[ad_1]
وأوضح الدخيل أن كتابه موجه للطفل الصغير، وللشاب، وللأب، ويساعد الصغار على رسم خريطة صحيحة عن التسامح، ما يعرّف الأجيال بأهميته في مواجهة الكراهية والعنصرية والعداوة، ويعالج الكثير من قبح هذا العالم، باعتباره دواء يعالج ذاكرة الحروف والعنف، ويقوي ذاكرة الممارسة الراشدة المبنية على إرث قوي، لا يمكن ترسيخه إلا بفعل الكتابة والتوثيق لها، وطرح نماذج وأبعاد سلوكياته. واعتبر تركي الدخيل أن موت مفكر من أجل فكرة، لا يجعلها صحيحة بالضرورة، لكنّه يلفت النظر إليها، ويمنحها فرصةً أكبر للانتشار، ما يدفعنا لتغيير وعينا ومراجعة تصوراتنا، ومنح أنفسنا فرصة أكبر لفهم الآخر. وقال عن كتابه «التسامح» الذي جاء في 300 صفحة: «كلنا ضعفاء، هشّون وميالون للخطأ، لذا دعونا نسامح ونتسامح مع بعضنا البعض».
[ad_2]
Source link