[ad_1]
وقالت المصادر إن الهيئة العدلية وهيئة الأوقاف اللتين استحدثتهما المليشيا، تصران على ابتزاز المواطنين والسطو على ممتلكاتهم وأراضيهم بالقوة، مضيفا أن من يرفض التوقيع على تحويل أرضه أو منزله للأوقاف ودفع استئجار سنوي يتم الزج به في السجون ولا يخرج إلا بالتوقيع على وثيقة بيع للأوقاف يعتبرها الحوثيون ملكاً لهم.
ولفتت المصادر إلى أن القيادي الانقلابي محمد علي الحوثي يقود عملية السطو على الأراضي ويتاجر فيها، مؤكدة أنه يمتلك أبراجا في شارع الستين وعددا من الفلل في شارع حدة وجميعها من عائدات المتاجرة بممتلكات المدنيين بالقوة.
ميدانياً، سيطر الجيش الوطني أمس (الإثنين) على عدد من الموقع في محافظتي الجوف ومأرب، ووفقاً للمركز الإعلامي للقوات المسلحة، فإن الجيش يواصل تقدمه في عدة جبهات بالجوف، وهناك خسائر فادحة في صفوف الانقلابيين. فيما اندلعت معارك عنيفة بين القوات المشتركة في محافظة الضالع والمليشيا.
[ad_2]
Source link