[ad_1]
27 فبراير 2021 – 15 رجب 1442
08:26 PM
تضامناً شعبياً وتجديداً للثقة في القضاء السعودي
رفضوا الابتزازات وحملات التكسب.. السعوديون أبطال “تويتر” يدافعون عن وطنهم وقيادتهم من “إعلام اليسار”
التف السعوديون حول قيادتهم مستنكرين التخمينات والاستنتاجات التي قالتها وكالة المخابرات الأمريكية حول جريمة مقتل الصحافي جمال خاشقجي، رحمه الله، وبدّدوا هذه العدائية وحملات التشكيك بقيادتهم وما تتعرض له من هجوم إعلام اليسار الأمريكي، متخندقة معهم الأمصار الحاقدة.
غير أن هؤلاء المنتظرين لتقرير الـ SIA صدموا، فظنّهم كان أكبر وحلمهم وردياً، إذ جاء التقرير صادماً خالياً من البراهين والدلائل القطعية، حاملاً جملة ظنون وتخرّصات كان بعيدة عن العقل والمنطق، فالمخابرات الأمريكية التي مهّدت الطريق لما أسمته التقرير معها اندفع المسترزقة المدفوعين بالضغائن كان سطحياً.
وأضحت منصة “تويتر” ساحة نزال أبطالها السعوديون، فدافعوا عن سيادتهم وجددوا ثقتهم بالعدالة السعودية التي قالت كلمتها في الملف، وأُغلق حتى لا يصبح مرتعاً للتربح والابتزازات الرخيصة، وأدانوا الانتقائية في تناول المنظمات الحقوقية لقضايا القتل وحقوق الإنسان ونسيان ملف الصحافي اللبناني لقمان سليم الذي بُطش به وغيره العشرات، فكان حضور اسم سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- محلقاً في فضاء “تويتر”.
وكتب المغرّد منذر آل الشيخ مبارك: “تقرير مهزوم مبني على نعتقد ونظن ونتوقع !!رد عليه السعوديون بنصر ونجزم ونؤكد في ليلة نصر ملحمية كانت حديث العالم رسمت للعالم عمق ولاء ومحبة السعوديين لقيادتهم ، حفظ الله الملك سلمان وحفظ ولي العهد الأمير #محمد_بن_سلمان نلامس الجوزاء بكم”.
وقال عمر العبداللطيف: “تقرير الـ CIA المتعلق بحادثة السعودي خاشقجي -رحمه الله- جاء مليئا بالظنون والاحتمالات، غير لائقٍ بدولة كأمريكا.. وما لا يقبل الشك أن السيادة السعودية تعاملت مع الحدث في حينه، وقال القضاء السعودي كلمته باستقلالية دون مراعاة لأحد وأغلق الملف”.
ودوّن الشيخ عايض القرني: “الحملات المغرّضة ذات الأهداف الرخيصة؛ لا تزيد #الشعب_السعودي إلا قوةً والتحامًا بقادته التاريخيين، الذين حملوا مشروع الإسلام والسلام والتوحيد والوحدة، فتبّاً للمتربصين، ونقول لهم: نحن السعوديون:
#كلنا_محمد_بن_سلمان والبقاء للأقوياء، ولاعزاء لأهل المكر والدسائس”.
وقال محمد السلمي رئيس المعهد الدولي للدراسات الإيرانية: “كانت واشنطن تبتز السعودية بالـ 28 صفحة حول تهمة تورط السعودية في أحداث سبتمبر، وكانت السعودية تطالب بنشر الوثائق المزعومة، بعد سنوات تم نشرها ولم تدن #السعودية، قضية #خاشقجي ايضا اخذت ذات المنحى، وقال الأمير #محمد_بن_سلمان شخصياً في مقابلة انشروا ما لديكم، واليوم تم النشر ولا شيء”.
[ad_2]
Source link