نثق بجهود السعودية لإنجاح اتفاق الرياض ودعمه بحزمة اقتصاد

نثق بجهود السعودية لإنجاح اتفاق الرياض ودعمه بحزمة اقتصاد

[ad_1]

أكد أن تنفيذه يأتي لتلبية متطلبات الشعب اليمني ودعم للحكومة في مهامها الجديدة

أعرب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، عن ثقته تجاه المملكة في تنفيذ اتفاق الرياض وآلية تسريعه، مؤكدًا أن تنفيذ الاتفاق يأتي لمصلحة البلد وتوحيد جهود الجميع وصولاً لتحقيق الهدف الوطني المشترك في بناء الدولة الاتحادية العادلة وهزيمة مشروع إيران في اليمن والمنطقة.

وتفصيلاً، قال الرئيس اليمني خلال لقاء بمستشاريه، الأحد، في مدينة الرياض: “نثق بجهود المملكة في إنجاح اتفاق الرياض وآلية تسريعه وتدعيمه بحزمة اقتصادية لدعم استقرار العملة ودعم الحكومة في مهامها الجديدة وقدرتها على تلبية متطلبات الشعب اليمني”.

وأكد أن قيادة الشرعية كانت وما زالت تنظر لاتفاق الرياض كمنطلق أساس لمرحلة لملمة الأمور واستعادة الدولة وتوحيد الجهود وإنهاء انقلاب ميليشيا الحوثي، مشيرًا إلى أن القيادة بذلت ومازالت كل الجهود لتنفيذ الاتفاق حرفيًا وتعاطت بكل إيجابية مع بنوده.

وأطلع الرئيس اليمني، مستشاريه على جملة التطورات والمستجدات على الساحة الوطنية بجوانبها المختلفة ومنها ما يتصل بتسريع تنفيذ اتفاق الرياض بدعم ورعاية من المملكة الذي يعول عليه في توحيد الجهود لمواجهة مشروع التمرد والانقلاب الحوثي.

واستعرض نتائج لقاءاته ومشاوراته خلال الفترة الماضية ومنها لقاؤه بالمبعوث الأممي مارتن غريفيث وتشديده الدائم على السلام المرتكز على تنفيذ القرارات الأممية وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.

وحول تشكيل حكومة الائتلاف مع المجلس الانتقالي، قال الرئيس هادي:”لقد كلفت رئيس الوزراء بعقد مشاورات مع الأحزاب والمكونات السياسية من أجل الوصول لوضع تصور لتشكيل الحكومة مع التركيز على تقييم المرحلة السابقة واستحضار التحديات والصعوبات ووضع تصور لأولويات الحكومة والتركيز على تقسيم عادل للحقائب الوزارية والأهم تقديم الكفاءات النوعية”.

وأكد أن الوضع الذي يمر فيه اليمن صعب والمرحلة حرجة، مشددًا على التعاطي بمسؤولية كبيرة وتجاوز التحديات.

وتابع: “نحن في حالة حرب مع عدونا الوحيد وهو ميليشيات الحوثي الإيرانية، وعلينا أن نعزز تماسك القوى السياسية المناهضة للمشروع الحوثي والبعد عن أي مكايدات أو خصومات أو تناولات إعلامية، فالعدو اليوم يطور إمكاناته ووسائله في تدمير البلاد والعباد”.

وقدم نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن صالح خلال اللقاء، تقريرًا حول الموقف العام لمختلف الجبهات وخطوط التماس في عدد من الجبهات والمناطق ومنها مأرب والجوف والبيضاء والضالع والساحل وغيرها، مشيرًا إلى الانتصارات المحققة في تلك الجبهات.

وأكد المستشارون، دعمهم لخطوات الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وجهوده في التعاطي مع مختلف القضايا والأزمات التي تشهدها البلاد، وشددوا على أن العنصر الإيراني وميليشياته الحوثية يعد العدو المشترك للجميع الذي استهدف اليمن ونسيجه المجتمعي والإضرار باليمن والمنطقة والسلام بصورة عامة”.

