[ad_1]
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إن الموقع أُغلق مع انتهاء تفويض اليوناميد وسُلم إلى سلطات ولاية شمال درافور في الحادي والعشرين من كانون الأول يناير، مع تأكيدات بأنه سيتحول إلى مركز للتدريب المهني، إلا أنه تعرض للنهب في الثامن عشر من الشهر الحالي.
وأضاف المتحدث، في مؤتمره الصحفي اليومي “في الوقت الذي تزداد فيه الاحتياجات المجتمعية إلحاحا في السودان، كان من المقرر أن يكون الموقع مركزا للتدريب المهني، ولكن مهاجمين مجهولين أضاعوا تلك الفرصة”.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة السلطات السودانية إلى التحقيق في الحادثة وضمان الوجود الأمني الكافي لعمليات التسليم المقبلة حتى يتم الحفاظ على المنشآت لاستخدام المدنيين على النحو المنشود.
[ad_2]
Source link