[ad_1]
الشرطة صعدت عمليات مداهمة منازلهم
انتشرت مخاوف وسط جالية الأويغور المقيمة في تركيا، من أن يكون التعاون التجاري والسياسي بين أنقرة وبكين على حسابهم، خاصة وأن هذه الجالية تستقر منذ سنوات وبأعداد كبيرة في هذا البلد فرارًا من النظام الصيني.
ولم يناقش المشرعون الأتراك اتفاق التعاون بعد، لكن الأويغور يشكون من تصعيد الشرطة التركية عمليات دهم منازلهم، ما
أجبر البعض على حزم أمتعتهم مرة أخرى والبحث عن ملاذ في أوروبا، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وبعد 20 عامًا في سجن صيني، انضم عبد الله عبدالرحمن إلى 50 ألفًا من الأويغور وهرب إلى تركيا، لكن هذا البلد يعتمد بشكل
متزايد على الاستثمارات الصينية ولقاحاتها المضادة لفيروس كورونا، ويخشى “عبدالرحمن” من إعادته إلى منطقة احتجزت فيها الصين ما لا يقل عن مليون شخص في معسكرات يجبرون فيها على تغيير هويتهم.
وتفاقم قلق “عبدالرحمن”؛ بعدما صادق البرلمان الصيني أخيراً على اتفاق لتسليم المجرمين مع تركيا.
وقال “عبدالرحمن” الذي كان يشارك في الاحتجاجات أمام القنصلية الصينية في إسطنبول خلال الشهرين الماضيين: “لم نعد بأمان هنا”.
وأضاف: “إذا أعادتني تركيا، فلن يتركني الصينيون على قيد الحياة، نحن خائفون من ترحيلنا”.
“لو رحلوني سأواجه الموت”.. “الأويغور” يهربون من تركيا خوفًا من تسليمهم للصين
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-03-11
انتشرت مخاوف وسط جالية الأويغور المقيمة في تركيا، من أن يكون التعاون التجاري والسياسي بين أنقرة وبكين على حسابهم، خاصة وأن هذه الجالية تستقر منذ سنوات وبأعداد كبيرة في هذا البلد فرارًا من النظام الصيني.
ولم يناقش المشرعون الأتراك اتفاق التعاون بعد، لكن الأويغور يشكون من تصعيد الشرطة التركية عمليات دهم منازلهم، ما
أجبر البعض على حزم أمتعتهم مرة أخرى والبحث عن ملاذ في أوروبا، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وبعد 20 عامًا في سجن صيني، انضم عبد الله عبدالرحمن إلى 50 ألفًا من الأويغور وهرب إلى تركيا، لكن هذا البلد يعتمد بشكل
متزايد على الاستثمارات الصينية ولقاحاتها المضادة لفيروس كورونا، ويخشى “عبدالرحمن” من إعادته إلى منطقة احتجزت فيها الصين ما لا يقل عن مليون شخص في معسكرات يجبرون فيها على تغيير هويتهم.
وتفاقم قلق “عبدالرحمن”؛ بعدما صادق البرلمان الصيني أخيراً على اتفاق لتسليم المجرمين مع تركيا.
وقال “عبدالرحمن” الذي كان يشارك في الاحتجاجات أمام القنصلية الصينية في إسطنبول خلال الشهرين الماضيين: “لم نعد بأمان هنا”.
وأضاف: “إذا أعادتني تركيا، فلن يتركني الصينيون على قيد الحياة، نحن خائفون من ترحيلنا”.
11 مارس 2021 – 27 رجب 1442
07:14 PM
الشرطة صعدت عمليات مداهمة منازلهم
انتشرت مخاوف وسط جالية الأويغور المقيمة في تركيا، من أن يكون التعاون التجاري والسياسي بين أنقرة وبكين على حسابهم، خاصة وأن هذه الجالية تستقر منذ سنوات وبأعداد كبيرة في هذا البلد فرارًا من النظام الصيني.
ولم يناقش المشرعون الأتراك اتفاق التعاون بعد، لكن الأويغور يشكون من تصعيد الشرطة التركية عمليات دهم منازلهم، ما
أجبر البعض على حزم أمتعتهم مرة أخرى والبحث عن ملاذ في أوروبا، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وبعد 20 عامًا في سجن صيني، انضم عبد الله عبدالرحمن إلى 50 ألفًا من الأويغور وهرب إلى تركيا، لكن هذا البلد يعتمد بشكل
متزايد على الاستثمارات الصينية ولقاحاتها المضادة لفيروس كورونا، ويخشى “عبدالرحمن” من إعادته إلى منطقة احتجزت فيها الصين ما لا يقل عن مليون شخص في معسكرات يجبرون فيها على تغيير هويتهم.
وتفاقم قلق “عبدالرحمن”؛ بعدما صادق البرلمان الصيني أخيراً على اتفاق لتسليم المجرمين مع تركيا.
وقال “عبدالرحمن” الذي كان يشارك في الاحتجاجات أمام القنصلية الصينية في إسطنبول خلال الشهرين الماضيين: “لم نعد بأمان هنا”.
وأضاف: “إذا أعادتني تركيا، فلن يتركني الصينيون على قيد الحياة، نحن خائفون من ترحيلنا”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link