[ad_1]
فيما يشذ عن الأشهر اثنتان.. “مربعة القبر” ويُقال لها مقام جبريل و”أسطوانة التهجد”
رغم ما يشهده المسجد النبوي من توسعات على مدى السنين؛ إلا أن أساطينه الـ 8 بقيت إلى وقتنا الحالي، ولكل منها قصة تاريخية بمسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهي تسمّى الأعمدة.
وأساطين المسجد النبوي في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- كانت من جذوع النخل وكانت كثيرة واشتهرت منها ستة أساطين وهي التي في الروضة الشريفة، وهي مرتبطة بأحداث في السيرة النبوية.
وحرصت حكومة المملكة العربية السعودية منذ القِدم إلى عهدنا الحالي، على الاهتمام والعناية بمعالم المسجد النبوي؛ حيث قامت بكسوة الأسطوانات الست برخام أبيض مميز عن سائر أساطين المسجد وذلك في عام 1404هـ.
الأسطوانة المخلقة
وتسمى بأسطوانة المصحف وأقيمت في موضع الجذع الذي حَنَّ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وقد كان يستند إليه قبل بناء المنبر، وهي مرتبطة بصلاة الرسول بجانبها في النوافل.
أسطوانة القرعة
تسمّى أسطوانة عائشة، وهي الثالثة من المنبر والثالثة من جهة القبر والثالثة من جهة القِبلة.
أسطوانة التوبة
تُعرف بأسطوانة أبي لبابة وهو رفاعة بن عبد المنذر -رضي الله عنه- وهي الرابعة من المنبر.
أسطوانة السرير
وهي اللاصقة بالشباك المطل على الروضة الشريفة.
أسطوانة المحرس
هي الأسطوانة التي تقع خلف أسطوانة السرير من جهة الشمال وهي مقابل الخوخة التي كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يخرج منها إذا كان في بيت عائشة -رضي الله عنها- إلى الروضة الشريفة للصلاة، كما تسمى بأسطوانة علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
أسطوانة الوفود
هي التي تقع خلف أسطوانة المحرس من جهة الشمال وكان -صلى الله عليه وسلم- يجلس إليها ليقابل وفود العرب القادمين عليه.
ومن الأساطين أيضاً، أسطوانة مربعة القبر التي يُقال لها مقام جبريل، وتقع في حائز الحجرة، وأسطوانة التهجد، وتقع خلف بيت فاطمة ابنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من جهة الشمال.
أشهرها 6 ومنها “السرير”.. شاهد “أساطين المسجد النبوي” عطور من سيرة النبي
يوسف سفر
سبق
2021-03-01
رغم ما يشهده المسجد النبوي من توسعات على مدى السنين؛ إلا أن أساطينه الـ 8 بقيت إلى وقتنا الحالي، ولكل منها قصة تاريخية بمسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهي تسمّى الأعمدة.
وأساطين المسجد النبوي في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- كانت من جذوع النخل وكانت كثيرة واشتهرت منها ستة أساطين وهي التي في الروضة الشريفة، وهي مرتبطة بأحداث في السيرة النبوية.
وحرصت حكومة المملكة العربية السعودية منذ القِدم إلى عهدنا الحالي، على الاهتمام والعناية بمعالم المسجد النبوي؛ حيث قامت بكسوة الأسطوانات الست برخام أبيض مميز عن سائر أساطين المسجد وذلك في عام 1404هـ.
الأسطوانة المخلقة
وتسمى بأسطوانة المصحف وأقيمت في موضع الجذع الذي حَنَّ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وقد كان يستند إليه قبل بناء المنبر، وهي مرتبطة بصلاة الرسول بجانبها في النوافل.
أسطوانة القرعة
تسمّى أسطوانة عائشة، وهي الثالثة من المنبر والثالثة من جهة القبر والثالثة من جهة القِبلة.
أسطوانة التوبة
تُعرف بأسطوانة أبي لبابة وهو رفاعة بن عبد المنذر -رضي الله عنه- وهي الرابعة من المنبر.
أسطوانة السرير
وهي اللاصقة بالشباك المطل على الروضة الشريفة.
أسطوانة المحرس
هي الأسطوانة التي تقع خلف أسطوانة السرير من جهة الشمال وهي مقابل الخوخة التي كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يخرج منها إذا كان في بيت عائشة -رضي الله عنها- إلى الروضة الشريفة للصلاة، كما تسمى بأسطوانة علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
أسطوانة الوفود
هي التي تقع خلف أسطوانة المحرس من جهة الشمال وكان -صلى الله عليه وسلم- يجلس إليها ليقابل وفود العرب القادمين عليه.
ومن الأساطين أيضاً، أسطوانة مربعة القبر التي يُقال لها مقام جبريل، وتقع في حائز الحجرة، وأسطوانة التهجد، وتقع خلف بيت فاطمة ابنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من جهة الشمال.
01 مارس 2021 – 17 رجب 1442
11:19 AM
فيما يشذ عن الأشهر اثنتان.. “مربعة القبر” ويُقال لها مقام جبريل و”أسطوانة التهجد”
رغم ما يشهده المسجد النبوي من توسعات على مدى السنين؛ إلا أن أساطينه الـ 8 بقيت إلى وقتنا الحالي، ولكل منها قصة تاريخية بمسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهي تسمّى الأعمدة.
وأساطين المسجد النبوي في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- كانت من جذوع النخل وكانت كثيرة واشتهرت منها ستة أساطين وهي التي في الروضة الشريفة، وهي مرتبطة بأحداث في السيرة النبوية.
وحرصت حكومة المملكة العربية السعودية منذ القِدم إلى عهدنا الحالي، على الاهتمام والعناية بمعالم المسجد النبوي؛ حيث قامت بكسوة الأسطوانات الست برخام أبيض مميز عن سائر أساطين المسجد وذلك في عام 1404هـ.
الأسطوانة المخلقة
وتسمى بأسطوانة المصحف وأقيمت في موضع الجذع الذي حَنَّ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وقد كان يستند إليه قبل بناء المنبر، وهي مرتبطة بصلاة الرسول بجانبها في النوافل.
أسطوانة القرعة
تسمّى أسطوانة عائشة، وهي الثالثة من المنبر والثالثة من جهة القبر والثالثة من جهة القِبلة.
أسطوانة التوبة
تُعرف بأسطوانة أبي لبابة وهو رفاعة بن عبد المنذر -رضي الله عنه- وهي الرابعة من المنبر.
أسطوانة السرير
وهي اللاصقة بالشباك المطل على الروضة الشريفة.
أسطوانة المحرس
هي الأسطوانة التي تقع خلف أسطوانة السرير من جهة الشمال وهي مقابل الخوخة التي كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يخرج منها إذا كان في بيت عائشة -رضي الله عنها- إلى الروضة الشريفة للصلاة، كما تسمى بأسطوانة علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
أسطوانة الوفود
هي التي تقع خلف أسطوانة المحرس من جهة الشمال وكان -صلى الله عليه وسلم- يجلس إليها ليقابل وفود العرب القادمين عليه.
ومن الأساطين أيضاً، أسطوانة مربعة القبر التي يُقال لها مقام جبريل، وتقع في حائز الحجرة، وأسطوانة التهجد، وتقع خلف بيت فاطمة ابنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من جهة الشمال.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link