بعد 36 عامًا مع إذاعة القرآن الكريم والفتاوى.. ما الذي أبكي “الرم

بعد 36 عامًا مع إذاعة القرآن الكريم والفتاوى.. ما الذي أبكي “الرم

[ad_1]

قال: الإخلاص والتسلح بالثقافة من أهم متطلبات الإعلامي الناجح

عبر المذيع المخضرم خالد الرميح، مدير عام إذاعة القرآن الكريم سابقاً عن اعتزازه بمنصبه الذي استمر فيه نحو تسع سنوات في خدمة القرآن وأهل القرآن والمملكة العربية السعودية التي ترعى الإسلام وتقدم خدمة للمسلمين في الداخل والخارج.

وعن مسيرته الإعلامية قال “الرميح” عبر برنامج “أخباركم”: “تخرجت في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1406هـ وبدأت في المجال الإعلامي محرراً في قناة السعودية، وبعدها بعامين انتقلت إلى إذاعة القرآن الكريم وإلى إذاعة الرياض في بعض البرامج الدينية، واستمريت مقدماً ومعداً لبرامج مباشرة وبرامج ميدانية ثم أصبحت رئيساً لقسم المذيعين، وتشرفت بأن أكون مديراً لإذاعة القرآن الكريم لمدة تسع سنوات”.

وأوضح أنه “دائماً ما يجد نفسه في برنامج فتاوى لأن مثل هذه البرامج تعتبر همزة وصل بين أعضاء هيئة كبار العلماء من جهة والناس من جهة أخرى ويعطيك دفعة قوية لتقديم ما في حوزتك من نشاط وإبداعات وتشرفت بملازمة العلماء والمشايخ واللقاء معهم وهذا من نعم الله عليه”.

وأضاف أن “بعض الاتصالات عن بر الوالدين كانت مؤثرة وتأتي إجابة الشيخ بنبرة أبوية تبكيني، وأصعب ما واجهته هو تعطل وسيلة التواصل بين الشيخ والمتصلين، فقمت أنا بنقل السؤال إلى فضيلة الشيخ ثم نقل الإجابة من الشيخ إلى المتصل بما في ذلك من أسئلة حساسة ومحرجة”.

وختم برسالة موجهه إلى الإعلاميين الشباب قائلاً: “أوصي نفسي وأوصيهم بتقوى الله والعمل من أجل العمل وليس لغير العمل بمعنى أن يأتوا للعمل في مجال الإعلام عن رغبة وليس مجرد تعيين أو وظيفة رسمية، وأن يثقوا في أنفسهم وأن يتحلوا بالثقافة في مختلف التخصصات لأنه تواجهك إحراجات على الهواء وعدم التعجل في الظهور والشهرة ويبدأون بصغار البرامج، ووصيتي الأخيرة لهم الإخلاص في العمل”.


إذاعة القرآن الكريم
إذاعة القرآن

بعد 36 عامًا مع إذاعة القرآن الكريم والفتاوى.. ما الذي أبكي “الرميح” وما رسالته للمذيعين الشباب؟


سبق

عبر المذيع المخضرم خالد الرميح، مدير عام إذاعة القرآن الكريم سابقاً عن اعتزازه بمنصبه الذي استمر فيه نحو تسع سنوات في خدمة القرآن وأهل القرآن والمملكة العربية السعودية التي ترعى الإسلام وتقدم خدمة للمسلمين في الداخل والخارج.

وعن مسيرته الإعلامية قال “الرميح” عبر برنامج “أخباركم”: “تخرجت في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1406هـ وبدأت في المجال الإعلامي محرراً في قناة السعودية، وبعدها بعامين انتقلت إلى إذاعة القرآن الكريم وإلى إذاعة الرياض في بعض البرامج الدينية، واستمريت مقدماً ومعداً لبرامج مباشرة وبرامج ميدانية ثم أصبحت رئيساً لقسم المذيعين، وتشرفت بأن أكون مديراً لإذاعة القرآن الكريم لمدة تسع سنوات”.

وأوضح أنه “دائماً ما يجد نفسه في برنامج فتاوى لأن مثل هذه البرامج تعتبر همزة وصل بين أعضاء هيئة كبار العلماء من جهة والناس من جهة أخرى ويعطيك دفعة قوية لتقديم ما في حوزتك من نشاط وإبداعات وتشرفت بملازمة العلماء والمشايخ واللقاء معهم وهذا من نعم الله عليه”.

وأضاف أن “بعض الاتصالات عن بر الوالدين كانت مؤثرة وتأتي إجابة الشيخ بنبرة أبوية تبكيني، وأصعب ما واجهته هو تعطل وسيلة التواصل بين الشيخ والمتصلين، فقمت أنا بنقل السؤال إلى فضيلة الشيخ ثم نقل الإجابة من الشيخ إلى المتصل بما في ذلك من أسئلة حساسة ومحرجة”.

وختم برسالة موجهه إلى الإعلاميين الشباب قائلاً: “أوصي نفسي وأوصيهم بتقوى الله والعمل من أجل العمل وليس لغير العمل بمعنى أن يأتوا للعمل في مجال الإعلام عن رغبة وليس مجرد تعيين أو وظيفة رسمية، وأن يثقوا في أنفسهم وأن يتحلوا بالثقافة في مختلف التخصصات لأنه تواجهك إحراجات على الهواء وعدم التعجل في الظهور والشهرة ويبدأون بصغار البرامج، ووصيتي الأخيرة لهم الإخلاص في العمل”.

20 فبراير 2021 – 8 رجب 1442

10:04 PM


قال: الإخلاص والتسلح بالثقافة من أهم متطلبات الإعلامي الناجح

عبر المذيع المخضرم خالد الرميح، مدير عام إذاعة القرآن الكريم سابقاً عن اعتزازه بمنصبه الذي استمر فيه نحو تسع سنوات في خدمة القرآن وأهل القرآن والمملكة العربية السعودية التي ترعى الإسلام وتقدم خدمة للمسلمين في الداخل والخارج.

وعن مسيرته الإعلامية قال “الرميح” عبر برنامج “أخباركم”: “تخرجت في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1406هـ وبدأت في المجال الإعلامي محرراً في قناة السعودية، وبعدها بعامين انتقلت إلى إذاعة القرآن الكريم وإلى إذاعة الرياض في بعض البرامج الدينية، واستمريت مقدماً ومعداً لبرامج مباشرة وبرامج ميدانية ثم أصبحت رئيساً لقسم المذيعين، وتشرفت بأن أكون مديراً لإذاعة القرآن الكريم لمدة تسع سنوات”.

وأوضح أنه “دائماً ما يجد نفسه في برنامج فتاوى لأن مثل هذه البرامج تعتبر همزة وصل بين أعضاء هيئة كبار العلماء من جهة والناس من جهة أخرى ويعطيك دفعة قوية لتقديم ما في حوزتك من نشاط وإبداعات وتشرفت بملازمة العلماء والمشايخ واللقاء معهم وهذا من نعم الله عليه”.

وأضاف أن “بعض الاتصالات عن بر الوالدين كانت مؤثرة وتأتي إجابة الشيخ بنبرة أبوية تبكيني، وأصعب ما واجهته هو تعطل وسيلة التواصل بين الشيخ والمتصلين، فقمت أنا بنقل السؤال إلى فضيلة الشيخ ثم نقل الإجابة من الشيخ إلى المتصل بما في ذلك من أسئلة حساسة ومحرجة”.

وختم برسالة موجهه إلى الإعلاميين الشباب قائلاً: “أوصي نفسي وأوصيهم بتقوى الله والعمل من أجل العمل وليس لغير العمل بمعنى أن يأتوا للعمل في مجال الإعلام عن رغبة وليس مجرد تعيين أو وظيفة رسمية، وأن يثقوا في أنفسهم وأن يتحلوا بالثقافة في مختلف التخصصات لأنه تواجهك إحراجات على الهواء وعدم التعجل في الظهور والشهرة ويبدأون بصغار البرامج، ووصيتي الأخيرة لهم الإخلاص في العمل”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply