مصر قد تطلب تعويضات.. وخسائر بمئات الملايين لشركات إعادة التأمين

مصر قد تطلب تعويضات.. وخسائر بمئات الملايين لشركات إعادة التأمين

[ad_1]

السفينة في البحيرات للكشف عليها والتحقيق في الحادث

قالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني: إن شركات إعادة التأمين سوف تتكبد خسائر بمئات الملايين من اليورو؛ بسبب أزمة جنوح سفينة الحاويات “إيفر غيفن” في قناة السويس؛ وذلك حتى مع نجاح فِرَق الإنقاذ في إعادة تعويم السفينة يوم الاثنين.

كانت “إيفر غيفن”، التي تعتبر واحدة من أكبر سفن الحاويات في العالم، قد عطلت أهم شرايين الملاحة في العالم، منذ نحو أسبوع، بعد أن جنحت إلى ضفة القناة.

وأدى ذلك إلى ازدحام مروري، وتشكيل طابور انتظار طويل، وتأخر عمليات تسليم النفط والبضائع على متن السفن المنتظرة.

وارتفعت أسعار الشحن لناقلات النفط إلى الضعف، وتعطلت سلاسل التوريد العالمية؛ مما هدد بتأخير باهظ التكلفة للشركات التي تعاني بالفعل من قيود فيروس كورونا؛ بحسب وكالة “رويترز”.

وقال رئيس هيئة قناة السويس، أسامة ربيع، الاثنين، في مؤتمر صحفي ردًّا على سؤال حول من سيتحمل التعويضات والتأخير وخسارة الهيئة: إن “السفينة موجودة الآن في البحيرات للكشف عليها، وأيضًا للتحقيق في الحادث، وبناء على التحقيقات سيتم البحث في موضوع التعويضات”.

من جانبها، قالت “فيتش” في بيان: إن الأزمة ستقلص أرباح شركات إعادة التأمين العالمية، وستؤدي إلى ارتفاع أسعار إعادة التأمين البحري.

وكان رئيس هيئة قناة السويس، قد تَوقّع عودة حركة الملاحة في القناة من الجانبين، وأكد أن أكثر من 100 سفينة ستعبر القناة خلال أقل من يوم؛ على أن يتم الانتهاء من تكدس السفن خلال نحو أربعة أيام.

وجاء في بيان “فيتش”: “ستعتمد الخسائر النهائية على المدة التي ستستغرقها فِرَق الإنقاذ لتحرير السفينة بالكامل، ومتى يمكن استئناف حركة السفن العادية، لكن “فيتش” تُقدر أن الخسائر قد تصل بسهولة إلى مئات الملايين من اليورو”.

مصر قد تطلب تعويضات.. وخسائر بمئات الملايين لشركات إعادة التأمين


سبق

قالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني: إن شركات إعادة التأمين سوف تتكبد خسائر بمئات الملايين من اليورو؛ بسبب أزمة جنوح سفينة الحاويات “إيفر غيفن” في قناة السويس؛ وذلك حتى مع نجاح فِرَق الإنقاذ في إعادة تعويم السفينة يوم الاثنين.

كانت “إيفر غيفن”، التي تعتبر واحدة من أكبر سفن الحاويات في العالم، قد عطلت أهم شرايين الملاحة في العالم، منذ نحو أسبوع، بعد أن جنحت إلى ضفة القناة.

وأدى ذلك إلى ازدحام مروري، وتشكيل طابور انتظار طويل، وتأخر عمليات تسليم النفط والبضائع على متن السفن المنتظرة.

وارتفعت أسعار الشحن لناقلات النفط إلى الضعف، وتعطلت سلاسل التوريد العالمية؛ مما هدد بتأخير باهظ التكلفة للشركات التي تعاني بالفعل من قيود فيروس كورونا؛ بحسب وكالة “رويترز”.

وقال رئيس هيئة قناة السويس، أسامة ربيع، الاثنين، في مؤتمر صحفي ردًّا على سؤال حول من سيتحمل التعويضات والتأخير وخسارة الهيئة: إن “السفينة موجودة الآن في البحيرات للكشف عليها، وأيضًا للتحقيق في الحادث، وبناء على التحقيقات سيتم البحث في موضوع التعويضات”.

من جانبها، قالت “فيتش” في بيان: إن الأزمة ستقلص أرباح شركات إعادة التأمين العالمية، وستؤدي إلى ارتفاع أسعار إعادة التأمين البحري.

وكان رئيس هيئة قناة السويس، قد تَوقّع عودة حركة الملاحة في القناة من الجانبين، وأكد أن أكثر من 100 سفينة ستعبر القناة خلال أقل من يوم؛ على أن يتم الانتهاء من تكدس السفن خلال نحو أربعة أيام.

وجاء في بيان “فيتش”: “ستعتمد الخسائر النهائية على المدة التي ستستغرقها فِرَق الإنقاذ لتحرير السفينة بالكامل، ومتى يمكن استئناف حركة السفن العادية، لكن “فيتش” تُقدر أن الخسائر قد تصل بسهولة إلى مئات الملايين من اليورو”.

30 مارس 2021 – 17 شعبان 1442

09:31 AM


السفينة في البحيرات للكشف عليها والتحقيق في الحادث

قالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني: إن شركات إعادة التأمين سوف تتكبد خسائر بمئات الملايين من اليورو؛ بسبب أزمة جنوح سفينة الحاويات “إيفر غيفن” في قناة السويس؛ وذلك حتى مع نجاح فِرَق الإنقاذ في إعادة تعويم السفينة يوم الاثنين.

كانت “إيفر غيفن”، التي تعتبر واحدة من أكبر سفن الحاويات في العالم، قد عطلت أهم شرايين الملاحة في العالم، منذ نحو أسبوع، بعد أن جنحت إلى ضفة القناة.

وأدى ذلك إلى ازدحام مروري، وتشكيل طابور انتظار طويل، وتأخر عمليات تسليم النفط والبضائع على متن السفن المنتظرة.

وارتفعت أسعار الشحن لناقلات النفط إلى الضعف، وتعطلت سلاسل التوريد العالمية؛ مما هدد بتأخير باهظ التكلفة للشركات التي تعاني بالفعل من قيود فيروس كورونا؛ بحسب وكالة “رويترز”.

وقال رئيس هيئة قناة السويس، أسامة ربيع، الاثنين، في مؤتمر صحفي ردًّا على سؤال حول من سيتحمل التعويضات والتأخير وخسارة الهيئة: إن “السفينة موجودة الآن في البحيرات للكشف عليها، وأيضًا للتحقيق في الحادث، وبناء على التحقيقات سيتم البحث في موضوع التعويضات”.

من جانبها، قالت “فيتش” في بيان: إن الأزمة ستقلص أرباح شركات إعادة التأمين العالمية، وستؤدي إلى ارتفاع أسعار إعادة التأمين البحري.

وكان رئيس هيئة قناة السويس، قد تَوقّع عودة حركة الملاحة في القناة من الجانبين، وأكد أن أكثر من 100 سفينة ستعبر القناة خلال أقل من يوم؛ على أن يتم الانتهاء من تكدس السفن خلال نحو أربعة أيام.

وجاء في بيان “فيتش”: “ستعتمد الخسائر النهائية على المدة التي ستستغرقها فِرَق الإنقاذ لتحرير السفينة بالكامل، ومتى يمكن استئناف حركة السفن العادية، لكن “فيتش” تُقدر أن الخسائر قد تصل بسهولة إلى مئات الملايين من اليورو”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply