[ad_1]
الأغلى سعراً ومكوّن لكثير من الأكلات الشعبية.. “حريكة ومرضوفة”
تتمايل سنابل القمح الذهبية في مزارع وحقول وادي نجران في أواخر شهر مارس من كل عام، بعد رحلة استمرت ما يقارب ستة أشهر من البذرة حتى السُنبلة، وقد اكتست بلونها الأصفر لتؤذن بموسم حصاد وفير.
وتبدأ مع حلول فصل الشتاء زراعة “البُر” ليكون المكون المشترك لكثير من الأكلات الشعبية النجرانية، أشهرها “وِفْد السمن والعسل” و”وفْد السمن والمَحَض” و”وِفْد السمن والرُبّ” و”الحريكة بالطماطم”، و”المرضوفة”.
وفي قائمة أنواع البُر في المملكة يظل بُر نجران الذي يسمّى “السمراء” هو الأغلى على مستوى هذا المحصول الزراعي متميزاً بجودته، وبعدم إضافة أي مواد كيماوية في مراحل زراعته، ويبلغ متوسط سعر الكيس منه 300 ريال، بينما متوسط الأنواع الأخرى يبلغ 120 ريالاً.
ويشير المزارعون إلى أنّ جودة المحصول ترتكز على حراثة الأرض بشكل جيد وتركها عشرة أيام تقريباً دونما بذر لتشميس التربة مدة كافية حرصاً على إزالة الأعشاب الضارة، بعدها يتم ريّ الأرض وسقايتها بشكل جيد لضمان عدم ليونة حبوب القمح، لأن إهمال الري يؤدي إلى هشاشة حبات القمح.
“السمراء” تتمايل.. حقول “بُر نجران” تكتسي بأصفر “وفرة الحصاد”
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-03-29
تتمايل سنابل القمح الذهبية في مزارع وحقول وادي نجران في أواخر شهر مارس من كل عام، بعد رحلة استمرت ما يقارب ستة أشهر من البذرة حتى السُنبلة، وقد اكتست بلونها الأصفر لتؤذن بموسم حصاد وفير.
وتبدأ مع حلول فصل الشتاء زراعة “البُر” ليكون المكون المشترك لكثير من الأكلات الشعبية النجرانية، أشهرها “وِفْد السمن والعسل” و”وفْد السمن والمَحَض” و”وِفْد السمن والرُبّ” و”الحريكة بالطماطم”، و”المرضوفة”.
وفي قائمة أنواع البُر في المملكة يظل بُر نجران الذي يسمّى “السمراء” هو الأغلى على مستوى هذا المحصول الزراعي متميزاً بجودته، وبعدم إضافة أي مواد كيماوية في مراحل زراعته، ويبلغ متوسط سعر الكيس منه 300 ريال، بينما متوسط الأنواع الأخرى يبلغ 120 ريالاً.
ويشير المزارعون إلى أنّ جودة المحصول ترتكز على حراثة الأرض بشكل جيد وتركها عشرة أيام تقريباً دونما بذر لتشميس التربة مدة كافية حرصاً على إزالة الأعشاب الضارة، بعدها يتم ريّ الأرض وسقايتها بشكل جيد لضمان عدم ليونة حبوب القمح، لأن إهمال الري يؤدي إلى هشاشة حبات القمح.
29 مارس 2021 – 16 شعبان 1442
01:16 PM
الأغلى سعراً ومكوّن لكثير من الأكلات الشعبية.. “حريكة ومرضوفة”
تتمايل سنابل القمح الذهبية في مزارع وحقول وادي نجران في أواخر شهر مارس من كل عام، بعد رحلة استمرت ما يقارب ستة أشهر من البذرة حتى السُنبلة، وقد اكتست بلونها الأصفر لتؤذن بموسم حصاد وفير.
وتبدأ مع حلول فصل الشتاء زراعة “البُر” ليكون المكون المشترك لكثير من الأكلات الشعبية النجرانية، أشهرها “وِفْد السمن والعسل” و”وفْد السمن والمَحَض” و”وِفْد السمن والرُبّ” و”الحريكة بالطماطم”، و”المرضوفة”.
وفي قائمة أنواع البُر في المملكة يظل بُر نجران الذي يسمّى “السمراء” هو الأغلى على مستوى هذا المحصول الزراعي متميزاً بجودته، وبعدم إضافة أي مواد كيماوية في مراحل زراعته، ويبلغ متوسط سعر الكيس منه 300 ريال، بينما متوسط الأنواع الأخرى يبلغ 120 ريالاً.
ويشير المزارعون إلى أنّ جودة المحصول ترتكز على حراثة الأرض بشكل جيد وتركها عشرة أيام تقريباً دونما بذر لتشميس التربة مدة كافية حرصاً على إزالة الأعشاب الضارة، بعدها يتم ريّ الأرض وسقايتها بشكل جيد لضمان عدم ليونة حبوب القمح، لأن إهمال الري يؤدي إلى هشاشة حبات القمح.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link