“هادى”: نثق بجهود السعودية لإنجاح اتفاق الرياض ودعمه بحزمة اقتصادية لاستقرار العملة


سبق

أعرب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، عن ثقته تجاه المملكة في تنفيذ اتفاق الرياض وآلية تسريعه، مؤكدًا أن تنفيذ الاتفاق يأتي لمصلحة البلد وتوحيد جهود الجميع وصولاً لتحقيق الهدف الوطني المشترك في بناء الدولة الاتحادية العادلة وهزيمة مشروع إيران في اليمن والمنطقة.

وتفصيلاً، قال الرئيس اليمني خلال لقاء بمستشاريه، الأحد، في مدينة الرياض: “نثق بجهود المملكة في إنجاح اتفاق الرياض وآلية تسريعه وتدعيمه بحزمة اقتصادية لدعم استقرار العملة ودعم الحكومة في مهامها الجديدة وقدرتها على تلبية متطلبات الشعب اليمني”.

وأكد أن قيادة الشرعية كانت وما زالت تنظر لاتفاق الرياض كمنطلق أساس لمرحلة لملمة الأمور واستعادة الدولة وتوحيد الجهود وإنهاء انقلاب ميليشيا الحوثي، مشيرًا إلى أن القيادة بذلت ومازالت كل الجهود لتنفيذ الاتفاق حرفيًا وتعاطت بكل إيجابية مع بنوده.

وأطلع الرئيس اليمني، مستشاريه على جملة التطورات والمستجدات على الساحة الوطنية بجوانبها المختلفة ومنها ما يتصل بتسريع تنفيذ اتفاق الرياض بدعم ورعاية من المملكة الذي يعول عليه في توحيد الجهود لمواجهة مشروع التمرد والانقلاب الحوثي.

واستعرض نتائج لقاءاته ومشاوراته خلال الفترة الماضية ومنها لقاؤه بالمبعوث الأممي مارتن غريفيث وتشديده الدائم على السلام المرتكز على تنفيذ القرارات الأممية وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.

وحول تشكيل حكومة الائتلاف مع المجلس الانتقالي، قال الرئيس هادي:”لقد كلفت رئيس الوزراء بعقد مشاورات مع الأحزاب والمكونات السياسية من أجل الوصول لوضع تصور لتشكيل الحكومة مع التركيز على تقييم المرحلة السابقة واستحضار التحديات والصعوبات ووضع تصور لأولويات الحكومة والتركيز على تقسيم عادل للحقائب الوزارية والأهم تقديم الكفاءات النوعية”.

وأكد أن الوضع الذي يمر فيه اليمن صعب والمرحلة حرجة، مشددًا على التعاطي بمسؤولية كبيرة وتجاوز التحديات.

وتابع: “نحن في حالة حرب مع عدونا الوحيد وهو ميليشيات الحوثي الإيرانية، وعلينا أن نعزز تماسك القوى السياسية المناهضة للمشروع الحوثي والبعد عن أي مكايدات أو خصومات أو تناولات إعلامية، فالعدو اليوم يطور إمكاناته ووسائله في تدمير البلاد والعباد”.

وقدم نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن صالح خلال اللقاء، تقريرًا حول الموقف العام لمختلف الجبهات وخطوط التماس في عدد من الجبهات والمناطق ومنها مأرب والجوف والبيضاء والضالع والساحل وغيرها، مشيرًا إلى الانتصارات المحققة في تلك الجبهات.

وأكد المستشارون، دعمهم لخطوات الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وجهوده في التعاطي مع مختلف القضايا والأزمات التي تشهدها البلاد، وشددوا على أن العنصر الإيراني وميليشياته الحوثية يعد العدو المشترك للجميع الذي استهدف اليمن ونسيجه المجتمعي والإضرار باليمن والمنطقة والسلام بصورة عامة”.

02 نوفمبر 2020 – 16 ربيع الأول 1442

12:35 AM


أكد أن تنفيذه يأتي لتلبية متطلبات الشعب اليمني ودعم للحكومة في مهامها الجديدة

أعرب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، عن ثقته تجاه المملكة في تنفيذ اتفاق الرياض وآلية تسريعه، مؤكدًا أن تنفيذ الاتفاق يأتي لمصلحة البلد وتوحيد جهود الجميع وصولاً لتحقيق الهدف الوطني المشترك في بناء الدولة الاتحادية العادلة وهزيمة مشروع إيران في اليمن والمنطقة.

وتفصيلاً، قال الرئيس اليمني خلال لقاء بمستشاريه، الأحد، في مدينة الرياض: “نثق بجهود المملكة في إنجاح اتفاق الرياض وآلية تسريعه وتدعيمه بحزمة اقتصادية لدعم استقرار العملة ودعم الحكومة في مهامها الجديدة وقدرتها على تلبية متطلبات الشعب اليمني”.

وأكد أن قيادة الشرعية كانت وما زالت تنظر لاتفاق الرياض كمنطلق أساس لمرحلة لملمة الأمور واستعادة الدولة وتوحيد الجهود وإنهاء انقلاب ميليشيا الحوثي، مشيرًا إلى أن القيادة بذلت ومازالت كل الجهود لتنفيذ الاتفاق حرفيًا وتعاطت بكل إيجابية مع بنوده.

وأطلع الرئيس اليمني، مستشاريه على جملة التطورات والمستجدات على الساحة الوطنية بجوانبها المختلفة ومنها ما يتصل بتسريع تنفيذ اتفاق الرياض بدعم ورعاية من المملكة الذي يعول عليه في توحيد الجهود لمواجهة مشروع التمرد والانقلاب الحوثي.

واستعرض نتائج لقاءاته ومشاوراته خلال الفترة الماضية ومنها لقاؤه بالمبعوث الأممي مارتن غريفيث وتشديده الدائم على السلام المرتكز على تنفيذ القرارات الأممية وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.

وحول تشكيل حكومة الائتلاف مع المجلس الانتقالي، قال الرئيس هادي:”لقد كلفت رئيس الوزراء بعقد مشاورات مع الأحزاب والمكونات السياسية من أجل الوصول لوضع تصور لتشكيل الحكومة مع التركيز على تقييم المرحلة السابقة واستحضار التحديات والصعوبات ووضع تصور لأولويات الحكومة والتركيز على تقسيم عادل للحقائب الوزارية والأهم تقديم الكفاءات النوعية”.

وأكد أن الوضع الذي يمر فيه اليمن صعب والمرحلة حرجة، مشددًا على التعاطي بمسؤولية كبيرة وتجاوز التحديات.

وتابع: “نحن في حالة حرب مع عدونا الوحيد وهو ميليشيات الحوثي الإيرانية، وعلينا أن نعزز تماسك القوى السياسية المناهضة للمشروع الحوثي والبعد عن أي مكايدات أو خصومات أو تناولات إعلامية، فالعدو اليوم يطور إمكاناته ووسائله في تدمير البلاد والعباد”.

وقدم نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن صالح خلال اللقاء، تقريرًا حول الموقف العام لمختلف الجبهات وخطوط التماس في عدد من الجبهات والمناطق ومنها مأرب والجوف والبيضاء والضالع والساحل وغيرها، مشيرًا إلى الانتصارات المحققة في تلك الجبهات.

وأكد المستشارون، دعمهم لخطوات الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وجهوده في التعاطي مع مختلف القضايا والأزمات التي تشهدها البلاد، وشددوا على أن العنصر الإيراني وميليشياته الحوثية يعد العدو المشترك للجميع الذي استهدف اليمن ونسيجه المجتمعي والإضرار باليمن والمنطقة والسلام بصورة عامة”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply