إياك أن تحاول مجاملة امرأة بهذه الجملة

إياك أن تحاول مجاملة امرأة بهذه الجملة

[ad_1]

قالت: نحتاج المجاملات المقبولة.. وأخشى الصراحة المطلقة لهذا السبب

تحذر الكاتبة الصحفية ريهام زامكة من مجاملة الرجل لامرأة بهذه الجملة، والتي ستؤدي حتمًا إلى نتيجة عكسية، لافتة إلى أننا في علاقاتنا وتعاملاتنا مع الناس، لا نستطيع أن نتخلى عن بعض المجاملات المقبولة أو (البهارات)، ما لم تصل تلك المجاملات إلى مرحلة النفاق و(التطبيل)، محذرة من الصراحة المطلقة التي “قد تكون سببًا في هدم العلاقات الاجتماعية”، حسب الكاتبة.

صراحة مطلقة

وفي مقالها “أرجوكم لا تفهموني (صح)!” بصحيفة “عكاظ”، تبدأ زامكة بموقف من الصراحة المطلقة، وتروي: “قال حكيم لأعرابي: هل تسمح لي أن أدلك على ثلاثة أشياء تكسب بها حب الناس؟.. فقال الأعرابي: لا والله (منّي فاضيّ لأمك)!”.

نحتاج بعض المجاملات المقبولة

وتعلق “زامكة” متسائلة: “تُرى ماذا لو كانت حياتنا دون مجاملات؟ هل باعتقادكم سوف تكون صادقة ورائعة؟ أو أن الصراحة المطلقة سوف تكون سبباً رئيسياً في هدم العلاقات الاجتماعية، وبالتالي سوف (يتكافخ) الناس مع بعضهم البعض؟! .. في علاقاتنا وتعاملاتنا مع الناس سلوكيات عديدة، لا نتخلى فيها عن بعض (البهارات) وأقصد بها المجاملات المقبولة، ما لم تصل إلى مرحلة النفاق و(التطبيل) من أجل الوصول لأهداف محددة”.

المجاملة الخطأ.. إياك أن تقول للمرأة

وتحذر الكاتبة من المجاملات الخطأ، وتقول: “بطبيعة الحال المجاملة ليست نفاقاً في كل الحالات، ولكنها أيضاً قد تكون في غير محلها إن استخدمت بشكلٍ خاطئ.. فعلى سبيل (المقال) هناك مجاملات لا يجب على الرجل مثلاً أن يجامل بها امرأة يحبها، كأن يقول لها: (أنتِ جميلة بالنسبة لعمرك)!.. فإياك ثم إياك يا عزيزي الرجل أن تحاول مجاملة امرأة بهذه الجملة؛ لأنها حتماً سوف ترد عليك قائلة: (نعم، يا روح مامي)؟.. لأن النساء وكما تعلمون (حساسات) من ناحية العمر، وحتى لو كانت (قد أمك) قل لها: أنتِ جميلة فقط”.

ويا ويلك يا (سواد ليلك)

وتضيف “زامكة” قائلة: “ويا ويلك يا (سواد ليلك) إذا تحمست وجاملتها قائلاً لها: (لم أتوقع بأن تكوني ذكية هكذا)! هنا صدقني سوف تقوم بينكما حرب مثل حرب (داحس والغبراء)؛ لأن بهذه المجاملة قد تفهم المرأة أنها قد كانت من قبل في نظرك (غبية)!.. وأيضاً لا تحاول أن تقول لها: (تبدين أجمل من قبل)؛ لأنك بذلك بدلاً من أن تكحلها سوف (تعميها)، فهذا الإطراء غير لائق وسوف تفهمه المرأة على أنها لم تكن جميلة من قبل، وربما (المكياج) الذي تضعه أو فستانها المثير الذي ترتديه هو السبب في إعجابك بها، وما أن (تقلع) وتغسل وجهها حتى تراها مثل (واحد من الشباب)”.

دراسة يابانية

وتعلق الكاتبة قائلة: “فن المجاملة يحتاج إلى لباقة واحترافية.. فمثلاً أثناء دراسة أجريت في اليابان، تم تقسيم مجموعة من الأشخاص إلى 3 مجموعات منفصلة كي يتعلموا أداء مهمة ما.

وتضمنت المجموعة الأولى مدرباً قام بمدح عمل جميع المشاركين فيها، أما الثانية فشملت أفراداً يراقبون المشاركين الآخرين وهم يتلقون المجاملات، فيما طلب من المجموعة الثالثة تقييم أنفسهم.. وتبيّن في اليوم التالي أن المجموعة الأولى التي تلقّت المديح قد قدمت أفضل أداء لها.. لذلك؛ ينصح الباحثون المديرين بضرورة تكرار عبارات الإطراء والمجاملة للموظفين حتى يقوموا بتقديم أفضل أداء في عملهم”.

كاتبة تحذر الرجل: إياك أن تحاول مجاملة امرأة بهذه الجملة


سبق

تحذر الكاتبة الصحفية ريهام زامكة من مجاملة الرجل لامرأة بهذه الجملة، والتي ستؤدي حتمًا إلى نتيجة عكسية، لافتة إلى أننا في علاقاتنا وتعاملاتنا مع الناس، لا نستطيع أن نتخلى عن بعض المجاملات المقبولة أو (البهارات)، ما لم تصل تلك المجاملات إلى مرحلة النفاق و(التطبيل)، محذرة من الصراحة المطلقة التي “قد تكون سببًا في هدم العلاقات الاجتماعية”، حسب الكاتبة.

صراحة مطلقة

وفي مقالها “أرجوكم لا تفهموني (صح)!” بصحيفة “عكاظ”، تبدأ زامكة بموقف من الصراحة المطلقة، وتروي: “قال حكيم لأعرابي: هل تسمح لي أن أدلك على ثلاثة أشياء تكسب بها حب الناس؟.. فقال الأعرابي: لا والله (منّي فاضيّ لأمك)!”.

نحتاج بعض المجاملات المقبولة

وتعلق “زامكة” متسائلة: “تُرى ماذا لو كانت حياتنا دون مجاملات؟ هل باعتقادكم سوف تكون صادقة ورائعة؟ أو أن الصراحة المطلقة سوف تكون سبباً رئيسياً في هدم العلاقات الاجتماعية، وبالتالي سوف (يتكافخ) الناس مع بعضهم البعض؟! .. في علاقاتنا وتعاملاتنا مع الناس سلوكيات عديدة، لا نتخلى فيها عن بعض (البهارات) وأقصد بها المجاملات المقبولة، ما لم تصل إلى مرحلة النفاق و(التطبيل) من أجل الوصول لأهداف محددة”.

المجاملة الخطأ.. إياك أن تقول للمرأة

وتحذر الكاتبة من المجاملات الخطأ، وتقول: “بطبيعة الحال المجاملة ليست نفاقاً في كل الحالات، ولكنها أيضاً قد تكون في غير محلها إن استخدمت بشكلٍ خاطئ.. فعلى سبيل (المقال) هناك مجاملات لا يجب على الرجل مثلاً أن يجامل بها امرأة يحبها، كأن يقول لها: (أنتِ جميلة بالنسبة لعمرك)!.. فإياك ثم إياك يا عزيزي الرجل أن تحاول مجاملة امرأة بهذه الجملة؛ لأنها حتماً سوف ترد عليك قائلة: (نعم، يا روح مامي)؟.. لأن النساء وكما تعلمون (حساسات) من ناحية العمر، وحتى لو كانت (قد أمك) قل لها: أنتِ جميلة فقط”.

ويا ويلك يا (سواد ليلك)

وتضيف “زامكة” قائلة: “ويا ويلك يا (سواد ليلك) إذا تحمست وجاملتها قائلاً لها: (لم أتوقع بأن تكوني ذكية هكذا)! هنا صدقني سوف تقوم بينكما حرب مثل حرب (داحس والغبراء)؛ لأن بهذه المجاملة قد تفهم المرأة أنها قد كانت من قبل في نظرك (غبية)!.. وأيضاً لا تحاول أن تقول لها: (تبدين أجمل من قبل)؛ لأنك بذلك بدلاً من أن تكحلها سوف (تعميها)، فهذا الإطراء غير لائق وسوف تفهمه المرأة على أنها لم تكن جميلة من قبل، وربما (المكياج) الذي تضعه أو فستانها المثير الذي ترتديه هو السبب في إعجابك بها، وما أن (تقلع) وتغسل وجهها حتى تراها مثل (واحد من الشباب)”.

دراسة يابانية

وتعلق الكاتبة قائلة: “فن المجاملة يحتاج إلى لباقة واحترافية.. فمثلاً أثناء دراسة أجريت في اليابان، تم تقسيم مجموعة من الأشخاص إلى 3 مجموعات منفصلة كي يتعلموا أداء مهمة ما.

وتضمنت المجموعة الأولى مدرباً قام بمدح عمل جميع المشاركين فيها، أما الثانية فشملت أفراداً يراقبون المشاركين الآخرين وهم يتلقون المجاملات، فيما طلب من المجموعة الثالثة تقييم أنفسهم.. وتبيّن في اليوم التالي أن المجموعة الأولى التي تلقّت المديح قد قدمت أفضل أداء لها.. لذلك؛ ينصح الباحثون المديرين بضرورة تكرار عبارات الإطراء والمجاملة للموظفين حتى يقوموا بتقديم أفضل أداء في عملهم”.

27 مارس 2021 – 14 شعبان 1442

06:35 PM


قالت: نحتاج المجاملات المقبولة.. وأخشى الصراحة المطلقة لهذا السبب

تحذر الكاتبة الصحفية ريهام زامكة من مجاملة الرجل لامرأة بهذه الجملة، والتي ستؤدي حتمًا إلى نتيجة عكسية، لافتة إلى أننا في علاقاتنا وتعاملاتنا مع الناس، لا نستطيع أن نتخلى عن بعض المجاملات المقبولة أو (البهارات)، ما لم تصل تلك المجاملات إلى مرحلة النفاق و(التطبيل)، محذرة من الصراحة المطلقة التي “قد تكون سببًا في هدم العلاقات الاجتماعية”، حسب الكاتبة.

صراحة مطلقة

وفي مقالها “أرجوكم لا تفهموني (صح)!” بصحيفة “عكاظ”، تبدأ زامكة بموقف من الصراحة المطلقة، وتروي: “قال حكيم لأعرابي: هل تسمح لي أن أدلك على ثلاثة أشياء تكسب بها حب الناس؟.. فقال الأعرابي: لا والله (منّي فاضيّ لأمك)!”.

نحتاج بعض المجاملات المقبولة

وتعلق “زامكة” متسائلة: “تُرى ماذا لو كانت حياتنا دون مجاملات؟ هل باعتقادكم سوف تكون صادقة ورائعة؟ أو أن الصراحة المطلقة سوف تكون سبباً رئيسياً في هدم العلاقات الاجتماعية، وبالتالي سوف (يتكافخ) الناس مع بعضهم البعض؟! .. في علاقاتنا وتعاملاتنا مع الناس سلوكيات عديدة، لا نتخلى فيها عن بعض (البهارات) وأقصد بها المجاملات المقبولة، ما لم تصل إلى مرحلة النفاق و(التطبيل) من أجل الوصول لأهداف محددة”.

المجاملة الخطأ.. إياك أن تقول للمرأة

وتحذر الكاتبة من المجاملات الخطأ، وتقول: “بطبيعة الحال المجاملة ليست نفاقاً في كل الحالات، ولكنها أيضاً قد تكون في غير محلها إن استخدمت بشكلٍ خاطئ.. فعلى سبيل (المقال) هناك مجاملات لا يجب على الرجل مثلاً أن يجامل بها امرأة يحبها، كأن يقول لها: (أنتِ جميلة بالنسبة لعمرك)!.. فإياك ثم إياك يا عزيزي الرجل أن تحاول مجاملة امرأة بهذه الجملة؛ لأنها حتماً سوف ترد عليك قائلة: (نعم، يا روح مامي)؟.. لأن النساء وكما تعلمون (حساسات) من ناحية العمر، وحتى لو كانت (قد أمك) قل لها: أنتِ جميلة فقط”.

ويا ويلك يا (سواد ليلك)

وتضيف “زامكة” قائلة: “ويا ويلك يا (سواد ليلك) إذا تحمست وجاملتها قائلاً لها: (لم أتوقع بأن تكوني ذكية هكذا)! هنا صدقني سوف تقوم بينكما حرب مثل حرب (داحس والغبراء)؛ لأن بهذه المجاملة قد تفهم المرأة أنها قد كانت من قبل في نظرك (غبية)!.. وأيضاً لا تحاول أن تقول لها: (تبدين أجمل من قبل)؛ لأنك بذلك بدلاً من أن تكحلها سوف (تعميها)، فهذا الإطراء غير لائق وسوف تفهمه المرأة على أنها لم تكن جميلة من قبل، وربما (المكياج) الذي تضعه أو فستانها المثير الذي ترتديه هو السبب في إعجابك بها، وما أن (تقلع) وتغسل وجهها حتى تراها مثل (واحد من الشباب)”.

دراسة يابانية

وتعلق الكاتبة قائلة: “فن المجاملة يحتاج إلى لباقة واحترافية.. فمثلاً أثناء دراسة أجريت في اليابان، تم تقسيم مجموعة من الأشخاص إلى 3 مجموعات منفصلة كي يتعلموا أداء مهمة ما.

وتضمنت المجموعة الأولى مدرباً قام بمدح عمل جميع المشاركين فيها، أما الثانية فشملت أفراداً يراقبون المشاركين الآخرين وهم يتلقون المجاملات، فيما طلب من المجموعة الثالثة تقييم أنفسهم.. وتبيّن في اليوم التالي أن المجموعة الأولى التي تلقّت المديح قد قدمت أفضل أداء لها.. لذلك؛ ينصح الباحثون المديرين بضرورة تكرار عبارات الإطراء والمجاملة للموظفين حتى يقوموا بتقديم أفضل أداء في عملهم”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply