تدشين مشروع القرية السعودية الكورية الصناعية لنقل وتوطين معرفة ٢٢

تدشين مشروع القرية السعودية الكورية الصناعية لنقل وتوطين معرفة ٢٢

[ad_1]

المشروع يساهم في توفير أكثر من 4000 فرصة عمل للمواطنين والمواطنات

أكد الشيخ عبدالإله بن يوسف المطلق، رئيس مجلس إدارة القرية السعودية العالمية الصناعية على أن الهدف من إبرام مذكرة التفاهم بين الهيئة الملكية بينبع والقرية السعودية العالمية الصناعية لتدشين مشروع القرية السعودية الكورية الصناعية، وذلك لدعم برنامج (صنع في السعودية) وتحقيق أهدافه الاستراتيجية بالتوافق مع رؤية المملكة 2030م، مع نقل وتوطين معرفة ٢٢ صناعة استراتيجية كورية.

وأشار إلى أن المشروع يأتي لمواكبة برنامج صنع في السعودية، حيث سيتم التدريب والتأهيل في برنامج تقنية خاصة بالقرية الصناعية، وذلك لتعزيز الهوية السعودية في الصناعة المحلية، هذا وسيتم إنشاء مجمع صناعي عدد ٢٢ مصنعاً سيوفر بإذن الله فرصًا وظيفية للمواطنين والمواطنات بحدود (4000) فرصة، حيث يهدف المجمع لتطوير مختلف أنواع الصناعات الوطنية السعودية لاستخدام العسكري والتجاري والبنية التحتية والتقني وكجزء أساسي من مدخلات الطاقة المتجددة لصناعة بطاريات الليثوم، وهذا المشروع يعتبر الأول والفريد على مستوى المنطقة ويحقق تطلعات رؤية سمو ولي العهد حفظه الله المتوافق مع رؤية المملكة 2030م.

وأوضح أن من أهم الصناعات المتنوعة المتوقع إنشائها (4) قطاعات هي:

– صناعات ثقيلة مثل صناعة القطارات والباصات الكهربائية.

– صناعات طبية مثل أجهزة الاشعة الرقمية وPCR.

– صناعات الطاقة المتجددة.

– صناعات الرقمية مثل Robot واشتباه الموصلات.

ويسترسل “المطلق” قائلاً: “نحاول من خلال هذه الاتفاقية تفعيل أسلوب التعاقد على توطين الصناعة ونقل المعرفة، كأسلوب شراء حكومي مستحدث في نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد، حيث إن هذه هي الاستراتيجية والأسلوب الجديد الذي سيتم اتباعه للمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر توفير صناعات جديدة وتطوير سلاسل إمداد محلية، وتطوير أساليب الشراء والتعاقد الحكومية، علاوة على ترشيد الإنفاق الحكومي والارتقاء بأعمال المشتريات الحكومية.

واختتم “المطلق” تصريحه مشدداً على أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن المبادرات المشتركة بين الهيئة الملكية بينبع والقرية السعودية العالمية الصناعية لترويج برنامج “صنع في السعودية”، وتشجيع القطاع الخاص على الانضمام إلى البرنامج عبر الوسائل المتاحة لدى الهيئة.

كما ستعمل الهيئة الملكية والقرية على مشاركة التقارير والأبحاث المختصة بالأسواق العالمية وغيرها التي تغطي اتجاهات السوق ورؤى المستهلكين في البلدان المستهدفة، وتعريف أفراد المجتمع من رواد ورائدات الأعمال بعمل الهيئة الملكية والفرص الاستثمارية المتاحة في المدن الصناعية التابعة لها، وتزويدهم بكافة وسائل النجاح بالمشروعات الصناعية الوطنية من تدريب وكيفية تكوين حملات تسويقية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالإضافة لورش العمل المتخصصة، وقد حضر مراسم التوقيع نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة الزامل، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس عبدالله السعدان، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور فهد القرشي.

ومن جانب القرية السعودية العالمية الصناعية الشيخ عبدالإله بن يوسف المطلق رئيس مجلس الادارة، والرئيس التنفيذي فيصل بن عبدالعزيز، والمستشار الصناعي المهندس سلطان بن مهدي، كما شارك بالمراسم الشركاء الكوريون عبر برنامج افتراضي الذين أبدوا اهتمامهم بالصناعة السعودية والتطورات التي حدثت خلال الفترة الماضية، مؤكدين على أن هناك العديد من المشروعات المشتركة خلال الفترة القادمة سيتم الإعداد لها والعمل عليها بإذن الله.


تدشين مشروع القرية السعودية الكورية الصناعية لنقل وتوطين معرفة ٢٢ صناعة استراتيجية


سبق

أكد الشيخ عبدالإله بن يوسف المطلق، رئيس مجلس إدارة القرية السعودية العالمية الصناعية على أن الهدف من إبرام مذكرة التفاهم بين الهيئة الملكية بينبع والقرية السعودية العالمية الصناعية لتدشين مشروع القرية السعودية الكورية الصناعية، وذلك لدعم برنامج (صنع في السعودية) وتحقيق أهدافه الاستراتيجية بالتوافق مع رؤية المملكة 2030م، مع نقل وتوطين معرفة ٢٢ صناعة استراتيجية كورية.

وأشار إلى أن المشروع يأتي لمواكبة برنامج صنع في السعودية، حيث سيتم التدريب والتأهيل في برنامج تقنية خاصة بالقرية الصناعية، وذلك لتعزيز الهوية السعودية في الصناعة المحلية، هذا وسيتم إنشاء مجمع صناعي عدد ٢٢ مصنعاً سيوفر بإذن الله فرصًا وظيفية للمواطنين والمواطنات بحدود (4000) فرصة، حيث يهدف المجمع لتطوير مختلف أنواع الصناعات الوطنية السعودية لاستخدام العسكري والتجاري والبنية التحتية والتقني وكجزء أساسي من مدخلات الطاقة المتجددة لصناعة بطاريات الليثوم، وهذا المشروع يعتبر الأول والفريد على مستوى المنطقة ويحقق تطلعات رؤية سمو ولي العهد حفظه الله المتوافق مع رؤية المملكة 2030م.

وأوضح أن من أهم الصناعات المتنوعة المتوقع إنشائها (4) قطاعات هي:

– صناعات ثقيلة مثل صناعة القطارات والباصات الكهربائية.

– صناعات طبية مثل أجهزة الاشعة الرقمية وPCR.

– صناعات الطاقة المتجددة.

– صناعات الرقمية مثل Robot واشتباه الموصلات.

ويسترسل “المطلق” قائلاً: “نحاول من خلال هذه الاتفاقية تفعيل أسلوب التعاقد على توطين الصناعة ونقل المعرفة، كأسلوب شراء حكومي مستحدث في نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد، حيث إن هذه هي الاستراتيجية والأسلوب الجديد الذي سيتم اتباعه للمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر توفير صناعات جديدة وتطوير سلاسل إمداد محلية، وتطوير أساليب الشراء والتعاقد الحكومية، علاوة على ترشيد الإنفاق الحكومي والارتقاء بأعمال المشتريات الحكومية.

واختتم “المطلق” تصريحه مشدداً على أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن المبادرات المشتركة بين الهيئة الملكية بينبع والقرية السعودية العالمية الصناعية لترويج برنامج “صنع في السعودية”، وتشجيع القطاع الخاص على الانضمام إلى البرنامج عبر الوسائل المتاحة لدى الهيئة.

كما ستعمل الهيئة الملكية والقرية على مشاركة التقارير والأبحاث المختصة بالأسواق العالمية وغيرها التي تغطي اتجاهات السوق ورؤى المستهلكين في البلدان المستهدفة، وتعريف أفراد المجتمع من رواد ورائدات الأعمال بعمل الهيئة الملكية والفرص الاستثمارية المتاحة في المدن الصناعية التابعة لها، وتزويدهم بكافة وسائل النجاح بالمشروعات الصناعية الوطنية من تدريب وكيفية تكوين حملات تسويقية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالإضافة لورش العمل المتخصصة، وقد حضر مراسم التوقيع نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة الزامل، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس عبدالله السعدان، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور فهد القرشي.

ومن جانب القرية السعودية العالمية الصناعية الشيخ عبدالإله بن يوسف المطلق رئيس مجلس الادارة، والرئيس التنفيذي فيصل بن عبدالعزيز، والمستشار الصناعي المهندس سلطان بن مهدي، كما شارك بالمراسم الشركاء الكوريون عبر برنامج افتراضي الذين أبدوا اهتمامهم بالصناعة السعودية والتطورات التي حدثت خلال الفترة الماضية، مؤكدين على أن هناك العديد من المشروعات المشتركة خلال الفترة القادمة سيتم الإعداد لها والعمل عليها بإذن الله.

12 يوليو 2021 – 2 ذو الحجة 1442

06:41 PM


المشروع يساهم في توفير أكثر من 4000 فرصة عمل للمواطنين والمواطنات

أكد الشيخ عبدالإله بن يوسف المطلق، رئيس مجلس إدارة القرية السعودية العالمية الصناعية على أن الهدف من إبرام مذكرة التفاهم بين الهيئة الملكية بينبع والقرية السعودية العالمية الصناعية لتدشين مشروع القرية السعودية الكورية الصناعية، وذلك لدعم برنامج (صنع في السعودية) وتحقيق أهدافه الاستراتيجية بالتوافق مع رؤية المملكة 2030م، مع نقل وتوطين معرفة ٢٢ صناعة استراتيجية كورية.

وأشار إلى أن المشروع يأتي لمواكبة برنامج صنع في السعودية، حيث سيتم التدريب والتأهيل في برنامج تقنية خاصة بالقرية الصناعية، وذلك لتعزيز الهوية السعودية في الصناعة المحلية، هذا وسيتم إنشاء مجمع صناعي عدد ٢٢ مصنعاً سيوفر بإذن الله فرصًا وظيفية للمواطنين والمواطنات بحدود (4000) فرصة، حيث يهدف المجمع لتطوير مختلف أنواع الصناعات الوطنية السعودية لاستخدام العسكري والتجاري والبنية التحتية والتقني وكجزء أساسي من مدخلات الطاقة المتجددة لصناعة بطاريات الليثوم، وهذا المشروع يعتبر الأول والفريد على مستوى المنطقة ويحقق تطلعات رؤية سمو ولي العهد حفظه الله المتوافق مع رؤية المملكة 2030م.

وأوضح أن من أهم الصناعات المتنوعة المتوقع إنشائها (4) قطاعات هي:

– صناعات ثقيلة مثل صناعة القطارات والباصات الكهربائية.

– صناعات طبية مثل أجهزة الاشعة الرقمية وPCR.

– صناعات الطاقة المتجددة.

– صناعات الرقمية مثل Robot واشتباه الموصلات.

ويسترسل “المطلق” قائلاً: “نحاول من خلال هذه الاتفاقية تفعيل أسلوب التعاقد على توطين الصناعة ونقل المعرفة، كأسلوب شراء حكومي مستحدث في نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد، حيث إن هذه هي الاستراتيجية والأسلوب الجديد الذي سيتم اتباعه للمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر توفير صناعات جديدة وتطوير سلاسل إمداد محلية، وتطوير أساليب الشراء والتعاقد الحكومية، علاوة على ترشيد الإنفاق الحكومي والارتقاء بأعمال المشتريات الحكومية.

واختتم “المطلق” تصريحه مشدداً على أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن المبادرات المشتركة بين الهيئة الملكية بينبع والقرية السعودية العالمية الصناعية لترويج برنامج “صنع في السعودية”، وتشجيع القطاع الخاص على الانضمام إلى البرنامج عبر الوسائل المتاحة لدى الهيئة.

كما ستعمل الهيئة الملكية والقرية على مشاركة التقارير والأبحاث المختصة بالأسواق العالمية وغيرها التي تغطي اتجاهات السوق ورؤى المستهلكين في البلدان المستهدفة، وتعريف أفراد المجتمع من رواد ورائدات الأعمال بعمل الهيئة الملكية والفرص الاستثمارية المتاحة في المدن الصناعية التابعة لها، وتزويدهم بكافة وسائل النجاح بالمشروعات الصناعية الوطنية من تدريب وكيفية تكوين حملات تسويقية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالإضافة لورش العمل المتخصصة، وقد حضر مراسم التوقيع نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة الزامل، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس عبدالله السعدان، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور فهد القرشي.

ومن جانب القرية السعودية العالمية الصناعية الشيخ عبدالإله بن يوسف المطلق رئيس مجلس الادارة، والرئيس التنفيذي فيصل بن عبدالعزيز، والمستشار الصناعي المهندس سلطان بن مهدي، كما شارك بالمراسم الشركاء الكوريون عبر برنامج افتراضي الذين أبدوا اهتمامهم بالصناعة السعودية والتطورات التي حدثت خلال الفترة الماضية، مؤكدين على أن هناك العديد من المشروعات المشتركة خلال الفترة القادمة سيتم الإعداد لها والعمل عليها بإذن الله.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply