أغنام مريضة ومسالخ عشوائية.. شاهد جولة لـ”بلدي الرياض” تكشف المست

أغنام مريضة ومسالخ عشوائية.. شاهد جولة لـ”بلدي الرياض” تكشف المست

[ad_1]

استهدفت جميع الأحياء للوقوف على الخدمات وشكاوى المواطنين والملاحظات

كشفت جولة قام بها المجلس البلدي بمدينة الرياض، اليوم، على عدد من الأحياء بالعاصمة؛ بمشاركة جهات خدمية، المستور بعد رصدها العديد من المخالفات والملاحظات؛ من أبرزها وجود أحواش في وادي حنيفة لبيع الأغنام، حيث تمت ملاحظة المرض والضعف الشديد على بعضها؛ الأمر الذي يثير المخاوف من بيعها على المطاعم، بجانب ممارسة الذبح غير النظامي.

وتفصيلاً، قام المجلس البلدي اليوم ممثلاً برئيسه خالد العريدي، وعدد من الأعضاء وجهات حكومية وخدمية، بجولة ميدانية ضمن خطط المجلس لهذا العام، والتي تستهدف جميع الأحياء؛ للوقوف على الخدمات وشكاوى المواطنين والملاحظات التي رصدت في وقت سابق ولم تعالَج.

وقد تم الوقوف على أحد المسالخ العشوائية، والذي يتم فيه الذبح بطرق غير نظامية بحي “سلطانة” بالعريجاء، وعلى عدد من الطرق بحي شبرا، وملاحظة ضعف جودة السفلتة، وسط مطالبات الأهالي بتطويرها وإعادة سفلتتها، ومن ضمنها طريق طوير وشارع أحمد القصير وغيرها.

وقد جرى رصد وقوف عدد من الباعة الجائلين على الطريق بالقرب من مخرج 27، وتسببهم في الزحام المروري؛ بالإضافة إلى خطورة توقفهم على مرتادي الطريق.

وشملت الجولة أيضاً، حديقة الفريان بالسويدي؛ حيث تم رصد ضعف الصيانة وصغر دورات المياه وضيق ممراتها، وصعوبة وصول ذوي الإعاقة، ووقف المجلس على طريق دعاء بنت سلطان، بعد أن تم إغلاقه بالصبات، والاطلاع على طلب الأهالي بفتح امتداد الطريق إلى الوادي.

وكان المجلس البلدي بالرياض قد دشن المرحلة الثانية من برنامج الجولات الميدانية للمجلس في نطاق البلديات الفرعية؛ بهدف مراجعة الملاحظات المرصودة في الجولات الماضية ونتائجها، إضافة إلى الوقوف على أبرز الشكاوى والملاحظات الجديدة الواردة من المواطنين.

وأكد رئيس المجلس خالد العريدي أن هذه المرحلة تأتي استمراراً للتعاون المشترك بين المجلس البلدي وأمانة الرياض، التي تحرص على معالجة ملاحظات الموطنين والتجاوب الفاعل معها، وفق التنسيق والتكامل الذي يسعى له المجلس وأمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف؛ معربًا عن تفاؤل أعضاء المجلس بنجاح المرحلة الثانية من الجولات الميدانية في نطاق البلديات الفرعية، متطلعين إلى تحقيق مزيد من المعالجات للملاحظات في ظل التنسيق والتعاون بين المجلس وأمانة الرياض، وكذلك شركاء المجلس من الجهات الخدمية ذات العلاقة.


أغنام مريضة ومسالخ عشوائية.. شاهد جولة لـ”بلدي الرياض” تكشف المستور


سبق

كشفت جولة قام بها المجلس البلدي بمدينة الرياض، اليوم، على عدد من الأحياء بالعاصمة؛ بمشاركة جهات خدمية، المستور بعد رصدها العديد من المخالفات والملاحظات؛ من أبرزها وجود أحواش في وادي حنيفة لبيع الأغنام، حيث تمت ملاحظة المرض والضعف الشديد على بعضها؛ الأمر الذي يثير المخاوف من بيعها على المطاعم، بجانب ممارسة الذبح غير النظامي.

وتفصيلاً، قام المجلس البلدي اليوم ممثلاً برئيسه خالد العريدي، وعدد من الأعضاء وجهات حكومية وخدمية، بجولة ميدانية ضمن خطط المجلس لهذا العام، والتي تستهدف جميع الأحياء؛ للوقوف على الخدمات وشكاوى المواطنين والملاحظات التي رصدت في وقت سابق ولم تعالَج.

وقد تم الوقوف على أحد المسالخ العشوائية، والذي يتم فيه الذبح بطرق غير نظامية بحي “سلطانة” بالعريجاء، وعلى عدد من الطرق بحي شبرا، وملاحظة ضعف جودة السفلتة، وسط مطالبات الأهالي بتطويرها وإعادة سفلتتها، ومن ضمنها طريق طوير وشارع أحمد القصير وغيرها.

وقد جرى رصد وقوف عدد من الباعة الجائلين على الطريق بالقرب من مخرج 27، وتسببهم في الزحام المروري؛ بالإضافة إلى خطورة توقفهم على مرتادي الطريق.

وشملت الجولة أيضاً، حديقة الفريان بالسويدي؛ حيث تم رصد ضعف الصيانة وصغر دورات المياه وضيق ممراتها، وصعوبة وصول ذوي الإعاقة، ووقف المجلس على طريق دعاء بنت سلطان، بعد أن تم إغلاقه بالصبات، والاطلاع على طلب الأهالي بفتح امتداد الطريق إلى الوادي.

وكان المجلس البلدي بالرياض قد دشن المرحلة الثانية من برنامج الجولات الميدانية للمجلس في نطاق البلديات الفرعية؛ بهدف مراجعة الملاحظات المرصودة في الجولات الماضية ونتائجها، إضافة إلى الوقوف على أبرز الشكاوى والملاحظات الجديدة الواردة من المواطنين.

وأكد رئيس المجلس خالد العريدي أن هذه المرحلة تأتي استمراراً للتعاون المشترك بين المجلس البلدي وأمانة الرياض، التي تحرص على معالجة ملاحظات الموطنين والتجاوب الفاعل معها، وفق التنسيق والتكامل الذي يسعى له المجلس وأمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف؛ معربًا عن تفاؤل أعضاء المجلس بنجاح المرحلة الثانية من الجولات الميدانية في نطاق البلديات الفرعية، متطلعين إلى تحقيق مزيد من المعالجات للملاحظات في ظل التنسيق والتعاون بين المجلس وأمانة الرياض، وكذلك شركاء المجلس من الجهات الخدمية ذات العلاقة.

06 إبريل 2021 – 24 شعبان 1442

02:18 PM


استهدفت جميع الأحياء للوقوف على الخدمات وشكاوى المواطنين والملاحظات

كشفت جولة قام بها المجلس البلدي بمدينة الرياض، اليوم، على عدد من الأحياء بالعاصمة؛ بمشاركة جهات خدمية، المستور بعد رصدها العديد من المخالفات والملاحظات؛ من أبرزها وجود أحواش في وادي حنيفة لبيع الأغنام، حيث تمت ملاحظة المرض والضعف الشديد على بعضها؛ الأمر الذي يثير المخاوف من بيعها على المطاعم، بجانب ممارسة الذبح غير النظامي.

وتفصيلاً، قام المجلس البلدي اليوم ممثلاً برئيسه خالد العريدي، وعدد من الأعضاء وجهات حكومية وخدمية، بجولة ميدانية ضمن خطط المجلس لهذا العام، والتي تستهدف جميع الأحياء؛ للوقوف على الخدمات وشكاوى المواطنين والملاحظات التي رصدت في وقت سابق ولم تعالَج.

وقد تم الوقوف على أحد المسالخ العشوائية، والذي يتم فيه الذبح بطرق غير نظامية بحي “سلطانة” بالعريجاء، وعلى عدد من الطرق بحي شبرا، وملاحظة ضعف جودة السفلتة، وسط مطالبات الأهالي بتطويرها وإعادة سفلتتها، ومن ضمنها طريق طوير وشارع أحمد القصير وغيرها.

وقد جرى رصد وقوف عدد من الباعة الجائلين على الطريق بالقرب من مخرج 27، وتسببهم في الزحام المروري؛ بالإضافة إلى خطورة توقفهم على مرتادي الطريق.

وشملت الجولة أيضاً، حديقة الفريان بالسويدي؛ حيث تم رصد ضعف الصيانة وصغر دورات المياه وضيق ممراتها، وصعوبة وصول ذوي الإعاقة، ووقف المجلس على طريق دعاء بنت سلطان، بعد أن تم إغلاقه بالصبات، والاطلاع على طلب الأهالي بفتح امتداد الطريق إلى الوادي.

وكان المجلس البلدي بالرياض قد دشن المرحلة الثانية من برنامج الجولات الميدانية للمجلس في نطاق البلديات الفرعية؛ بهدف مراجعة الملاحظات المرصودة في الجولات الماضية ونتائجها، إضافة إلى الوقوف على أبرز الشكاوى والملاحظات الجديدة الواردة من المواطنين.

وأكد رئيس المجلس خالد العريدي أن هذه المرحلة تأتي استمراراً للتعاون المشترك بين المجلس البلدي وأمانة الرياض، التي تحرص على معالجة ملاحظات الموطنين والتجاوب الفاعل معها، وفق التنسيق والتكامل الذي يسعى له المجلس وأمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف؛ معربًا عن تفاؤل أعضاء المجلس بنجاح المرحلة الثانية من الجولات الميدانية في نطاق البلديات الفرعية، متطلعين إلى تحقيق مزيد من المعالجات للملاحظات في ظل التنسيق والتعاون بين المجلس وأمانة الرياض، وكذلك شركاء المجلس من الجهات الخدمية ذات العلاقة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply