدف تسريع حملة التطعيم الجارية حاليًا.
وكانت أكبر هيئة صحية في فرنسا قد نصحت في يناير بفترة ستة أسابيع فاصلة بين الجرعتين من أجل توسيع الإمدادات؛ إلا أن الحكومة قالت وقتها إنها لا تملك بيانات كافية بشأن مدى فعالية اللقاحات، مع الفترة الفاصلة.
لكن الوزير قال إن فرنسا بوسعها القيام بذلك الآن؛ لأنها تحصن مجموعة عمرية أصغر؛ وفق “سكاي نيوز عربية”.
وقال الوزير: “هذا سيتيح لنا تطعيم المزيد بوتيرة أسرع دون تقليل الحماية”.
وأقرت فرنسا استخدام لقاحي فايزر-بيونتك ومودرنا اللذين يعتمدان على تكنولوجيا الحمض النووي الريبي (إم.آر.إن.إيه).
من أربعة أسابيع إلى 6.. فرنسا تمدد الفترة الفاصلة بين جرعتيْ لقاح كورونا
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-04-11
قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن بلاده ستمدد الفترة الفاصلة بين جرعتي لقاحات الوقاية من فيروس كورونا التي تعتمد على جزيء الحمض النووي الريبي (إم.آر.إن.إيه) من أربعة أسابيع إلى ستة؛ اعتبارًا من الرابع عشر من أبريل.
وجاء القرار بهدف تسريع حملة التطعيم الجارية حاليًا.
وكانت أكبر هيئة صحية في فرنسا قد نصحت في يناير بفترة ستة أسابيع فاصلة بين الجرعتين من أجل توسيع الإمدادات؛ إلا أن الحكومة قالت وقتها إنها لا تملك بيانات كافية بشأن مدى فعالية اللقاحات، مع الفترة الفاصلة.
لكن الوزير قال إن فرنسا بوسعها القيام بذلك الآن؛ لأنها تحصن مجموعة عمرية أصغر؛ وفق “سكاي نيوز عربية”.
وقال الوزير: “هذا سيتيح لنا تطعيم المزيد بوتيرة أسرع دون تقليل الحماية”.
وأقرت فرنسا استخدام لقاحي فايزر-بيونتك ومودرنا اللذين يعتمدان على تكنولوجيا الحمض النووي الريبي (إم.آر.إن.إيه).
11 إبريل 2021 – 29 شعبان 1442
09:00 AM
أقرت استخدام لقاحي فايزر-بيونتك ومودرنا اللذيْن يعتمدان على “إم.آر.إن.إيه”
قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن بلاده ستمدد الفترة الفاصلة بين جرعتي لقاحات الوقاية من فيروس كورونا التي تعتمد على جزيء الحمض النووي الريبي (إم.آر.إن.إيه) من أربعة أسابيع إلى ستة؛ اعتبارًا من الرابع عشر من أبريل.
وجاء القرار بهدف تسريع حملة التطعيم الجارية حاليًا.
وكانت أكبر هيئة صحية في فرنسا قد نصحت في يناير بفترة ستة أسابيع فاصلة بين الجرعتين من أجل توسيع الإمدادات؛ إلا أن الحكومة قالت وقتها إنها لا تملك بيانات كافية بشأن مدى فعالية اللقاحات، مع الفترة الفاصلة.
لكن الوزير قال إن فرنسا بوسعها القيام بذلك الآن؛ لأنها تحصن مجموعة عمرية أصغر؛ وفق “سكاي نيوز عربية”.
وقال الوزير: “هذا سيتيح لنا تطعيم المزيد بوتيرة أسرع دون تقليل الحماية”.
وأقرت فرنسا استخدام لقاحي فايزر-بيونتك ومودرنا اللذين يعتمدان على تكنولوجيا الحمض النووي الريبي (إم.آر.إن.إيه).
[ad_2]
Source link
