نفخر بتصدّر السعودية الدول العربية في مؤشرات السعادة

نفخر بتصدّر السعودية الدول العربية في مؤشرات السعادة

[ad_1]

ضمن تقرير الأمم المتحدة

قالت أخصائي جودة حياة وسعادة وظيفية نائب أمين غرفة الطائف لشؤون السيدات المستشارة منى حسن الزهراني: “نفخر بأن تكون “السعودية” الأولى عربياً في مؤشرات السعادة في تقرير الأمم المتحدة”.

وأضافت “الزهراني” أن السعادة جزء لا يتجزأ من جودة الحياة والإيجابية، وعلينا نحن كمنظمات ومؤسسات مساعدة الموظفين لتحقيق السعادة اليومية؛ لنبقى متصدرين في مصافّ الدول في السعادة، فهي ضرورة وظيفية وأولوية تسهم في زيادة الإنجاز.

وأشارت إلى أن السعادة تبدأ بتهيئة البيئة المناسبة لازدهار الموظفين في عملهم وتهيئة المجال لهم لبلوغ أعلى مراتب السعادة وجودة الحياة، وغرس مفاهيم السعادة وتعزيزها في بيئة العمل لنحقق سعادة الأفراد على وجهة الخصوص والتي تنعكس إيجابياً على العائلة والمجتمع بأكمله، وتصبح الإيجابية قيمة أساسية في حياة الموظفين وأداة تمكّنهم من بلوغ غايتهم وتطلعاتهم لنرتقي في مملكتنا المملكة العربية السعودية للسعادة الإيجابية في بيئة العمل.

وكشفت “الزهراني” أنه بحسب الدراسات يقضي الفرد ‫نصف يومه أو أكثر في العمل، لذا بيئة العمل الإيجابية يمكن أن تكون مصدراً للمشاعر الإيجابية والشعور بالغاية، وهي العوامل المؤثرة لتعزيز السعادة وجودة الحياة، فالفرد أحد الأصول القيمة لدى المؤسسات التي يعمل بها لما يتمتع به الموظف من إمكانيات تساعد في تحقيق إنجازات كبرى ما إذا توفرت له السبل والظروف الداعمة لذلك، ‏فكل فرد في بيئة العمل يقدم منظور مختلف بناءً على تجاربه وخبرته، ويملك القدرة على إحداث أثر إيجابي من خلال العمل الذي يقوم به.

وختمت: ومن خلال توفير وتهيئة الظروف الملائمة للموظفين علينا فقط كمؤسسات تحفيز ما لديهم من رغبة ودافعية لتحقيق غاياتهم والغاية العليا للمؤسسة التي يعملون بها والضمان خدمة مجتمعنا بأفضل صورة ممكنة ونوجهه العناية والاهتمام الكافي الأشخاص الذين يعملون بجد واجتهاد كل يوم لتحقيق ذلك.

“الزهراني”: نفخر بتصدّر السعودية الدول العربية في مؤشرات السعادة


سبق

قالت أخصائي جودة حياة وسعادة وظيفية نائب أمين غرفة الطائف لشؤون السيدات المستشارة منى حسن الزهراني: “نفخر بأن تكون “السعودية” الأولى عربياً في مؤشرات السعادة في تقرير الأمم المتحدة”.

وأضافت “الزهراني” أن السعادة جزء لا يتجزأ من جودة الحياة والإيجابية، وعلينا نحن كمنظمات ومؤسسات مساعدة الموظفين لتحقيق السعادة اليومية؛ لنبقى متصدرين في مصافّ الدول في السعادة، فهي ضرورة وظيفية وأولوية تسهم في زيادة الإنجاز.

وأشارت إلى أن السعادة تبدأ بتهيئة البيئة المناسبة لازدهار الموظفين في عملهم وتهيئة المجال لهم لبلوغ أعلى مراتب السعادة وجودة الحياة، وغرس مفاهيم السعادة وتعزيزها في بيئة العمل لنحقق سعادة الأفراد على وجهة الخصوص والتي تنعكس إيجابياً على العائلة والمجتمع بأكمله، وتصبح الإيجابية قيمة أساسية في حياة الموظفين وأداة تمكّنهم من بلوغ غايتهم وتطلعاتهم لنرتقي في مملكتنا المملكة العربية السعودية للسعادة الإيجابية في بيئة العمل.

وكشفت “الزهراني” أنه بحسب الدراسات يقضي الفرد ‫نصف يومه أو أكثر في العمل، لذا بيئة العمل الإيجابية يمكن أن تكون مصدراً للمشاعر الإيجابية والشعور بالغاية، وهي العوامل المؤثرة لتعزيز السعادة وجودة الحياة، فالفرد أحد الأصول القيمة لدى المؤسسات التي يعمل بها لما يتمتع به الموظف من إمكانيات تساعد في تحقيق إنجازات كبرى ما إذا توفرت له السبل والظروف الداعمة لذلك، ‏فكل فرد في بيئة العمل يقدم منظور مختلف بناءً على تجاربه وخبرته، ويملك القدرة على إحداث أثر إيجابي من خلال العمل الذي يقوم به.

وختمت: ومن خلال توفير وتهيئة الظروف الملائمة للموظفين علينا فقط كمؤسسات تحفيز ما لديهم من رغبة ودافعية لتحقيق غاياتهم والغاية العليا للمؤسسة التي يعملون بها والضمان خدمة مجتمعنا بأفضل صورة ممكنة ونوجهه العناية والاهتمام الكافي الأشخاص الذين يعملون بجد واجتهاد كل يوم لتحقيق ذلك.

21 مارس 2021 – 8 شعبان 1442

04:33 PM


ضمن تقرير الأمم المتحدة

قالت أخصائي جودة حياة وسعادة وظيفية نائب أمين غرفة الطائف لشؤون السيدات المستشارة منى حسن الزهراني: “نفخر بأن تكون “السعودية” الأولى عربياً في مؤشرات السعادة في تقرير الأمم المتحدة”.

وأضافت “الزهراني” أن السعادة جزء لا يتجزأ من جودة الحياة والإيجابية، وعلينا نحن كمنظمات ومؤسسات مساعدة الموظفين لتحقيق السعادة اليومية؛ لنبقى متصدرين في مصافّ الدول في السعادة، فهي ضرورة وظيفية وأولوية تسهم في زيادة الإنجاز.

وأشارت إلى أن السعادة تبدأ بتهيئة البيئة المناسبة لازدهار الموظفين في عملهم وتهيئة المجال لهم لبلوغ أعلى مراتب السعادة وجودة الحياة، وغرس مفاهيم السعادة وتعزيزها في بيئة العمل لنحقق سعادة الأفراد على وجهة الخصوص والتي تنعكس إيجابياً على العائلة والمجتمع بأكمله، وتصبح الإيجابية قيمة أساسية في حياة الموظفين وأداة تمكّنهم من بلوغ غايتهم وتطلعاتهم لنرتقي في مملكتنا المملكة العربية السعودية للسعادة الإيجابية في بيئة العمل.

وكشفت “الزهراني” أنه بحسب الدراسات يقضي الفرد ‫نصف يومه أو أكثر في العمل، لذا بيئة العمل الإيجابية يمكن أن تكون مصدراً للمشاعر الإيجابية والشعور بالغاية، وهي العوامل المؤثرة لتعزيز السعادة وجودة الحياة، فالفرد أحد الأصول القيمة لدى المؤسسات التي يعمل بها لما يتمتع به الموظف من إمكانيات تساعد في تحقيق إنجازات كبرى ما إذا توفرت له السبل والظروف الداعمة لذلك، ‏فكل فرد في بيئة العمل يقدم منظور مختلف بناءً على تجاربه وخبرته، ويملك القدرة على إحداث أثر إيجابي من خلال العمل الذي يقوم به.

وختمت: ومن خلال توفير وتهيئة الظروف الملائمة للموظفين علينا فقط كمؤسسات تحفيز ما لديهم من رغبة ودافعية لتحقيق غاياتهم والغاية العليا للمؤسسة التي يعملون بها والضمان خدمة مجتمعنا بأفضل صورة ممكنة ونوجهه العناية والاهتمام الكافي الأشخاص الذين يعملون بجد واجتهاد كل يوم لتحقيق ذلك.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply